88888888888888888888888888888888888888888
كلامك ميه في الميه انا حبي لمصر مو حب سياحه واماكن اروحها حبي لها اكبر من كدا انا لمن افكر في مصر افكر في الراحه النفسيه الي احسها لمن ارووح اكون مبسوطه حتى لو رحت اتفه الأماكن بس الحيويه وكل الناس تحسهم يعرفو بعض دا شي ماتلاقي في اي مكان
يارب تحققلي امنيتي يارب

لقد عشت بمصر اكثر من 8 سنوات هي ايام الدراسه في كليه طب طنطا كانت من اجمل ايام حياتي اكلت من خيرها ومشيت في حقولها وشربت من نيلها ,احتضنتني واكاني احد ابنائها واوصلتني الى بر الامان وهي تقول لي مع السلامه يا ولدي ها قد اصبحت طبيبا واطمانيت عليك سر على بركة الله ولا تنساني فتذكرني يا ولدي من حين الى حين حتى اطمأن عليك ,فكيف انساها وقد زرعت في قلبي شوق لا ينضب و حب لايقل فهل اكون ابنا جحودا لا والله يا امي وام الدنيا انت في القلب والعقل والوجدان .

عشقتك يا مصر قبل لا اشوفك
وشفتك صرتي كلي حلم

اذا جاء الحديث عن مصر ..يتعب القلب ..وتبدا الذاكره بالبحث ..هذه البلد ..اصبحت شريك حياة ..ويصعب حذفها ..من القوائم المفضلة في مسيرتنا ..
يارب
آه كم احببتك يا مصر ..
وكم تأخذني الذكرى أليك..
لا ادري ما أتذكر فيك..
فالذكريات كثيرة..
من أحلى سنين العمر..
أتذكر مبانيك الكبيرة.. وأحياءك الشعبية..
بمبانيها العتيقة بطوبها الأحمر..
والنيل الأزرق فيكي يجري..
احتار بينكما من جمل الأخر..
أتذكر شارع عماد الدين و دور السينما..
والمقاهي..وفول" آخر ساعة" ولن أنسى بائع الشاورما ..
وأتذكر الشوارع الجميله بميادينها الفسيحة...
والتماثيل الرهيبة..
والحسين بروعته..المقاهي المترامية والناس.. واه على" الحلو أم على"
أشياء كثيرة..تتداخل في رأسي ..
ففيك يرى الإنسان ما لم يره في حياته..
فيك أحس أني عاشق ملهم..
اشكي ما بي أليك ..فتزيلي ما بي من الهم..
أبادلك الشعور فترديه إلي مفعم..
احتار معك ما افعل..
فأنت تسيرنني وتكتبين خطاي..
فأسيرا أليك غير مرغم..
اترك دنياي واعدو نحوك..
احزم حقائبي فرحأً بلقاك ..وأطير أليك كالمجنون المتيم..
الأيام فيك لا تكفي..والزيارات القصيرة لا تشفي..
اكره آخر يوم في رحلتي..اكره حزم الحقائب..واكره ساعات الوداع..
واحزن لدموع الحبايب..وعبارات الوداع والسلام..
لا اعرف ما يحصل لي!! لا اشتهى الأكل ولا الشراب..
ولا حتى الكلام؟!!فالرحلة انتهت..
وانتهت ساعات الغرام..
اذهب إلى المطار جسد بلا روح..
أحاول أن أغض بصري..حتى لا أرى أي شي..
لا النيل ولا المساجد ولا الكنائس ولا أي شي..
قد يزيد في الجروح..فأنا ألان مغادر..
وأخاف إن أرى شي يقول لي ..يا محمد لا تسافر..
فأبكي وابكي وانوح..لا استطيع كبت ما بداخلي من مشاعر..
فأنا من وجهي مفضوح..
فوداع مصر الأرض.ومصر الناس..صعب..
فانا لست سائح لف الأهرامات وصور الآثار وركب المراكب في النيل..
أنا عشت مع الشعب..أحببتهم فبادلوني الحب بحب..
فهل بعد هذا يكون هناك مجال للشك أوعجب؟!!
ليس إمامي ألان إلا.. الذكريات ولملمه الأوراق..
ولسان حالي يقول بكل رجاء وأمل..
متى أعود يا رب؟؟؟؟؟
من مدونتى "الزمن الصعب"

......
.....
..
..... ..... .... ....
..... ......
.........
..... ...... .....
.......
..... ..... ..... ..... .... .......
.... ..... ... ..... ...... ..... ...... .... ..... .......
..... ......
....... ... ... .... .....


...
....... .....

..

..
:36_3_11:

• *

ايه ياعم الحج وانت تقلب المواجع ليه
اه واه يامصر كل شئ فيكي حبيتة طفولتي عشتها فيكي واحلى شبابي عشتة فيكي
كل شئ يربطني بمصر
مشتاق لك والله يعلم قد ايش انا مشتاق
مشتاق لشوارعك ولناسك ومشتاق للزحمة مشتاق لكل شئ فيكي يامصر
كل طيارة اشوفها وانا بعيد عنها اوقول يابختهم رايحين مصر
بس الشوق وعلى راي الست ام كلثوم الله يرحمها ((غلبني الشوق وغلبني ))
مشتاق لبساطة الناس لكلمة صباح الخير ياباشا ولكل كلمة مشتاق لكلام كثير مالقيتة وانا بعيد
عرفت ان مصر في دمي وبعروقي
ساعات اضحك بس ضحكتي بمصر غير كل شئ بمصر غير
ناسها غير وفقرائها غير على قد مايتالموا تسمع دايما متوحد الله وخليها على الله وربك كريم تحس انهم ناس قهروا الغلب بس يضحكوا
في العيد واه من العيد حاجة ثانية بمصر الكل فرحان حتى لو كان فقير تلقاه فرحان وحتى لوكان مقهور برضة تلقاه فرحان
النيل حاجة ثانية ولانه عظيم انسى نفسي لمى اجلس على النيل حتى لوكانت هموم الدنيا شايلها على اكتافي علاقتي بالنيل علاقة حب غريبة
مصر عظيمة في صبحها وليلها في نيلها في الشتاء وفي البرد في كل شئ احس انه يختلف ماني عارف ليه
((ارمي حموللك عليا وانا اشيل عنك شوية يا مصر يا اغلي عندي من كل الدنيا ديه ))
((مهما روحنا ومهما جينا مصر روحنا ونور عنينا هيه ام الدنيا مصر هيه وردة كل عصر ))
وآه يامصر

.... ............ :36_1_41: :36_3_16: .... .... ...... :36_15_17: