فيينا المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
الجبل الأشم
01-01-2022 - 07:40 am
  1. بسم الله الرحمن الرحيم

  2. اليوم الأول

  3. الحجز ملغي ..! كيف ؟ وأين ؟ أخرج لي فاكس بالإلغاء ..!

  4. هاتفت مباشرة المكتب الذي كان من حسن حظي مفتوح هذا الوقت ..!

  5. لا أستبعد أن يكون بعض طعامه من أسماك الأنهار والتي لها مذاق خاص ..

  6. وصلنا بعد جهد إلى الفندق ، فغططنا في نوم عميق ..

  7. اليوم الثاني

  8. ( ومش ناقصين مشاكل صحية ) فمناعتي مع المرض ضغيفة .

  9. اليوم الثالث


بسم الله الرحمن الرحيم

بادئ ذي بدء ، أتوجه بالشكر الجزيل لإخوة لنا كرام ، لم تصلنا بهم إخوة نسب ولا حسب ، حيث كانوا لنا بعد الله تعالى الملجئ والملاذ في سفرتنا هذه الأخيرة بل إني لا أبعد النجعة إن قلت : لولا الله ثم هم لما تجرّأت على السفر إلى بلاد لا أعرفها ، فيا لله ما أكرمهم ، وما أصدقهم وما أطيبهم ،،، وعلى رأسهم مشرفو هذا المنتدى وإداريوها ، وأخص بالذكر منهم الأخ الشهم أبوريان ، وآخر الفرسان كما لا أنسى الأخ MaLiK .... وكل من ساهم أو شارك في تساؤلٍ لنا
فقد كانوا بحق رجالاً كراماً ، لم يبخلوا علينا بتوجيه أو إجابة بكل صدر رحب ، فاللهم وفقهم لكل خير وأسعدهم في دنياهم وأخراهم ، ورد عليهم أموالهم ( في الأسهم ) أضعافاً مضاعفة ..!
كما لا يفوتني أن أبلغكم سلام الأخ ( حلويات باتشي ) الذي صال وجال لجمع ما يستطيعه في المنتدى ، حيث كان رفيقي في الرحلة ، وكنتُ مشغولاً آنذاك بعملٍ في ليلٍ ونهارٍ ..!
فآثرت أن أكتب التقرير عوضاً عما قام به من جمع. محتوياً على مواقف وطرائف وأزمات ! كادت أن تودي بجمال الرحلة وصفائها ..
المنامة – الدوحة - فيينا – زيلامسي – سالسبورج – وولف قانق (النمسا) - ميونخ (ألمانيا) – سان موريتز(سويسرا) – تيرانو (إيطاليا) – لوجانو(سويسرا) – ميلانو(إيطاليا) – الدوحة – المنامة .
كان هذا هو خط السير الذي سرناه، وهاك أخبار الرحلة على شيء من التفصيل ملحقاً بصور توثيقية .!
بدأ الحجز على الخطوط القطرية من المنامة إلى الدوحة ،انطلقنا من الدمام إلى البحرين عبر الجسر ، وهناك كانت أول أزمة لنا ، موظفو الجمارك رفضوا دخول السيارة بحجة أن الاستمارة منتهية ..!
وضحنا لهم مدى استعجالنا وأننا ننتظر رحلة نخشى فواتها ، فلم يأبه لنا الموظف .. تركناه قافلين إلى محل تأجير سيارات ، استقلينا سيارة أجرة من عندهم مباشرة إلى مطار المنامة ...
وصلنا على الوقت المحدد ولله الحمد ، انطلقنا إلى الدوحة ، ونزلنا المطار لمدة ثلاث ساعات تقريباً ، ثم توجهنا إلى فيينا
كانت الطائرة شبه خالية من الركاب فضلاً عن العرب ، مما أتاح لنا فرصة التمدد وأخذ الراحة في الطائرة ، بدأت الطائرة في الاستعداد للهبوط ، وبدأت لنا اللوح الخضراء من الطبيعة الرائعة تعانقنا ، تلك المسطحات الواسعة من الخضرة .. إنها أرض النمسا الساحرة ..

اليوم الأول

نزلنا المطار ، ولم يكن بذلك الوسع ، ولكنه كان مرتباً محترماً ،عدا تعامل موظف الجوازات معي ، حيث أخذ ينظر إلى بشزر ، ويسألني عن سبب مجيئي لبلده !! بينما أخذ جواز صاحبي ، ولم ينظر حتى إلى تأشيرة الدخول ثقة به ...! ثم اكتشفت السبب فيما بعد ، حيث إن جوازي غير سعودي ، وجواز صاحبي سعودي ..! وهذا ما أكدته لي معطيات الرحلة تباعاً ، وسأذكره حينه إن شاء الله ...
أخذنا الأمتعة وشعرت بشيئ من الرهبة لبدأ الرحلة الحقيقة ، فهل تسير على ما نصبو إليه أم لا ؟! ، حرت بأي طريقة أسلك للمدينة ؟!
توجهت لأقرب مكتب أجرة ، واستقليت سيارة أجرة إلى فندقنا ال ( هوليدي إن فيينا )
عشرون دقيقة تقريباً ونحن بجوار فندقنا ، الأجواء كانت جميلة ورائعة ، نسمات الهواء العليل لا زلتُ أستشعرها حتى لحظتي .
دخلنا الفندق وأخرجت له ( الفاوتشر ) ، وهنا كانت الأزمة الثانية ..!
يا إلهي ، ما هذه العقبات في بداية سفرتنا ؟!

الحجز ملغي ..! كيف ؟ وأين ؟ أخرج لي فاكس بالإلغاء ..!

هاتفت مباشرة المكتب الذي كان من حسن حظي مفتوح هذا الوقت ..!

قال لي : فعلاً الفندق أرسل بأنه مشغول ، فغيرنا الفندق لك ، وطلبت أحداً ينتظرك في الفندق ليأخذك إلى الفندق الجديد ..! طبعاً كان هذا عذراً أقبح من ذنب ..! رفضت كلامه الفارغ هذا ، وطلبت من الفندق تهيئة غرفة لي على أن أتحمل حسابها ما لم يحاسبهم المكتب .. وبالفعل نزلنا الغرفة .. لم نكن نشعر بالتعب والنصب ، ربما شوقاً إلى هذه الديار التي لم أنزلها مذ سنين طويلة ..
كانت الشمس على مشارف السقوط خلف الحاجب ، توجهنا لنكتشف المدينة على آخر النهار ، سرنا إلى شارع المشاة ، الذي كان من الأماكن الجميلة التي أعجبتني ، كانت الساعة تشير إلى ما بعد السابعة مساءً ، تعجبت من إقفال المحلات ، وتعجبت من حالنا حيث لا تبدأ المحلات في النشاط إلا بعد صلاة العشاء ..!
تمشينا في الطريق في طوله وعرضه ، بلغت الساعة 9 مساءً ، توجهنا إلى مطعم ( السمكة ) والذي كتب عنه هنا في المنتدى الكثير .. كان يوشك على الإقفال ، تناولنا عشاءناً ، وبحق فقد أعجبنا طعامه ..!

لا أستبعد أن يكون بعض طعامه من أسماك الأنهار والتي لها مذاق خاص ..

بعد التاسعة لم أر محلاً مفتوحاً ، سوى محلات القهاوي بشكل عام ، ولكن الشارع قد حوى أشكالاً جميلة من أناسٍ مختلفين يطلبوه فيه أرزاقهم ، فترى المهرجين ، وترى من يلبس ملابس غريبة ، في شكل جميل يبعث على البهجة والسرور ...
اشتد الهواء البارد علينا ، فقفلنا راجعين إلى فندقنا ، كنا نجهل الطريق الذي جئنا منه ، فقد أتينا بسارة إلى الشارع ، وصف لنا البعض من الناس الطريق بأنه قريب ، سرنا على أقدامنا ، ولكن لمسافة أكثر من 2 كيلو ! والعجيب أنهم يقولون لك مسافة 5 دقائق ، ولكن ضع في حسابك أنك تمشي ما لا يقل عن 15 دقيقة ، فسيرهم أسرع من سيرنا بلا شك ...!

وصلنا بعد جهد إلى الفندق ، فغططنا في نوم عميق ..

اليوم الثاني

أصبحنا الصباح على الإفطار ، وبشكل عام ، إفطار المطاعم في أوربا ، لم يكن كما أتصوره ، فقد اعتدت في ماليزيا والسعودية على أن طعام الإفطار فيه ما لذ وطاب ، لا أبالغ أني في بعض الأيام ، لم استسيغ من طعامهم سوى ( رقائق الذرة مع الحليب ) فقط ..
بدأت ذلك اليوم في الترتيب لموعد سفري إلى المحطة التالية ..
سيارات الأجرة كانت مكلفة ، ولم أركبها سوى اليوم الأول فقط ، سألت عن كيفية استخدام (الإندر قراوند) الذي لم يكن يبعد سوى 300 متر تقريباً عنا ..
توجهت للمحطة وسألت عن كيفية الشراء فقالوا لي عبر الماكينة ، نظرت إليها فلم أعرف كيف أستخدمها ، ولا غرو ، فلم أستخدمها من قبل ..! سألتُ صاحبي (حلويات باتشي) هل لك باستخدامها ؟! قال : لا !
كانت هناك فتاة لا تبعد عنا كثيراً ، خجلت أن أناديها ، فأنا حديث عهد ببلدي ..! طلب منها صاحبي المساعدة فحضرت على الفور مشكورة لتطبق لنا الطريقة التي صرنا فيما بعد نعلم غيرنا ..! تماماً كحالنا في المنتدى قبل وبعد السفر ..!
توجهنا عبر المترو إلى محطة القطار الرئيسية في البلد ، لنرتب وجهتنا القادمة إلى زيلامسي ، اشترينا التذاكر ، وقبل شرائها كنت أفكر بشراء تلك التذاكر المحدودة بشهر والتي تستطيع التنقل فيها عبر أوربا بقيمة ارخص ، سألت المختص في مكتب داخلي ، فأخبرني أن تذاكر ( one by one) أفضل وأرخص ، فضلاً على أنها غير معرضة للضياع كحال تلك الأولى . وبالفعل لما حسبتها كانت أرخص .
اشترينا التذاكر ...
توجهنا مباشرة بعدها إلى قصر شنبرون ، والذي نزلنا من المحطة التي سميت بنفس اسم القصر ... كان القصر فسيحاً وجميلاً ، وهو بلا شك صورة من إبداع البناء هناك ..
استقلينا عربة تجرها الخيول ، وأخذ بنا جولة حول القصر الجميل ، واستمتعنا بمناظر تلك الحديقة الخلفية التي كانت تضفي على النفس مزيداً من البهجة والأنس لما تحويه من أزهار بألوان مختلفة ...
دخلنا القصر ، وكانت هناك تذكرتان ، تذكرة خاص بقسم معين ثم تنزل منه ، وأخرى تكمل منه مشاهد جميع القصر ، فأخذنا الثانية ، وجلنا في القصر كاملاً الذي كان تحفة معمارية فريدة من الداخل ، خاصة المنطقة الثانية فيه ...
توجهنا عبر المحطة مرة أخرى إلى الفندق ...... بعد تناول الغداء بحدود الساعة الرابعة تقريباً توجهنا إلى زيارة برج الدانوب ، والحديقة التابعة له .
توجهنا عبر الإندرقراوند ، إلى آخر نقطة في إحدى المسارات ، نزلنا منها ، وإذا بتفتيش على التذاكر ، طبعاً قد قيل من قبل ( يا غريب خلك أديب ) ، فلا أفضل من اتباع النظام في كل مكان ، إضف إلى أن هذه أمانة قبل أن تكون تظاماً .
خرجنا من محطة البرج ، لنرى البرج ماثلاً أمامنا، بطوله الشاهق ، توجهنا إليه عبر المشي ، وللأسف فقد كان المسير طويلاً نوعاً ما ، وأخطأنا لما سرنا ، فقد كان هناك باص يوصلك إلى بداية مدخل البرج ، ولكن لجهلنا بالمكان سرنا على أقدامنا ، وصلنا البرج الذي كان يخلو من الناس تقريباً فضلاً عن العرب ، صعدنا عبر المصعد إلى أعلى البرج ، الذي كانت إطلالته أروع من الرائع ، فهذا النهر يسير تحتك ، بسلالة وجاذبية عاكساً صورة الشمس المشرقة على جنباته لتشكل صورة تتلألأ على صفحاته الرقراقة .......
استمتعنا بتلك المناظر الجميلة الرائعة على مدينة فيينا التاريخية ، بدت لنا فتحة في طرف البرج ، وإذ هي مكان يستطيع السائر فيه أن يخرج ويستمتع بالهواء العليل أعلى ، بدأنا في دخول ذلك اللسان ، فكان الهواء قوياً جداً مع برودة تلسع المرء ، تراجعنا حتى لا تصيبنا لفحة البرد ، فقد كنا في بداية رحلتنا

( ومش ناقصين مشاكل صحية ) فمناعتي مع المرض ضغيفة .

نزلنا من البرج لنستمتع بأخذ جولة على الحديقة التابعة له ، والتي كانت تبدو شبه خالية إلا من القليل . ركبنا في قطار يجول حول الحديقة ، اختصر لنا مسافة المشي كثيراً ، وأطلعنا على جنبات الحديقة التي كانت جميلة وفسيحة لولا افتقادها إلى بحيرات صناعية .
بعد أن فرغنا من جولتنا في الدانوب ، توجهنا هذه المرة عبر الباص إلى محطة المترو ، نزلنا عند المحطة التي بجوار النهر ، عبرنا الجسر الخشبي إلى الضفة الأخرى التي كانت تعرض معروضات مختلفة شعبية ، من أطعمة وجلسات ، وجدت فيها لعبة ( البوكس ) بصراحة كانت مثيرة ، فمنذ زمن لم أضرب ..! ففرغت طاقتي فيها .
رجعنا إلى الضفة الأخرى من النهر ، وكانت الشمس قريبة من الغروب ، سرنا باتجاه شارع المشاة وتجولنا فيه حتى غابت الشمس ، تناولنا طعام العشاء في مطعم (السمكة) كالعادة ! لبيعه المأكولات البحرية التي لا تحتاج إلى تذكية.
اكتشفنا في يومنا هذا أن هناك نقطة مترو في وسط الشارع ، ولم نفطن لها قبل يوم مما اضطرنا للمشي فترة غير قصيرة ، توجهنا إلى النقطة القريبة من فندقنا الهوليدي إن فيينا. كان من حسن حظنا وجود مقهى انترنت بجوار الفندق ، قضينا فيه حوالي الساعة ننظر أخبار بلادنا الحبيبة. ثم توجهنا للفندق خالدين للنوم.

اليوم الثالث

بعد تناول طعام الإفطار ، توجهنا لمكان جديد ، لم يذكره أحد مما أعرف من أعضاء المنتدى ، إلا عضواً واحداً لا أذكره ، فقد كان من سكان النمسا ، كانت الوجهة إلى جبل فيينا المطل على المدينة بالكامل ...
توجهنا كالعادة عبر الوسيلة الرائعة (المترو) إلى آخر نقطة هناك في أحد المسارات ثم نزلنا واستقلينا حافلة لا توقفك إلا في جبل فيينا ، صعدنا طريق الجبل الذي كان ملتوياً ، وكان الباص يقف فيه في نقاط مختلفة ، نزلنا في إحدى النقاط وكانت هناك جلسة ومقهى ، بل حتى مطعم يطل على جزء من فيينا ، ركبنا الباص التالي ، والذي صعدنا به إلى أعلى نقطة هناك ، وبالفعل كانت نقطة رائعة جداً ، ففيها عدة محلات من مقاهي ومطعم ، ومحل لبيع التذكارات ، وبقالة ... أضف إلى أنه تستطيع السير هناك إلى غابة جميلة بداخل الجبل .
استقلينا دراجة هوائية من هناك وأخذ نتجول على سفح الجبل المطل على نهر الدانوب والمدينة الرائعة ..
جلسنا جلسة رائعة في المقهى المطل على كامل المدينة ، وتناولنا فيها بعض المرطبات ، وكانت الأجواء هناك من أجمل الأجواء . نسمات عليلة تشفي من كان به سقم . جلسنا إلى قرابة العصر هناك ......
ثم توجهنا لأخذ جولة حول المدينة ، توجهنا إلى مطعم إيراني قرأت عنه هنا في المنتدى ، حيث اشتقنا إلى الرز والكباب ، وبالفعل كان أكله رائعاً ، ثم وصلنا إلى الحديقة المتاخمة لفندق الإنتر هناك ، وبحق كانت حديقة جميلة ، يزين جمالها زقيق العصافير المكسوة بالألوان الساحرة ، وتنسيق الأزهار الحمراء الفاتنة .
كالعادة رجعنا إلى شارع المشاة ، وتسوقنا من بعض المحلات التي كانت لا تزال مفتوحة حتى ذلكم الحين.
قفلنا راجعين إلى الفندق عبر المترو . وتجهزينا للمسير غداً إلى مدينة الأحلام ( زيلامسي ) ...
فما الذي جرى لنا في طريقنا إلى زيلامسي ؟!.......
هذا ما سأعرضه الحلقة الثانية
جولة مع الخيول في قصر شنبرون

قصر شنبرون من الخلف

جبل فيينا

نظرة من أعلى برج الدانوب

مطعم السمكة

المترو في فيينا
وبالمناسبة هو أفضل مترو رأيته من حيث التنظيم ، والنظافة ، والراحة بعكس الموجود في ميونيخ وميلانو

ما تزال آثار جريمة حلويات باتشي في سكبه الكافي في المترو ..!

سوق شعبي وجدناه هناك يوم السبت ، يشبه إلى حد كبير سوق الخميس بالقطيف..!

يتبع،،،،،،،، يتبع،،،،،،،يتبع.........


التعليقات (5)
آخر الفرسان
آخر الفرسان
اخي العزيز الجبل الأشم واخيراً رأى التقرير النور !
رحلة رائعه الترتيب والتنظيم لوجهات عديده بالرغم من بعض العقبات البسيطة التي واجهتكم ولكن الحمدلله ان الأمور سارت على مايرام
متى كان تاريخ الرحلة ؟ تحياتي لكم على هذا السرد الدقيق الممزوج بالطرافه والتشويق ، ومتابعون معكم رحلتكم الميمونة
لك اجمل تحية

مصعب
مصعب
رائع رائع رائع
بداية قمة في الروعة بانتظارك لاتطول علينا
تحياتي لك ولحلويات باتشي

نسيم نجد
نسيم نجد
/


... .... ....
... ..

البرنسيسه
البرنسيسه
رائع اخي .......... الجبل الاشم
بصراحه وصف وسرد رائع ومنظم :x1:
صور رائعه بس لاتحرمنا من الباقي
موفق اخوي .. ووفي انتظار باقي التقرير

alfarasha
alfarasha
بداية موفقة ....
في انتظار البقية....


خصم يصل إلى 25%