najsep
04-08-2022 - 01:25 am
اكوش جنة خضراء تزهو.وزاد أريجَها ذاك الصهيبُ
تضاريس تريك الخلق بكرا .وأشجار تضوع بها الطيوب
تقبل شمسها الاكام فجرا ....وفي افيائها طاب المغيب
ابادل حبها حبا فيأبى ....هو في عشقه دوما عجيب
ويسفر في محبتها جهارا ..ويردي من محبتها القلوب
انا والله صب لرؤاها...وهل يخشى من العشق اللبيب
وأكوش وأبو صهيب ليتاهلون
إذاً إقراء
هو الحب الذي قد سار فينا إذا ذكر الحبيب لنا نسينا
فأنسانا هوى أكوش حباً لنا في كل فاتنة لقينا
فصرنا حين نذكرها هياماً فيا أكوش هوبي واصبحينا
صهيب أو أباه قد ترانا شربنا كأسها حتى إرتوينا
فذلك أنكم كنتم دعاةً لنا في حبها حتى غوينا