كلام جميل
ومقنع الى حد كبير
نعم تركيا منذ عام 1995 م
بدأت بخطط استراتيجية لانتشالها من التقهقر الاسيوي الى التقدم الاوربي
وبدأت تعمل على مظاهات كثيرا من الدول الاوربية المتقدمة
لان في اوربا دول متاخره وكأنك في احد دول افريقيا الوسطى
اشكرك استاذ خالد على هذه الملاحظات
نتمنى ان تزودنا بتفاصيل اكثر عن زيارتك انت بالذات

اشكرك كثيراً يااستاذ (محيرني النقل) في البداية احب ان اقدم التهنئه بقرب عيد الاضحى المبارك وكل عام والجميع بالف خير ,كان مخطط للرحلة 5 ايام اسطنبول -3 ايام بورصة -3 ايام يالاوا -والعوده الى اسطنبول 3 ايام, ولكن في مكوثنا باسطنبول ارتحنا كثيراً وبالتالي عدلنا عن مفارقتها والاسباب كثيره جداً منها الجو الرائع- والاسعار التي في متناول اليد وهي بحدود 120 دولار للشقة ,وهي بحي ترابيا والشقة ديلوكس -وكثرة المجمعات والماركات العالمية -ترتيب المقاهي واطلالتها الجميلة على البحر - الاسواق الجميلة المفتوحة كشارع الاستقلال مثلاً والمقاهي المتفرعه بين جانبيه -كثرة المطاعم وهذا بالنسبة الي اهم مافي الرحلة -الغابة الخاصة بالشوي وهي غابة بلغراد-اخلاق الاتراك والتبدل العجيب في احترام السائح-وسماع الاذان الذي يرفرف بصداه بين الجبال والعجيب الترتيل في اداء الاذان حتى اني سمعت كثير عن السواح الذين اعلنو ا اسلامهم بسبب الانصات لصوت الاذان وبالتالي سؤالهم واسغرابهم عن الصوت الاذان فهداهم الله ولا نقول الا الحمدلله على نعمة الاسلام-حقيقتاً عجبني مجمع جديد لم ارى مثله من قبل وهومجمع يقع مابين ترابيا واسطنبول واسمه على مااظن جيسيا بارك اوجيسي بارك-سعرصرف الليرة حوالي ال100دولار يساوي 140ليرة تركية -قلة السياحة العربية -معرفة مواقع الاماكن السياحية والوصول لها عن طريق الباصات او المترو وهذا حقيقة خفف علينا العبىء كثيراً حيث كنا ناخذ الميني باس ب150دولار وبالتالي صارت مصاريفنا للمواصلات لاتتعدى ال40 دولار تقريباً وبشكل يومي , لا والله يعينك على مصروف الغداء الخاص بالسواق- اذا اردت ان تاكل وجبة غداء اوعشاء فيجب عليك التحري والسؤال عن اسعار المطعم حتى لاتتفاجىء بالفاتورة فعلى سبيل المثال عندنا بالخبر مطعم السنبوك والمقارنة العجيبة بينه وبين مطعم البانوش حيث يصل السعر بنفس الطلب الى اربعة اضعاف والمذاق زي بعض لا وفي كثير من الزبائن يرجحون كفة البانوش وانا واحد منهم,وفي الختام اشكركم واتاسف على الاطالة.

ماشاءالله عليك اخي خالد عبد
معلومات جيده افادتنا
لك تحياتي

أعتقد والعلم عند الله، أن السبب هو الحكومات الإسلامية المتعاقبة التي تفوقت في العقود الأخيرة على العلمانيين في الشعبية لدى الناخبين.
أحد أسباب شعبيتهم هو إخلاصهم في العمل ونظافة ذات يدهم، وخصوصاً أن الفساد والرشى كانت من العلل المزمنة في البلديات المحلية وخصوصاً بلدية إسطنبول!
ولا تنسوا أن أردوغان -تلميذ أربكان النجيب قبل الإنشقاق عن جزبه- كان محافظ بلدية إسطنبول واشتهر بمحاربته الفاسد- وفي عهد عموديته لإسطنبول استطاع تحويلها من بلدية مدينة للدولة والبنوك إلى جهة مكتفية ذاتياً بمواردها.
العقبى لبلدية جدة التي نخرها الفساد حتى النخاع بأن يبعث الله لها رجلاً بقامة أردوغان!!