هلاري
30-11-2022 - 05:26 pm
أغداً ألقاك يا خوف فؤادي من غدٍ
يالشوقي وإحتراقي في إنتظار الموعد
آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه إقترابا
كنت أستدنيه لكن هبته لما أهابا
وأهلت فرحة القرب به حين استجابا
هكذا أحتمل العمر نعيماً وعذابا
مهجة حرة وقلباً مسه الشوق فذابا
أغداً ألقاك،،،
غداً مغادرة الى ارض الكنانة مصر الحبيبة!!! ّّّّّّّّ تراها خوافة من الطيارة بدرجة رجال الاعمال!!:36_11_3:
ولا تقاطعين
الله الله بالتقرير