مكة المكرمة المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
ولدالشرقية
12-10-2022 - 05:10 pm
منعت الخطوط السعودية حمل ماء زمزم المعبأة يدوياً
واشترطت العلبة المخصصة لمشروع السقيا
لا تعبي وتتعب نفسك وخذ لك العلبة الجاهزة
والمفروض على الخطوط تنوية على هذا النقطة


التعليقات (8)
تونسية متنقلة
تونسية متنقلة
شكراً لتنبيهنا أخي الكريم جعلها في موازين حسناتك . السؤال لو محطتنا الأولى مكة ثم المدينة ومنها إلى أرض الوطن . هل لو أخذنا ماء زمزم معنا للمدينة يحسب وزنه بالطيران الداخلي ؟ وهل فيه نقطة بيع لمشروع السقيا في المدينة نشتري منه .

ام عزيـــز
ام عزيـــز
تونسية متنقلة
السلام عليكم ...
من تجربتنا , مسموح للمسافر قاروره واحده فقط في الرحلات الخارجيه مجاناً
ممكن تكون نفس الشيء بالنسبه للرحلات الداخليه ..

ولدالشرقية
ولدالشرقية
تونسية متنقلة
بالنسبة للخطوط السعودية على كلام الموظف كل تذكره لها حقيبة لا يتعدى وزنها 23 كيلو
وعلبة زمزم مع الكرتون حسبها قطعة
اتوقع بتحصل في المدينة ماء زمزم
انا شريتها من المطار محل التغليف ب 17 ريال
بعض المحلات في مكة تبيعها ب30 وبعضهم 25ريال
وترجعين بسلامة يارب

تونسية متنقلة
تونسية متنقلة
ام عزيز
السلام عليكم ...
من تجربتنا , مسموح للمسافر قاروره واحده فقط في الرحلات الخارجيه مجاناً
ممكن تكون نفس الشيء بالنسبه للرحلات الداخليه ..
صعبوها المرة الماضية في 2010 كان مسموح لكل فرد مجانا 2 علب 10 لتر الوحدة وممكن معبأة يدوياً ويشترط تغليفها فقط
شكراً لردك أم عزيز
تحياتي

تونسية متنقلة
تونسية متنقلة
ولدالشرقية
كم سعة العلبة أم 30 ريال . 100 لتر !!!
الله يهدي حتى مية زمزم صاروا يتاجروا فيها .
الله يسلمك أخي وجزاك الله خير

ولدالشرقية
ولدالشرقية
تونسية متنقلة
العلبة سعة 10 لترخذها من المطار ب 17 ريال مع التغليف والكرتون
حصلت اعلان عنها في مكة
ب 7 ريال
0مع التغليف
5تغليف مع الكرتون
عمرة مقبولة مقدماً

تونسية متنقلة
تونسية متنقلة
  1. بيع ماء زمزم

  2. عبدالله السالم


بيع ماء زمزم

عبدالله السالم

شرف الله هذه البلاد الطاهرة بوجود الحرمين الشريفين. والمسجد الحرام بمكة المكرمة يوجد بداخله بئر زمزم. هذا الماء الطاهر جاء هبة من الله تعالى للسيدة هاجر أم إسماعيل عليه السلام التي جاءت به إلى واد غير ذي زرع وخافت عليه من العطش وأخذت تروح وتجيء في هذا المكان المسمى بالصفا والمروة وفوجئت برؤية بعض الطيور حول المكان الذي تركت فيه وليدها إسماعيل وعادت مسرعة لترى الماء ينضح من الأرض وأخذت تقول «زمزم»، ويذكر بعض الإخباريين أن مكان هذا النبع ضربه جبريل عليه السلام بجناحه، ولعل هذه المعجزة الإلهية هي سر استمرار تدفق مياه زمزم من زمن إبراهيم عليه السلام وحتى هذه اللحظة على مر العصور والأزمنة، هذا الماء الذي قال عنه الرسول صلى الله عليه وسلم: «شفاء لما شرب له».
يحرص المواطنون والزوار من المعتمرين والحجاج من جميع أنحاء العالم على اقتناء هذا الماء لأغراض عديدة، فهو شفاء لما شرب له وكم من مريض شافاه الله بهذا الماء. والمعتمرون والحجاج والزوار لهذه البلاد الطاهرة يحرصون على أخذ عبوات إضافية من هذا الماء إلى بلدانهم لتوزيعه على أسرهم وأصدقائهم، ولا سيما أن الأحاديث الصحيحة تبين فوائده العديدة.
جاء مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ليقدم هذا الماء لكل العالم الإسلامي بطريقة نقية وصحية وحضارية، وقضى هذا المشروع على العبوات الملوثة والمزورة من هذا الماء، وفرح الجميع بأن العبوة تقدم بطريقة معقمة. كما يلاحظ أن الماء يقدم للحجاج من مراكز التفويج أثناء مغادرتهم، وذلك كهدية رمزية يأخذونها معهم لأوطانهم ويتذكرون هذه البلاد وهذا المشروع المبارك.
أما من يريد شراء عبوات إضافية من المواطنين والمقيمين والزوار، فبإمكانه أن يتوجه إلى منافذ البيع الرسمية في مكة المكرمة ويتحصل على ذلك بسعر رمزي (خمسة ريالات).
وحيث أن وزارة الداخلية أصدرت تعميما بمنع المتاجرة ببيع ماء زمزم، فمن يا ترى يوصل هذه الكميات الكبيرة لشركة التغليف وبعض محلات البيع داخل مطار الملك عبدالعزيز.
وسرني أن «عكاظ»، ومن منطلق مسؤوليتها الإعلامية والأخلاقية تجاه هذا الوطن نشرت يوم الخميس الموافق 2 رمضان تقريرا عن ذلك في صفحة 21، و كشفت عن سوق سوداء لبيع هذا الماء وتغليفه بأثمان تتجاوز 300% من قيمته الرسمية، حيث تباع عبوة المصنع المغلفة بمبلغ 17 ريالا داخل مطار الملك عبدالعزيز الدولي.
وهذا الاستغلال لثمار هذا المشروع الحضاري هو تشويه للوجه الحضاري لهذا الوطن، حيث نشاهد علامات الامتعاض والحسرة والألم على وجوه المعتمرين والحجاج الذين يغادرون المطار ويفاجأون بأن العبوات غير المغلفة التي أتوا بها من ماء زمزم لا يسمح لها بالشحن الجوي، حيث تمنع خطوط الطيران إدخالها بدون تغليف. الأمر الذي يتطلب منهم الذهاب إلى شركة التغليف الوحيدة بالمطار لتغليفها بمبلغ 15 ريالا (8 ريالات للكيس و7 ريالات للكرتون الخاص بالشركة)، وإذا أحب الشخص وضع عبوتين في كرتون واحد، فيطلب منه دفع 30 ريالا، أما إذا قام بضم عبوتين منفصلتين بشريط بلاستيكي يتم فرض رسوم إضافية بقيمة 15 ريالا ليصبح إجمالي المبلغ 45 ريالا.
انظروا إلى هذا الاستغلال، عبوتان تكلفتهما الرسمية 10 ريالات تحولتا بواسطة شركة التغليف الآمن إلى مشروع تصبح قيمته 45 ريالا، أي أن رسوم التغليف 35 ريالا، أي بزيادة 350%.
فهل هذا الكيس البلاستيكي والكرتون يستحق هذا المبلغ؟ إن تكلفة التغليف يجب أن تكون رمزية وألا تزيد على ريالين أو ثلاثة.
وعندما سألت أحد الموظفين في شركة التغليف حول من قنن هذه الأسعار؟ كانت إجابته: «بأن إدارة المطار هي التي وضعت هذه الأسعار». بدون شك هناك مستفيدون من وراء تسريب هذه الكميات الكبيرة من المصنع، ولو افترضنا أنه تم بيع مليون عبوة، فإن تكلفتها 5 ملايين ريال رسميا، ولكنها بواسطة هذا الاستغلال أصبحت 17 مليونا.. فمن هو المستفيد؟
كما أني أطالب المسؤولين في هذا الشأن بتوفير منافذ لبيع هذا الماء في المطارات بأسعار معقولة خدمة لضيوف هذا البلد الكريم.
لماذا لاتكون هناك عبوات من المصنع مغلفه وجاهزه لمن يريد ان يسافر جوا مطابقه للشروط المطلوبه على ان تفرض عليها رسوم رمزيه لقطع دابر الاستغلال بعدالتنسيق مع مسؤلي المطارات

تونسية متنقلة
تونسية متنقلة
ولدالشرقية
خذها من المطار ب 17 ريال مع التغليف والكرتون
حصلت اعلان عنها في مكة
ب 7 ريال
0مع التغليف
5تغليف مع الكرتون
عمرة مقبولة مقدماً
شكراً لك . تفتكر لو الواحد خذ العبوة من المصنع نفسه ب-5 ريال ممكن يلفها و يحطها في كرتون بمعرفته أم يشترط تغليف المطار ؟


خصم يصل إلى 25%