طيب وش احسن انا من السعوديه احسن احول ريال الى جنيه والا احول ريال لدولار ثم احول الدولار جنيه

احسن شيء تحول الريال إلى اليورو
واليورو دائما في ارتفاع

فضلاً لا أمراً
ممكن تبينون لنا الفرق في حال صرف الريال إلى دولار أو يوريو .. ثم صرف أي منهما إلى الجنيه ؟
بمعنى هل الصرف إلى اليوريو مجدٍ ؟
وألف تحية

تسمحون لي بملاحظة
لا أعرف إن كانت عندي فقط أم عندكم جميعاً
التاريخ والوقت غير مضبوطين ؟‍
تكرماً من المشرفين تصحيح الوضع

لا تقلقوا فالدولار سينهض عما قريب .

عندي ملاحظة ،،،
سعرصرف الدولار نزل وذلك بسبب ضخ البنك المركزي للبنوك المصرية بعدد كبير من العملة الاجنبية (الدولار) بسبب موسم الحج ،،،وبعد فترة السعر بيرتفع ،،،أصلا الجنية تم تعويمه وخلاص ،،،

الدولار منهار جدا في كل العالم
وفقد حوالي 40 في المائة من قيمته امام معظم العملات العالمية خلال العامين الماضيين
وذلك بسبب تورط الجيش الامريكي في العراق
ولهذا لا تتوقعون ان يتغير سعر الدولار للأفضل
على الاقل موب قبل 4 سنوات من الان
لان لديهم في امريكا عجز الموانه وصل لرقم خرافي جدا
وتكاليف الحرب في العراق وافغانستان عاليه جدا ؛ وهم كانوا يتوقعون ان يكسبوا حرب العراق في خلال شهرين
وبعدها يسرقون نفط العراق
ولكن الذي حدث انهم يتكلفون تكاليف ضخمه جدا جدا في الحرب
ولا ياخذون شيئا من النفط إلا القليل جدا
وعليه انصح جميع الاعضاء بالتعامل باليورو فهو الاكثر امانا
ودائما في ارتفاع
واقتصاديات دول اليورو هي اقوى اقتصاديات في العالم

من المعروف أن الدولار تراجع حاليا مقابل اليورو إلى مستوى جديد هو اليورو = 1.3 دولار
و المعلن هنا هو أن هذا التراجع أساسا كان لتصريحات ألان جرينسبان عن ضخامة العجز الأمريكى و المشاكل الناتجة عنه غير أن الحقيقة أبعد من ذلك بكثير.
أولا: تحتاج حاليا الولايات المتحدة 4 مليار دولار إستثمار يومى جديد من الخارج نصفه لموازنة العجز و النصف الآخر لتسيير النشاط الإستثمارى بالبلاد، مع العلم أن أكبر زبائن الدولار الأمريكى فى العالم _ وهم اليابان و الصين أساسا _ أصبحوا متخمين بأطنان الورق الأخضر بما تجاوز 1.3 تريليون دولار _ أى ألف و ثلاثمائة مليار دولار كاملة _ و لو قاموا بتصريف كمية هائلة منه دفعة واحدة بالأسواق لأصبح الدولار أرخص من البيزو المكسيكى.
ثانيا: طلب الإتحاد الأوربي خلال الأيام القليلة الماضية من أمريكا محاولة كبح العجز الرهيب فى موازنتها و عمل إصلاحات إقتصادية ترفع من قيمة الدولار جوبهت بالصمت التام _و ربما التجاهل _ من المسئولين الأمريكان.
ثالثا: وجدت الصين منفذا رائعا لبدء تصريف دولاراتها دون حدوث إنهيار عالمى، حيث يشاع أنه حاليا مع بدء الرئيس الصينى هو جينتاو للأرجنتين 23/11/2004 طلبت الصين من صندوق النقد الدولى شراء جزء من ديون الأرجنتين _ لا أعلم هل صغير أم هائل الحجم _ بما يجعلها الدائن الأول عالميا للأرجنتين، و فى نفس الوقت تستعد الصين لضخ إستثمارات مباشرة فى أمريكا الجنوبية _ ملعب أمريكا الخلفى _ تبلغ 30مليار دولار لبناء موانئ و خطوط سكك حديدية و شق طرق و حفر آبار بترولية و غير ذلك، بخلاف ما بدأت فيه الصين فعلا من شراء كميات هائلة من المواد الخام من دول أمريكا اللاتينية فى سعيها لتأمين مصدر آمن للحصول على المواد الخام، و تنظر البرازيل إلى هذه العلاقات الجديدة مع الصين ككارت تستخدمه لموازنة النفوذ الأمريكى داخل القارة.

العجز التجاري الأمريكي يسجل رقمًا قياسيًا
العجز الأمريكي يسجل زيادة بنسبة 7.7% في تشرين الثاني مقارنة بالشهر الذي سبقه. المحللون: نتوقع تفاقمًا في العجز المالي خلال العام الجاري...
وكالات الأنباء
سجل العجز المالي الأمريكي، في تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي، إلى رقمًا قياسيًا، حيث بلغ 60.3 مليار دولار، ما يعني ازدياد العجز المالي بنسبة 7.7% مقارنة مع شهر تشرين الأول/أوكتوبر، الذي سبقه، حيث بلغ حجم العجز المالي آنذاك 56 مليار دولار.
وقالت وزارة التجارة الأمريكية التي كشفت هذه المعطيات، إن حجم العجز التجاري الأمريكي بلغ، منذ مطلع العام، 561.3 مليار دولار، ويتوقع وصوله إلى 600 مليار بعد الانتهاء من تلخيص معطيات شهر كانون الأول/ديسمبر. وحسب المعطيات، فقد بلغ العجز التجاري الأمريكي، في العام الماضي، 496.5 مليار دولار.
وفي ضوء الانحفاض الذي سجلته أسعار النفط في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، يعتبر ازدياد العجز التجاري مفاجئاً. ويعتقد المحللون أن المشكلة ستتفاقم خلال العام الجاري 2005، ولن يتحسن الوضع إلا في مطلع العام 2006.