.
.
.
إذا كان لمصر القديمة أن تفخر بأهرامها
فان لمصر الإسلامية أن تتيه عجباً وفخراً بقصرها :
" قصر الأمير طاز "
أحد الشواهد على عبقرية وروعة العمارة الإسلامية
أنشأه صاحبه الأمير " سيف الدين طاز بن قطغاج " أحد الأمراء البارزين في عصر دولة المماليك البحرية
.
.
.
من روعة المكان وجمال ذاك الزمان سأبقى معكم على أجزاء
أبدأها ب
.. المنطقة المحيطة بالقصر ..
كان المرور في هذا الشارع عابراً
حيث كان المقصد هو زيارة القصر
ويتميز هذا الشارع بوجود بعض الآثار الإسلامية ..
.. مسجد السلطان حسن ..
.. سبيل الأمير عبدالله ..
.
.
.
إلى هنا نستريح قليلاً
لتلتقطوا أنفاسكم إستعداداً لجولتنا المقبلة في
" قصر الأمير طاز "
.
.
.
ألقاكم على خير
روعه بصراحه واصلى ونحن با انتظار باقى الاجزاء
تحياتى