- موقع المتحف على الانترنت
- http://www.gem.gov.eg/main.htm
اخوانى واخواتى اعضاء منتدى العرب المسافرون بناء على طلب الست هانم اولا ورغبة منى فى ان اوضح التطور السياحى فى مصر ثانيا احب ان اقدم لكم هذا المشروع الحضارى العملاق الذى سوف تحتضنه مصر تحديدا فى القاهرة عند سفح هضبة الاهرامات اعظم ارث حضارى فى العالم وهو مشروع
المتحف المصرى الجديد
على بعد أميال قليلة غرب القاهرة وبالقرب من أهرامات الجيزة يقوم فريق مكون من 25 مهندسا معماريا مع 350 عامل بالعمل في
متحف الآثار العملاق الجديد علي مساحة 117 فدانا. وقد أطلقت مصر حملة لتمويل المشروع الذي تقدر تكلفته بحوالي 550 مليون دولار.
وأول محاولة لجمع المال اللازم لبناء المتحف تمثلت في المعرض الجديد للآثار المصرية في متحف الفنون في لوس انجلوس بالولايات المتحدة تحت شعار 'توت عنخ آمون والعصر الذهبي للفراعنة'.
يقام المتحف الجديد علي سهل صحراوي علي حافة وادي النيل. حيث يري زائره اهرامات الجيزة وهي أحد أعظم الآثار في العالم.
ويشير تصميم المشروع إلي طموح مصري كبير في إخراج تحفة معمارية جديدة بالقرب من أهرامات الجيزة حيث تغطي واجهة المتحف الجديد الألبستر ويتناغم سقفه مع الأهرام.
وتقود البوابة المثلثة العملاقة في مدخل المتحف إلي باحته الرئيسية التي سيتصدر تمثال ضخم للفرعون رمسيس الثاني يصل وزنه إلي 83 طنا والذي يوجد حاليا في قلب العاصمة بميدان رمسيس.
فى عام 2002 قام الرئيس حسنى مبارك بوضع حجر الاساس للمشروع ، كما تم الاعلان عن المسابقة الدولية لمشروع تصميم المتحف المصرى الكبير فى عام 2002 والتى تقدم لها 1557 بحث من 83 دولة ، حيث شارك فى التصميم الفائز 14 مكتب استشارى من 5 دول مختلفة .. و تم التعاقد مع فريق التصميم لاعداد المرحلة الاولى والتصميمات التى انتهت فى يونيو 2004 .
أما المرحلة الثانية الذى قام بها الفريق انتهت فى يونيو 2005 وذلك لانشاء مركز ترميم الآثار الملحق بالمتحف ومحطة الطاقة الكهربائية ومحطة اطفاء الحريق بحيث يستقبل مركز الترميم الآثار التى ستعرض بالمتحف لاجراء اعمال الصيانة والترميم اللازمة واعدادها بحيث تكون جاهزة للعرض فور الانتهاء من مبنى المتحف .. و تم بالفعل البدء فى مرحلة تأهيل الموقع لمشروع المتحف والتى ستنتهى فى سبتمبر 2005
و سيتم ربط مشروع المتحف مع هضبة الاهرامات لتكون وحدة واحدة وتنسيق ممر بطول 2 كيلومتر بالاضافة الى عمل اسوار حول موقع المتحف لفصله عن الازدحام المرورى خارجه وتخصيص شبكة مواصلات داخلية وعربات كهربائية لنقل ضيوف المتحف الى كافة ارجاء المتحف والمتنزهات والحدائق التى تحوط به .
أما واجهة المتحف ستبلغ مساحتها 600 متر عرض بطول 45 مترا ستتكون من حجارة الالباستر الشفافة .. و مركز الترميم ستبلغ مساحته 14 الف متر ويستغرق بناءه 15 شهرا ويضم معامل متخصصة تحتوى على احدث اجهزة ترميم الاحجار والجلود والمعادن والخشب بالاضافة الى المخازن الاثرية والتى ستقسم حسب نوع الاثار .
وسيتم انشاء منطقة ترويحية على مساحة 25 فدان تتضمن اماكن الترفيه والخدمات والحدائق العامة المختلفة والمرافق ومناطق الترفيه والتى ستخدم الجمهور على مدار 24 ساعة وروعى فى فلسفتها تطور الحضارة المصرية وتنوعها وتشمل حدائق ارض مصر ، وحدائق التماثيل الخارجية المتصلة بصالات عرض المتحف ، وحدائق الكثبان الرملية بالاضافة الى مجموعة من الحدائق العامة المتنوعة .
أن واجهة المتحف تعلو بارتفاع 5 ادوار وذات حوائط شفافة ومضاءة ليلا لترى من كافة انحاء القاهرة ، فيما روعى فى ارتفاع الحوائط تصل مع ابعاد الهرم الاكبر بيحث اذا اقمنا خطا مستقيما من نهاية حوائط المتحف سيصل الى اعلى قمة للهرم الاكبر بمنطقة الاهرامات .
سيتم ايضا داخل المتحف انشاء متحف للاطفال يخاطب كافل المراحل العمرية لتربية الاجيال الجديدة اثريا وثقافيا بالاضافة الى مركزا للمؤتمرات وقاعات للمحاضرات .
وصف ستيفن جرونبرج عضو فريق التصميم الخاص بالقاعات الداخلية للمشروع ، المتحف المصرى الكبير بأنه أعظم مشروع ثقافى عالمى ينفذ خلال القرن الحالى وسيتفوق على متاحف العالم من حيث اهميتها كونه متحفا مصريا وعن الحضارة المصرية ويقام فى مصر .
وقال ستيفن ان فريق التصميم الخاص بفلسفة العرض الداخلى للمتحف قام بجولات وزيارات لكافة المتاحف والمعابد والمواقع الاثرية فى مصر وخرج بتصور عام للشكل الذى يمكن ان يكون عليه العرض الداخلى ومستمد من تقنيات العرض والعمارة عند المصرى القديم مع وضع اللمسات الحديثة والمبتكرة بشكل عصرى .
وأضاف ان هذا التنوع تضمن فى طرق المداخل والسلالم والممرات الداخلية وطرق وضع التماثيل والقطع الاثرية وفلسفة ابراز الاثر واهميته بالاضافة الى الاستعانة بنفس درجات الالوان التى كانت تميز الفن عند المصرى القديم وهو ما يظهر على جدران المعابد والتمائيل والنقوش الاثرية عند المصرى القديم .
وأشار الى أنه سيتم احياء اللغة المصرية القديمة عبر كتابة كافة الارشادات واللافتات التى تصف او تشرح الاثر باللغة العربية واللغة الانجليزية بالاضافة الى اللغة المصرية القديمة المكتوبة بالهيرغليفية ليتثنى للزائر معرفة هذه اللغة والتعايش فى اجواء الماضى العريقة التاريخية .
وأخيرا سيقوم فريق التصميم باقامة متاحف داخل المتحف الكبير ، حيث سيتم نقل متحف مراكب الشمس بمنطقة الاهرامات ونقلها الى المتحف الكبير ، بالاضافة الى عمل صورة طبق الاصل من مقبرة توت عنخ أمون وبالشكل الذى وجدت عليه عندما اكتشفت بالاضافى الى الكنوز المختلفة للفرعون الذهبى الصغير ، مع وضع القناع الذهبى النادر فى منتصف قاعة العرض الخاصة به ليتمكن جميع من بالقاعة التمتع بمشاهدته من مختلف الزوايا والاتجاهات .
واسمحوا لى اخوانى واخواتى الاعضاء ان اعيد الخبر الذى ذكرته فى احد مشاركاتى حتى يتاح لمن لم يقراءه قرائته
أطلق وزير الثقافة فاروق حسني إشارة البدء لقيام الآثريين وخبراء الترميم العاملين بمشروع المتحف المصري الكبير لتنفيذ المشروعات الخاصة بنقل ترميم وصيانة القطع الأثرية الموجودة بالمخازن والتى ستعرض بالمتحف.
وأوضح أن تلك القطع الأثرية تقدر بحوالى 100 ألف قطعة أثرية مختلفة الأحجام والمواد وأنه سيتم حصر القطع وتجهيزها طبقا لسيناريوهات العرض المتحفى ووضعها بالمخازن لحين تنفيذ المرحلة الثالثة والأخيرة للمتحف المصري الكبير والتى تتضمن تشييد المبني الرئيسي ايذانا لافتتاح المتحف خلال العام 2012.
جاء ذلك خلال تفقد وزير الثقافة الخميس يرافقه الدكتور زاهي حواس الأمين العام للمجلس الاعلى للآثار ومحمد غنيم مستشار وزير الثقافة وفاروق عبد السلام المشرف على مكتب وزير الثقافة والسفيرة شادية قناوي رئيسة اللجنة العليا لمشروع المتحف والمهندس محمد أبو سعده رئيس صندوق التنمية الثقافية لمشروع المتحف المصري الكبير للوقوف على ما تم إنجازه حتى الآن بعد إنتهاء المرحلتين الأولى والثانية والبدء فى اعمال المرحلة الثالثة والأخيرة.
وخلال الجولة استمع الوزير من الدكتور زاهي والقائمين على المتحف من خبراء الترميم والمهندسين الاستشاريين الخطوات التى تمت حتى الان من حيث التجهيزات والاستعدادات الخاصة بكافة الجوانب الفنية والادارية والتشغيلية وآخر ما تم عقب إنتهاء المرحلتين الأولى والثانية التى شملت إقامة مراكز علمية متطورة لخدمة المتحف ومعامل للترميم تعد الأكبر والأهم في العالم لترميم والحفاظ على الآثار ووحدة ضخمة للاطفاء ومحطتي محولات لتوفير الطاقة الكهربائية اللازمة للمشروع ومحطة مياه وعددا من المخازن العالية التقنية.
وقد أبدى وزير الثقافة بعض الملاحظات على اعمال التجهيز والتشطيبات لهذه المرحلة وقال إنه سوف يتابع شخصيا مجريات العمل ويستلم المشروع من الشركة المنفذة بنفسه ليتأكد من تنفيذ الملاحظات التى ابداها خلال الجولة.
وأكد فاروق حسني أن هناك جهدا خارقا تم خلال المرحتلين الأولى والثانية من مراحل التجهيز والبناء التى بنيت على تصميمات علمية دقيقة ليقام أكبر متحف فى العالم والذى يوصف بأنه متحف القرن ال 21 كونه آخر متحف تم بناؤه فى هذه الفترة وأيضا هو أكبر مبني فى العالم بعد مبنى القرية الأولمبية الصينية لكنه يتميز بأنه أكبر صرح ثقافي حتى القرن المقبل.
وأضاف وزير الثقافة فى مؤتمر صحفي عقب جولته التفقدية للمتحف أن هذا المشروع القومي الضخم يحتاج الى جهد هائل يعادل جهود الفراعنة القدماء الذين حققوا هذه الحضارة العملاقة الشامخة عبر التاريخ مشيدا بالدور الذى تلعبه الشركات المصرية المشرفة على تنفيذ المشروع ورغم بعض الملاحظات التى يتم اكتشافها الا أنه يتم تداركها سريعا.
وقال إن المتحف سيكون مؤسسة ثقافية تربوية تعليمية استثمارية وعلمية متطورة ويعد مسئولية قومية كبيرة جدا وسيتم الاتفاق مع شركة للدعاية لاطلاق حملة بين المواطنين لحثهم على التبرع للمتحف ولو بمبلغ زهيد كون هذا المشروع ملكا لكل المصريين والبشرية جمعاء وحتى يشعر المواطن المصري وأسرته عند زيارة هذا الصرح الثقافي الكبير بأنه شارك فى هذا الإنجاز ويستحق منه كل الفخر والاعتزاز به أمام العالم . مشيرا الى أن حملات الدعاية ستكون بالتليفزيونات والصحف كما سيخصص حساب خاص بالبنوك لتلقى التبرعات اضافة للدراسات الخاصة بذلك والتى يتم اجراؤها بأساليب علمية متطورة.
وأوضح وزير الثقافة أن الحصيلة التى تم تجميعها من تبرعات الشركات المصرية ورجال الاعمال وعدد من المواطنين المصريين بلغت حتى الآن 15 مليون دولار ومشيرا الى أن هذا المشروع هو مشروع كل المصريين .. موضحا أنه أكد على ضرورة تسريع وتيرة العمل بالمشروع لتقليص الفترة الزمنية المحدد لها الانتهاء من المتحف وذلك عبر قيام الشركة المنفذة بالعمل 3 ورديات متتالية خلال اليوم الواحد لإنجاز المشروع والانتهاء منه ايذانا لافتتاحه عام 2012.
وسيساهم المتحف المصري الكبير الذى تقيمه وزارة الثقافة على مساحة 117 فدانا بطريق الاسكندرية الصحراوى طبقا لرأى الخبراء في مواكبة مصر للتطورات العصرية من حيث سيناريوهات العرض المتحفي للآثار التي سيضمها المتحف والتي تصل إلى 100 ألف قطعة أثرية يتم عرضها كقصة مصرية تحكي التاريخ الفرعوني القديم وعظمة الحضارة المصرية عبر عصور مختلفة.
ووصفت المؤسسات الإعلامية الدولية مشروع المتحف الكبير بأنه ثاني أهم 10 مشروعات ضخمة سيكون لها دور مهم على الحضارة الإنسانية خلال الفترة المقبلة حيث تبلغ تكلفته حوالي 550 مليون دولار منها 100 مليون تمويلا ذاتيا والباقي بواقع 300 مليون دولار قرض يابانى ميسر يسدد بعد فترة سماح 20 عاما وبفائدة بسيطة 5ر1 فى المائة.
أما مبنى المتحف الرئيسي الذى سيقام مع بدء المرحلة الثالثة والأخيرة فيقع على مساحة 120 ألف متر مربع من المساحة الكلية للمشروع والتي تبلغ 480 ألف متر مربع وسيتم ربط مبنى المتحف مع منطقة المخازن ومحطتي الكهرباء ومركز الترميم بواسطة انفاق داخلية بينما يتم ربط المشروع ككل بهضبة الأهرام بواسطة طريق طائر يتم إقامته أسفل الهضبة بما لا يضر ببانوراما المنطقة.
من ناحية أخرى تفقد وزير الثقافة منطقة تطوير هضبة الأهرامات لرفع وتطوير مستوى الخدمات التى تقدم فيها ومستوى التأمين والحماية لأهم آثار العالم قاطبة حيث يتضمن المشروع أعمال تنظيف كاملة واستعدالا للأسوار المحيطة بالمنطقة الأثرية وعمل طرق حجرية للسيارات الكهربائية ومسارات زيارة جديدة ومماشي خشبية وحجرية بهدف إبراز المنطقة الأثرية بالشكل الذي يليق بها وبمكانتها وأهميتها أمام السياحة العالمية.
وقال أمين عام المجلس الأعلى للآثار الدكتور زاهي حواس ان الوزير يحرص على متابعة العمل بالمشروع من خلال استعراض عينات مختلفة من الأحجار والأخشاب التي سيتم استخدامها في عمليات تطوير المنطقة وإقامة الطرق مشيرا الى أن المنطقة ستوضع تحت إشراف إدارة صارمة تنظم عمليات الزيارات ومسارات السياحة ومسارات العربات الكهربائية والمداخل التي تم تخصيصها للسياح والأخرى التى تخصص لطلبة المدارس والجامعات.
وأضاف أن المشروع يتضمن إقامة مركز للزوار بالمداخل الجديدة التي خصصت للسياح وللطلبة مزودة بشاشات عرض كبيرة لعرض تاريخ المنطقة ومد الزوار بالشرح المتكامل لمنطقة الأهرامات الأثرية قبل دخول الأفواج السياحية للزيارة حتي يتسني للجميع الاستمتاع برؤية كاملة لما سيشاهدونه علي الطبيعة . مشيرا الى أن الوزير طالب ببعض التعديلات الخاصة بنوع الاحجار المستخدمة فى المماشي وتوسعة بعض مسارات الزيارة والشوارع المؤدية للمناطق الأثرية داخل حرم هضبة الأهرامات.
وقال الأثرى أحمد منير أن التطوير يتضمن أيضا إقامة بوابات إلكترونية لدخول الزائرين وإحاطة المنطقة الأثرية بسور بطول 18ر5 كيلومتر ومركز تحكم أليكتروني لمنع المتسللين من دخول المنطقة الأثرية وحمايتها من التعديات والسرقات كما يتضمن المشروع إنشاء نظام مراقبة إلكتروني من خلال 147 كاميرا خارجية ثابتة علي السور و 36 كاميرا متحركة و16 كاميرا في المباني الداخلية متصلة ب 35 شاشة عرض.
وأضاف أنه يتم الآن تمهيد الطرق والأرصفة والإنارة الخاصة بالمنطقة وتطوير منطقة أبو الهول بالإضافة لبناء مباني التفتيش ومكاتب للعاملين على مستوى عال ومتكامل خلف المخزن المتحفي بالمنطقة وتنظيف وتطوير العشوائيات المجاورة للهرم بالتعاون مع المحافظة وجهاز التنسيق الحضاري.
وكانت وزارة الثقافة قد انتهت من اختيار احدي الشركات المتخصصة لتشغيل عربات تعمل بالطاقة الكهربائية لنقل السائحين والزائرين من أماكن تجمع السيارات إلى المنطقة الأثرية عن طريق ثلاث طرق من الخرسانة الملونة بحوالي 6000 متر طولى صنعت خصيصا لهذا الغرض.
وقد روعى أن تتماشى فى ألوانها مع ألوان المنطقة الأثرية وتكون لهذه الطرق محطات لإتاحة الفرصة للسائحين لمتابعة ورؤية ما يريدون داخل المنطقة الأثرية كما سيتم تخصيص بوابة الفيوم لدخول العربات السياحية وبوابة مينا هاوس للسيارات الخاصة والأفراد والشخصيات الهامة كما تتضمن عملية التطوير تحديد أماكن لإيواء الجمال والخيل يسمى (بمبنى الهجانة).
ويتضمن المشروع أيضا إقامة منطقة خدمات تشمل مركز إسعاف ومركزا للشرطة ومركزا للدفاع المدنى والمطافىء ويتم الآن تخطيط الطرق وإزالة الأحجار وركام الأتربة والحفائر وإقامة أعمدة الإنارة اللازمة بجانب تخصيص نقاط محددة للتصوير يلتزم بها زوار المنطقة من السائحين أو غيرهم من الأفراد العاديين.
ويتيح المشروع الفرصة للسائحين الراغبين لركوب الخيل والجمال في الموقع المخصص لذلك بالمنطقة الجنوبية بالهرم والتي تم اختيارها بحيث ستكون الأهرامات في خلفية الموقع مباشرة . وسوف تخصص مناطق بالقرب منها ومشاهدتها بصورة واضحة للاستمتاع بالرؤية وممارسة كل طقوس العملية السياحية من التقاط الصور الفوتوغرافية مع تفقد كل المواقع الأثرية الأخري وجمع المعلومات الثقافية الخاصة بها
موقع المتحف على الانترنت
http://www.gem.gov.eg/main.htm
اخوانى و اخواتى اعضاء المنتدى نعلم جميعا ان مصر ينقصها الكثير عن دول اخرى فى العالم فى طرق العرض المتحفى الحديث والاهتمام بالمواقع الاثرية مثل الاهرامات وغيرها ولكن ما لا يعلمه البعض هو حجم الارث الهائل الذى تمتلكه مصر من اثار من مختلف العصور وقلة الامكانيات وتعلمون اننا كمصريين نهاجم الحكومة فى كل امور حياتنا ههه ونتهمها بالتقصير ولكن بالنسبة لى شخصيا فى موضوع الاثار تحديدا اشفق عليها من هذا الكم الهائل الذى يتطلب رعاية جيدة وعرض متحفى حديث وراقى واعتقد انها تمشى بخطى جيدة فى هذا الاتجاه وان كنتم تريدون التعرف على حجم هذا الارث والجديد فى مجال الاهتمام بهذا المجال تابعونى ..............
شكرا لك