جاكرتا المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
ذكريات مسافر
01-12-2022 - 10:12 am
  1. بلد الابتسامة وذكريات لا تنسى !!

  2. اليوم الأول الجمعة 19/اكتوبر /2007 :

  3. تباً للي على بالي !!


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأسعد الله قلوب العرب المسافرون جميعاً بالسعادة الدائمة ..
أقدم لكم تقرير رحلتي المتواضعة يسبقها الحب لهذا المنتدى وأعضاؤه والذين لقيت منهم من الأخوة والمحبة ما يجعلني أكبرهم جميعاً وأقدرهم وإن كنت لم أقابل في حياتي أحداً منهم سوى ما تسطره أيدينا عبر هذه الشاشة الصغيرة التي تجمعنا كل مساء ..

بلد الابتسامة وذكريات لا تنسى !!

سريعة كانت تلك الخطا التي بدأت معها هذه الذكريات فما أن غربت شمس يوم الخميس 18/اكتوبر/2007م حتى وجدت روحي تسابق خطاي نحو المطار لتقتل تلك النشوة في بدايتها إعلان الجارودا تأجيل الرحلة حتى الساعة الواحدة ليلاً تقلبت خلالها في تلك الصالة ما بين اليمين والشمال وما بين مشاهدة فرحة الخادمات بالعودة لأهلهن والتي كان التعبير عنها بالضحكات والقرقر كما يسميه الباكستانيين ..
وحلت الساعة الواحدة وكان أمامي طابور طويل يذكرني بطابور التميس في صباح يوم الخميس إلا أن لكل طابور مزاج خاص تعرفه من تقاسيم وجوه المنتظرين ! إلا أن فرحة أخرى قتلتها الجارودا حين أركبتنا في الباص السياحي والذي كان بحق أقل من هذه التسمية حيث كانت الطائرة ربما مخصصة للمعتمرين والحجاج فقد كانت المقاعد كثيرة جداً وخالية من وسائل الراحة فضلاً عن حصولي على المقعد الأمامي الثالث بعد كابينة الطيار وفي وسط الطائرة لا تنظر أمامك إلا كهل يسمع شخيره من يجلس في الكرسي قبل الأخير في آخر الدرجة السياحية أو شخص آخر لا يتكلم أو يلتفت وإذا بادرته بابتسامه جاوبك بصمت رهيب مع ابتسامة لا أعلم منها إلا أنه لا يفهم ما أقول وبعبارة عامية كأنه يقول لي " إلفقه أنت ووجهك "..
ما أقبح الوحدة ويالحظي التعيس حين أصبحت وحيداً دائماً ..ومتى الفرج ..آه ما أبعدك ياجاكرتا !!

اليوم الأول الجمعة 19/اكتوبر /2007 :

انتهت معاناة 9 ساعات كانت كتسعة أيام عند رؤية القرميد الأحمر تعانقه خضرة الطبيعة وأشجار جوز الهند ولحظات كانت أسرع من خطواتي لمطار الرياض تلك التي أنهيت فيها اجراءات الفيزا واستئجار غرفة في فندق GRAND CEMPAKA من المكتب المجاور لكاها والذي زاد علي عن سعر كاها مبلغ 50.000 روبية ما يعادل 18ريال سعودي حيث استأجرت الغرفة بمبلغ 420.000 روبية وإلى التاكسي الذي كان أسرع من كل ما سبق ومباشرة بدأت ذكريات البلد يعود للذاكرة ما قد نسيته منها وعلى الفور بدأت أقلب رأسي كالمجنون ! هذ المستنقع القريب من المطار زاد عن العام الماضي ! وهذه البناية الجديدة لم تكن هنا والجالان تول بنفس الزحمة ومكتب دفع الرسوم ..... بدأ العداد يحسب مع هذه الالتفاتات أولى ذكريات جاكرتا !!
إلى فندق قراند جيمباكا ليبدأ أول يوم في رحلة 2007 وكانت رحلة ماتعة جمعت مع متعتها وجمالها آلاماً وآهات ربما دمعت عيني في مرحلة من مراحلها إلا أن المحصلة كانت رحلة جميلة أتمنى تكرارها مرة أخرى وأعرض عن تلك الآهات لأسجلها لاحقاً في مواضيع مستقلة لعدم فائدتها للسائح وأما الرحلة فألخص بدايتها بهذه الصورة التي اختصرت فيها مئات الصور وربما تحكي بعض جمال الرحلة .لعل أول ما أبدأ فيه في تقرير هذه الرحلة كلمات تتردد على لساني وآن الآوان للبوح بها :
تباً للزملاء الذين يشغلونك في كل يوم " تعال نتقهوى ، الشباب بالاستراحة " وإذا أردتهم في رحلة كهذه الرحلة انسلوا .
تباً لصانعي البطاريات التي تنتهي بسرعة وتخونك عند اللحظات الجميلة وتفقدك توثيقها بذاك الصوت المزعج الذي يقنعك بأن البطارية انتهت ويجب شحنها وتبا تباً مثلها لذاكرات الكاميرات إذا امتلأت واضطرتك لحذف بعض الصور " والله قهر "
تباً لكل حقير في مكتب الهجرة يطلب هدية .
تباً لكل سائق تاكسي بلا استثناء

تباً للي على بالي !!

تباً لي معهم يوم ما قضبت أرضي وخليت أندونيسيا لأهلها !! والله ما لقيت منها إلا المشاكل والتفكير السيء من كل من يعرف إني رحت هناك !!
كان وصولي للفندق في حدود الساعة الثانية ظهراً لذلك كان أول عمل قمت به أداء الصلوات الظهر والعصر ثم استسلام لنوم بعين واحدة حتى لا أفقد جمال المنظر الذي أشاهده مع النافذة " مسوي نفسي ذيب " والحق أن منظر المدينة يجعلك لا تستطيع النوم ولكم أن تتصوروا جمال هذا المنظر من خلال هذه البانوراما والتي تكلفت فيها استئذان الفندق ثم الصعود للدور السابع عشر وهناك كان لصوت الرياح ومنظر الباجاي والدبابات في الأسفل كالنمل تحتي إحساس لا أكاد أصفه إلا من خلال قدماي التي بدأت ترقص مثل أيام الابتدائية أمام المدرس الفلسطيني !!استيقظت مع صلاة المغرب وهناك نزلت لمسجد قريب وتوجهت للصلاة فيه ثم كانت معي مجموعة كبيرة من كتاب تفسير العشر الأخير كنت قد أحضرتها معي وتوجهت بها مباشرة لشخص من طلاب العلم تعرفت عليه سابقاً وإلى بيته الذي لاتصل إليه إلا بعد أن يصيبك الدوار بين أزقة ذلك الحي القديم وفي الطريق إليه كانت كلمة هالو مستر تلاحقني من كل طفل أو شاب حتى وصلت لصاحبنا وناولته الكتب وجلست معه في بيته ثم ودعته وصلينا العشاء سوية في مسجد قريب من بيته ثم إلى مطعم قريب كنت أعرفه سابقاً يقدم الأكلات الإندونيسية ثم إلى الفندق لنوم عميق استعداداً ليوم الغد وهنا أدرك ذكريات الصباح فسكت عن الكلام المباح !!
يالله روح نوم ياوالاد !! بكروه مادراسوه !!


رحلتي الى اندونيسيا
التعليقات (8)
بارع
بارع
يعطيك الف عافية
وسجلني ثاني المتابعين
لك مني كل الود
اخوك/بارع

ســـــــواح
ســـــــواح
ذكريات مسافر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
الحمد الله على سلامة الوصول إلي ارض الوطن ....
و سطر لنا أروع الذكريات من رحلتك إلي اندونيسيا .......
بداية موفقة وقوية لتقرير راح يهز أركان البوابة
فشكرا لك على ماقدمته لنا في هذه الحلقة
ونحن بإنتظارك ونتظار بقية ذكريات مسافر
وتحياتي لك

اثنين في رحله
اثنين في رحله
الحمدلله على السلامه ويعطيك العافية ونحن في انتظارك

فهد الخالد
فهد الخالد
يعطيك العافية وننتظر المزيد
والحمد لله على السلامة

تيقا
تيقا
بدايه مشجعه بوادرها توحي بأن هناك مفاجأت قادمه وذكريات جميله...بنتظارك يالغالي..

ماعنده سالفه
ماعنده سالفه
بدايه
توحي
بقدوم
تقرير
سوف
يكون له
ال لاب توب
بس
انت
واصل
سرد
تقريرك
ولك مني
جل احترامي وتقديري

ذكريات مسافر
ذكريات مسافر
  1. السبت 20/اكتوبر /2007

  2. الاثنين 22/اكتوبر /2007م

  3. الثلاثاء 23/اكتوبر / 2007م وحتى السبت 1/نوفمبر /2007م


مساكم الله بالخير جميعاً .. والله أحرجتوني بكلامكم !! ولي الشرف والله بتشريفكم بقراءة الموضوع .. عموماً أرجوا أنكم تتحملون قراءة التقرير وشاكر لكم من أعماق قلبي ..

السبت 20/اكتوبر /2007

كان التخطيط أن تقسم الرحلة إلى بالي و جاوه وسومطرة ، والأيام الأخيرة في تايلاند .. تلاشى كل هذا المخطط أمام وحدتي وقراراتي الارتجالية التي اكتشفت معها أني لا استطيع التخطيط بمفردي وانتهت الرحلة على بالي وجاوه فقط .
من بين الرحلات المتوجهة إلى بالي اخترت طيران sirwayaya كان سعر التذكرة 380.000 روبية وجدتها لاحقاً بما يقارب 600.000 روبية حجزت خط العودة أيضاً وتندمت على ذلك حيث قررت هناك أن أمدد الرحلة ولم أجد إلا مكتب المطار والذي كان مغلقاً مما فوت علي التذكرة واضطررت لشراء تذكرة أخرى حيث إن هذه التذاكر تستخدم فقط في الرحلة التي تم الحجز عليها .
خلال هذا اليوم لم أفكر في الذهاب إلى أي مكان فقد كان يوماً للراحة فقط أمام التلفزيون أو في بهو الفندق أو متسكعاً على قدماي في شوارع جمباكا بوتيه وكان من أفضل ما شاهدته في التلفزيون عدنان ولينا بالإندونيسية وكانت أسمائهم كونان ولانا .. أكثر ما ضحكت منه عبسي وهو يقول آدووه . كذلك كان هناك برنامج إفتاء رائع جداً أما المفتي فكانت ماترونها في الصورة !! كانت من جد شيخة وفاهمة ! طبعاً هذا رأيي الشخصي يمكن ينقز لي واحد يقول كيف تقول لها شيخة ؟ ياخي أنا عاجبني كذا Terserah sayaانتهى هذا اليوم سريعاً واستلمت للنوم لتبدأ تفاصيل اليوم الثاني في هذه الرحلة .
الأحد 21/اكتوبر /2007م استيقظت سريعاً مع الفجر وبدأت بالتحضير للانتقال لبالي وسريعاً إلى المطار وأنهيت الإجراءات وصعدت للطائرة في رحلة استمرت ساعة وربع تقريباً كنت في الجانب الأيمن من الطائرة ونصيحة لكل من يقصد بالي أن يحاول الجلوس في الناحية اليسرى من الطائرة لجمال المنظر الذي سيشاهده عن الاقتراب من بالي وشواطئها الجميلة وخسارة كبيرة أن تزور هذه المنطقة وتفوت رؤية هذا الجمال من الأعلى . حطت الطائرة في مطار دينباسار ومن المطار توجهت إلى أقرب مكتب laguna وكان الاستقبال جميلاً جداً والأسعار أروع تذكرت خلالها أحد المطارات عندنا الذي استقبلت فيه بترحيب بالمئات وأمام المعاملة وسوء الخدمة والابتزاز أقسمت أن لا أعود إليها حتى لو كانت من بلادي الغالية .. المهم أني دفعت لمدة ثلاثة أيام في فندق bali sorgawi وهو فندق تقليدي في بنائه ولكنه رائع بخدماته ونظافته وجمال الروح التي تجدها في العاملين فيه ..
كان السعر 230.000 روبية شاملة وجبة الإفطار وهو سعر خيالي علمت من أحد الأخوة أن السعر يكون أعلى من هذا السعر في الغالب .. في الفندق مجموعة من العاملين أزواج بحيث يكون الزوج وزوجته سوياً في الفندق أيضاً جميعهم من ديانات مختلفة يجمعهم حب وتآلف واحترام عجيب ، عموماً في بالي كانت حكايات يطول فيها الحديث سأختصرها قدر المستطاع بإذن الله .
بعد التوجه للفندق قمت كالعادة وبالفضولية التي أتمتع بها باستكشاف المناطق القريبة من الفندق وكان أول المشاهد رؤية تلك السناجب .. تمنيت أن " النبيطة " معي . والله ما يتحرك متر واحد إلا وأنا سادحه ومتعشي عليه !! كان الفندق على شارع لقيان المشهور jalan lugian حيث تشاهد فيه الأسواق التقليدية والمحلات الراقية بالإضافة إلى المطاعم والمراقص وغيرها إلا أن مما سيشد انتباهك وستتعود عليه هذه الأزهار المصحوبة بالبخور والتي يقدمونها أمام محلاتهم وبيوتهم وعلى الشواطئ كتعاويذ يتقربون بها لجلب الحظ كما يعتقدون والحمد لله على نعمة الإسلام ...وإذا سرت على قدميك في هذا الشارع ستشاهد بلا شك تذكاراً وضعته الحكومة لقتلى انفجارات بالي عام 2002م ومن الناحية اليسرى إذا كنت تقف أمام النصب التذكاري ستشاهد موقع الانفجار وعليه لوحات وصور وورود يضعها السياح على السور المحيط ببقايا المرقص الهالك سأحاول بإذن الله إدراج صورة لها لاحقاً ..
كانت الجولة سريعة . توجهت بعدها إلى الفندق وهناك أمضيت بقية اليوم مع العاملين بالفندق ما بين سواليف وكذب عليهم وكذب علي وانتهت هذه الليلة على هذا الحال .

الاثنين 22/اكتوبر /2007م

كان صباح هذا اليوم من أجمل الأوقات التي مرت علي فقد استيقظت على بقايا أمطار البارحة والتي وللأسف لم أتمتع بها إلا أن رذاذ الماء على الأغصان والزهور مع الهواء العليل يداعب أشجار الجوز يشعرك بنشوة ونشاط لا تذكرك إلا بزبيرية شايب يقوم ولده لصلاة الفجر ! المهم أنه كان صباح جميل وعلى الفور حملت ما أستطيع حمله من هموم الرياض ومشاكل السنين لأرميها في المحيط وفي الطريق قابلت أمرأة في الخمسين تقريباً سألتها عن الشاطيء فأخبرتني أن طريقها إليه وسارت معي إلى أن أقتربنا من الشاطئ وحاولت أن تذهب معي حتى توصلني إليه إلا أني شكرتها جداً على كرمها وطيب تعاملها وقد كانت المسافة ما يقارب عشر دقائق إلا أن الحديث معها كان رائعاً جداً..
هناك وأمام ذالك الشاطئ الجميل ومع أمواجه الغاضبة أنستني أصواتها الرهيبة ما كنت أحمله من هم أمام نشوة النظر إلى هذا القاموس الكبير !كان الشاطيء كالعادة مليئاً بالأوروبيين العراة " جطل " وكان المنظر العام بعض الأوروبيين يمارسون رياضة المشي والجري على الشاطئ ، أبناء البلد بكلابهم يتمتعون بعطلة نهاية الأسبوع ، والباعة المتجولين ببضائعهم التي لا تتغير فواكه أو شاي وربما مساس كما يقولونها بألسنتهم ، وهناك بعيداً عنهم كان ذكريات مسافر كعادته وحيداً يترنم بقول المتنبي وحيد من الخلان في كل بلدة إذا قصر المطلوب عز الطالب .لم أستطع تجاوز هذا الشاطئ الجميل حتى تنبهت للوقت والذي تجاوزت الساعة فيه التاسعة صباحاً فتوجهت إلى أحد السوبر ماركات المنتشرة على الشاطيء ويقدم في زاوية منه الوجبات السريعة !! .وهذه السوبر ماركات أسعارها جيدة والبضائع فيها نظيفة جداً بالإضافة إلى الراحة التي تجدها هناك لذلك فهي نصيحة لكل من يذهب إلى تلك المنطقة بأن يكون التسوق عند الرغبة بالجلوس على الشاطئ من هذه المحلات . من هذه المحلات حصلت على بطاقة الجوال sempati والأسعار نفس الأسعار في البلد ليس فيها زيادة على الأسعار المحلية .
أثناء جلوسي على الشاطئ كانت متعة مشاهدة ركوب الأمواج لا توصف عندها أضاءت في رأسي لمبة كانت مطفئة منذ زمن بعيد " ليش ما أجرب ؟ " وإذا متنا الموت حق وكلنا ذايقينه !
ومشكلتي أن اللمبة إذا ولعت ما تطفا إلين تروح ال !!!! المهم أنني استأجرت اللوح ولا أدري من اللوح فينا ! المهم أني عندي المحيط عندما ركبت الموجة الأولى وجدت نفسي في الأسفل فأدركت أنني أنا اللوح !
بدأت بالتدرب على هذه الرياضة الممتعة وأصبحت أجيد الركوب على الموج واللي يبي يجرب ترى عنده أستاد طيب !
رياضة من أجمل الرياضات التي مارستها في حياتي سأحاول بإذن الله إدراج صورة لها لاحقاً أصبحت .. أداوم عليها كل ما وجدت فرصة في هذا الشاطئ أنصح كل من يذهب هناك أن يجربها وما جاه عليه وحده ! أنا مالي شغل لو شالته موجة للهند !
في حدود الساعة الثانية ظهراً عدت للفندق وبدأ التخطيط لزيارة هذه المنطقة ومشاهدة ما فيها وأمضيت بقية اليوم ما بين كذب على العاملين بالفندق أو استماع للغة بالي والتي حفظت منها كلمتين فقط سوكسومان بمعنى شكراً وسنقينقاي بمعنى ما فيه مشكلة وأما بقية القاموس فلا زلنا في بداية المشوار تكفينا هالكلمتين إلين نقدر نفك الخط !

الثلاثاء 23/اكتوبر / 2007م وحتى السبت 1/نوفمبر /2007م

كانت الوجهة هذا اليوم لمنطقة aubud والتي لا تستطيع وصف جمالها منذ أن تخرج من kuta وحتى تصل إليها .. جمال لا تستطيع الصورة بأي حال وصفه إلا أن لها منظراً رائعاً أبدعه الخالق سبحانه .مررت ً في أعلى منطقة aubd بمطعم رائع batur sari ويقدم مأكولات فاخرة بالإضافة إلى خدماته الراقية جداً ويتميز بأن الأكل فيه حلال وحقيقة لم أصدق هذه المقولة فاقتصرت على ما أظن أنه حلال دون الأخذ بكلامهم إلا أنه بحق متعة أنصح من يذهب هناك بالتوجه إليه وتناول وجبة الغداء هناك علماً بأن لطف العاملين فيه لوحده متعة بحد ذاته " سوينا له دعاية بلاش "!! . طبعاً المطعم عبارة عن بوفيه مفتوح تأكل حتى تشبع وتكرر ما تريد من المأكولات والمشروبات بسعر 60.000 روبية ما يعادل حوالي 26 ريال في أعلى تلك القمة وفي هذا المطعم صرخت بأعلى صوتي " لعن أبو الفقر " بس لا تصدقون تراي عاقل ما أسويها !يطل هذا المطعم على بحيرة كبيرة جداً بين قمم مجموعة من الجبال فقط النظر إليها قبل النزول متعة حقيقية ولو أمضيت بقية اليوم هناك فلن تتندم أبداً أبداً.وهنا أدرك ذكريات النوم ولم يسكت عن الكلام لأن البقية جاهزة بس بكرا إن شاء الله !الساعة 2 نصف الليل وأنا بكرا عندي دوام يا جماعة !! والله كتابة التقرير متعبة جداً بس يهون لاجل الحبايب

SEMSEM
SEMSEM
الله يعطيك العافيه .... وبصراحه دخلت جو مع تقريرك بالذات انك استفتحت ببالي .
واعجبني قول عبسي يا ادوه


خصم يصل إلى 25%