شمال لبنان المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
سفير الغيوم
24-05-2022 - 09:22 am
  1. من أفضل 10 مدن في العالم بشهادة كوندي ناست ترافيلير

  2. بيروت: جنيفير كونلين


من أفضل 10 مدن في العالم بشهادة كوندي ناست ترافيلير

بيروت: جنيفير كونلين

بيروت تعود.. هكذا أعلنت وكالة سيلفرسي كروزيس مؤخرا في موقعها على الانترنت، في اطار الترويج لرحلاتها عبر البحر الأبيض المتوسط مع توقفات في العاصمة اللبنانية. وقالت النسخة البريطانية من كوندي ناست ترافيلر إنها «واحدة من افضل محطات الاستمتاع في الشرق الوسط».
أما وكالة ترافيل أند ليجير فقد اعتبرت بيروت واحدة من «أفضل 10 مدن في العالم»، وهو امتياز تشارك فيه فلورنسا وسيدني من بين مدن سياحية اخرى. وصدر مؤخرا العدد الثالث من مجلة «تايم آوت بيروت»، وبدأ موقع سياحة جديد للحكومة اللبنانية على الانترنت، معلنا ان البلاد «سر سياحي دفين يتوسل بمن يستكشفه».
وفي غضون ذلك كان الشيف الأميركي الشهير أنتوني بوردان في لبنان في يوليو (تموز) الماضي استعدادا لتقديم حلقة خاصة من برنامجه «لا يوجد حجز» على قناة «ترافل».
وقال بوردان، الذي كان في بيروت في اليوم الذي اختطف فيه الجنديان الاسرائيليان على يد حزب الله، في مقابلة معه بالهاتف الأسبوع الماضي، إن «كل شيء بات متجهما».
وتقول أس آر آي انترناشنال، وهي مؤسسة ابحاث وتطوير غير ربحية تعمل مع لبنان، منذ عام 1998، على تطوير سياحته، إنه كان من المتوقع ان يزور لبنان 1.6 مليون شخص بحلول نهاية العام الحالي، وهو ما يتجاوز الرقم القياسي السابق المسجل عام 1974 حيث كان عدد الزوار 1.4 مليون شخص.
وقال ايان برادلي، المتحدث باسم جمعية العاملين المستقلين في السياحة، وهي منظمة تمثل 156 من الوكالات السياحية التي تتخذ من بريطانيا مقرا لها، إنه «في السنوات الثلاث أو الأربع الأخيرة استعادت بيروت بالفعل امتيازها باعتبارها باريس الشرق الأوسط. ان لديها سحر العالم القديم والجبال والسواحل والآثار المدهشة».
وقال جون ماثيسون، مدير أس آر آي انترناشينال، إن «لبنان كان قد حقق انتعاشا هائلا في أعقاب الحرب الأهلية، وراح يجتذب السياح من الشرق والغرب.
وليس لدينا شك في ان هذا القطاع سيعود الى نشاطه، ولكن الأحداث الأخيرة يمكن أن تترك آثارا مدمرة».
وقد بدت هذه الآثار بالفعل. فقد ألغت سيلفر سي خطط التوقف في بيروت وتعيد التفكير بمجيء سفنها الى لبنان، بينما وجهت كوندي ناست ترافيلر تحذيرا بشأن بيروت في موقعها على الانترنت، وتخلت وكالات السياحة عن خطط توسيع نشاطها في لبنان في الوقت الحالي.
ووفقا لما قاله برادلي فان أربعا من الوكالات التي تتمتع بالعضوية في جمعيته قد ألغت لبنان من نشاطاتها. وقال برادلي إنه «ارتباطا بتحذير وزارة الخارجية من السفر الى هناك فانه يتعين الغاء كل شيء في المستقبل المنظور».
ووفقا لوزارة السياحة اللبنانية فان الاقتصاد اللبناني قد بدأ بالنهوض مؤخرا من هبوط بنسبة 11 في المائة في عدد السياح بعد اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري عام 2005.
وبحلول نهاية العام الحالي كانت الوزارة تأمل الحصول على ما يقرب من مليارين ونصف المليار دولار من السياحة، وهو ما تظهر أرقام الأمم المتحدة بأنه القطاع الأكبر في اجمالي الناتج المحلي للبلاد.
وليست مطاعم بيروت ونواديها الليلية هي وحدها الجذابة. فهناك منتجع فاريا المزار للتزلج الذي تروج له شركة كريستال البريطانية المعروفة للتزلج.
وتقول الشركة إنها أوقفت خدماتها للسفر السياحي الى المنتجع الذي يقع على بعد حوالي 25 ميلا شمال بيروت، ويرتفع ثمانية آلاف قدم، وفيه حمامات مياه معدنية وفندق أنيق. وسواء كان الامر يتعلق بليالي بيروت او مشاهد التزلج او الجولات في وادي البقاع، هناك بالتأكيد أدلة على تنامي السياحة بصورة كبيرة.
في الصيف الحالي اضافت شركة بريتش مديترينين ايرويز رحلة ثامنة الى مواعيدها الأسبوعية بين بيروت ولندن.
وعلى نحو مماثل لا تزال شركة فور سيزونز، التي من المنتظر أن يفتح فندق لها في بيروت أواخر العام الحالي، تعتزم اكمال المشروع.
وعبر بول ماثيوز، رئيس ايكوساين، وهي شركة لتصميم المنتجعات الجبلية تتخذ من كولومبيا البريطانية مقرا لها، عن تفاؤله، حيث ان شركته تعتزم اقامة منتجعين جبليين بقيمة ملياري دولار.
وتأمل ان يتم ذلك في عام 2011.
وقالت كاثرين جونسون، الباحثة الاقتصادية في أس آر آي انترناشنال، إن كثيرا من السياح في لبنان خلال السنوات الخمس الماضية كانوا من دول الخليج.
وقالت إنه «بعد الحادي عشر من سبتمبر(أيلول) غالبا ما كان السفر الى هنا اسهل من السفر الى أماكن أخرى.
واذا ما كان هناك سلام واستقرار للوضع في لبنان فان السياح من هذه المناطق سيعودون. ولكن ذلك سيستغرق وقتا اطول لاجتذاب السياح من أوروبا والولايات المتحدة».
وقال وارين بارتليت، مراسل مجلة «وولبيبر» البريطانية للتصميم والسفر في الشرق الأوسط، إن «صناعة السياحة ستعود بالتأكيد».
وفي موقع مجلة «تايم آوت بيروت» على الانترنت نقرأ الآن «نحن نأمل بانتعاش سريع وواثقون من عودة أقوى».
وقال ماثيسون إن «صناعة السياحة اللبنانية تتميز بمرونة عالية. فهم يعرفون كيف يتكيفون وينتعشون، وسيفعلون ذلك ثانية».


التعليقات (7)
تـــركـــي
تـــركـــي
وقال ماثيسون إن «صناعة السياحة اللبنانية تتميز بمرونة عالية. فهم يعرفون كيف يتكيفون وينتعشون، وسيفعلون ذلك ثانية».
فعلا لديهم الخبره في التعامل مع السائح وهذه الميزه اللي تخلي الواحد يرتاح في التعامل معهم
اخلاق عاليه وناس محترمين
وهذا الكلام على الاغلبيه ولايعني وجود ناس غير محترمين في كل مكان الصالح والطالح
تحياتي لك ولا تحرمنا من مشاركاتك في بوابة لبنان

ابوالشهيدين
ابوالشهيدين
نعم سوف تعود بيروت كسابق عهدها جميله رائعه
الف شكر لك يا سفير الغيوم

ALSHAMLOL
ALSHAMLOL
لبنان عموما من افضل البلدان العالمية (صناعة للسياحة)

ولد الشرق
ولد الشرق
  1. بيروت: جنيفير كونلين


لاربعاء 29 رجب 1427 هجري 23 اغسطس 2006 العدد 10130

بيروت: جنيفير كونلين

بيروت تعود.. هكذا أعلنت وكالة سيلفرسي كروزيس مؤخرا في موقعها على الانترنت، في اطار الترويج لرحلاتها عبر البحر الأبيض المتوسط مع توقفات في العاصمة اللبنانية. وقالت النسخة البريطانية من كوندي ناست ترافيلر إنها «واحدة من افضل محطات الاستمتاع في الشرق الوسط». أما وكالة ترافيل أند ليجير فقد اعتبرت بيروت واحدة من «أفضل 10 مدن في العالم»، وهو امتياز تشارك فيه فلورنسا وسيدني من بين مدن سياحية اخرى. وصدر مؤخرا العدد الثالث من مجلة «تايم آوت بيروت»، وبدأ موقع سياحة جديد للحكومة اللبنانية على الانترنت، معلنا ان البلاد «سر سياحي دفين يتوسل بمن يستكشفه». وفي غضون ذلك كان الشيف الأميركي الشهير أنتوني بوردان في لبنان في يوليو (تموز) الماضي استعدادا لتقديم حلقة خاصة من برنامجه «لا يوجد حجز» على قناة «ترافل».
وقال بوردان، الذي كان في بيروت في اليوم الذي اختطف فيه الجنديان الاسرائيليان على يد حزب الله، في مقابلة معه بالهاتف الأسبوع الماضي، إن «كل شيء بات متجهما».
وتقول أس آر آي انترناشنال، وهي مؤسسة ابحاث وتطوير غير ربحية تعمل مع لبنان، منذ عام 1998، على تطوير سياحته، إنه كان من المتوقع ان يزور لبنان 1.6 مليون شخص بحلول نهاية العام الحالي، وهو ما يتجاوز الرقم القياسي السابق المسجل عام 1974 حيث كان عدد الزوار 1.4 مليون شخص. وقال ايان برادلي، المتحدث باسم جمعية العاملين المستقلين في السياحة، وهي منظمة تمثل 156 من الوكالات السياحية التي تتخذ من بريطانيا مقرا لها، إنه «في السنوات الثلاث أو الأربع الأخيرة استعادت بيروت بالفعل امتيازها باعتبارها باريس الشرق الأوسط. ان لديها سحر العالم القديم والجبال والسواحل والآثار المدهشة».
وقال جون ماثيسون، مدير أس آر آي انترناشينال، إن «لبنان كان قد حقق انتعاشا هائلا في أعقاب الحرب الأهلية، وراح يجتذب السياح من الشرق والغرب. وليس لدينا شك في ان هذا القطاع سيعود الى نشاطه، ولكن الأحداث الأخيرة يمكن أن تترك آثارا مدمرة».
وقد بدت هذه الآثار بالفعل. فقد ألغت سيلفر سي خطط التوقف في بيروت وتعيد التفكير بمجيء سفنها الى لبنان، بينما وجهت كوندي ناست ترافيلر تحذيرا بشأن بيروت في موقعها على الانترنت، وتخلت وكالات السياحة عن خطط توسيع نشاطها في لبنان في الوقت الحالي. ووفقا لما قاله برادلي فان أربعا من الوكالات التي تتمتع بالعضوية في جمعيته قد ألغت لبنان من نشاطاتها. وقال برادلي إنه «ارتباطا بتحذير وزارة الخارجية من السفر الى هناك فانه يتعين الغاء كل شيء في المستقبل المنظور».
ووفقا لوزارة السياحة اللبنانية فان الاقتصاد اللبناني قد بدأ بالنهوض مؤخرا من هبوط بنسبة 11 في المائة في عدد السياح بعد اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري عام 2005. وبحلول نهاية العام الحالي كانت الوزارة تأمل الحصول على ما يقرب من مليارين ونصف المليار دولار من السياحة، وهو ما تظهر أرقام الأمم المتحدة بأنه القطاع الأكبر في اجمالي الناتج المحلي للبلاد.
وليست مطاعم بيروت ونواديها الليلية هي وحدها الجذابة. فهناك منتجع فاريا المزار للتزلج الذي تروج له شركة كريستال البريطانية المعروفة للتزلج. وتقول الشركة إنها أوقفت خدماتها للسفر السياحي الى المنتجع الذي يقع على بعد حوالي 25 ميلا شمال بيروت، ويرتفع ثمانية آلاف قدم، وفيه حمامات مياه معدنية وفندق أنيق. وسواء كان الامر يتعلق بليالي بيروت او مشاهد التزلج او الجولات في وادي البقاع، هناك بالتأكيد أدلة على تنامي السياحة بصورة كبيرة. في الصيف الحالي اضافت شركة بريتش مديترينين ايرويز رحلة ثامنة الى مواعيدها الأسبوعية بين بيروت ولندن.
وعلى نحو مماثل لا تزال شركة فور سيزونز، التي من المنتظر أن يفتح فندق لها في بيروت أواخر العام الحالي، تعتزم اكمال المشروع.
وعبر بول ماثيوز، رئيس ايكوساين، وهي شركة لتصميم المنتجعات الجبلية تتخذ من كولومبيا البريطانية مقرا لها، عن تفاؤله، حيث ان شركته تعتزم اقامة منتجعين جبليين بقيمة ملياري دولار. وتأمل ان يتم ذلك في عام 2011.
وقالت كاثرين جونسون، الباحثة الاقتصادية في أس آر آي انترناشنال، إن كثيرا من السياح في لبنان خلال السنوات الخمس الماضية كانوا من دول الخليج. وقالت إنه «بعد الحادي عشر من سبتمبر(أيلول) غالبا ما كان السفر الى هنا اسهل من السفر الى أماكن أخرى. واذا ما كان هناك سلام واستقرار للوضع في لبنان فان السياح من هذه المناطق سيعودون. ولكن ذلك سيستغرق وقتا اطول لاجتذاب السياح من أوروبا والولايات المتحدة».
وقال وارين بارتليت، مراسل مجلة «وولبيبر» البريطانية للتصميم والسفر في الشرق الأوسط، إن «صناعة السياحة ستعود بالتأكيد». وفي موقع مجلة «تايم آوت بيروت» على الانترنت نقرأ الآن «نحن نأمل بانتعاش سريع وواثقون من عودة أقوى». وقال ماثيسون إن «صناعة السياحة اللبنانية تتميز بمرونة عالية. فهم يعرفون كيف يتكيفون وينتعشون، وسيفعلون ذلك ثانية».
> خدمة «نيويورك تايمز»
عزيزي سفير الغيوم عفوا على التنبية ولكن ذكر المصدر يحفظ الحقوق للكل ..وشاكرك على نقل الموضوع ..

سفير الغيوم
سفير الغيوم
شكرا لكم على التواصل

ALSHAMLOL
ALSHAMLOL
بيروت هي بيروت لو دمروها ......... ستعود بيروت كما كانت وأفضل ان شاء الله

هتان من الرياض
هتان من الرياض
ستعود با ذن الله مثل اول واحسن 0 ستعود بيروت0


خصم يصل إلى 25%