لن اقارع الكبار في بوابة فرنسا
ولم اتجاوز طموح الصغار في تفصيل بعض ما سيتم سرده
سوى إني محاولاً لمداعبة احاسيس من زار باريس سابقا
وملاطفة آمال من سوف يزورها
وملاحقة نفسي قبل ان تسبح في خيالاتها
واغرق ثم اغرق,,
بدت لنا باريس بهدوء الصباح هكذا
ثم داعبة السماء ارضها بإشتياق النار لملاقاة الحطب ,,,
وكان اباً في حيرة الاحتماء أم الاختباء
حينها اختباءت بين ذكرى الاهرامات الثلاث وهرم اللوفر ((الذي ابكاني اغلاق قسمي المتحف الإسلامي والمصري ))
فخرجت بعد ملاقاة المونيليزا أو كيفما اتفقتم في تسميتها
على امل انتهاء المقارعة الممطرة والمهشمة لأنوف الرجال من برداً قارص
إلا أن السحاب ابى إلا ان يقضم رأس الإيفل
فهممت صعوداً والسحاب في نزولاً
فطالعت صورا من الخيال على عروسا زانت بها الارض
ثم نزولا لعبق الورد بإحضان الإيفل ,,
ثم بعد شئ وشئ
لأعود في صباحاً باكر
قد يكون صحواً او غير ذلك
في كلا الاحوال
باريس جميل
ثم على أمل ان اعود إليكم بمعلومات دسمة ان شاء الله دعوني الآن استمتع وتستمتعي بي باريس
- 2009
موسوعة,
شكرا
اه ياباريس متى اشوفك مرة ثانية