مهداة إلى محبي الأندلس!
المريَة: مدينة عربية إسلامية صرفة، واسمها أيضا
بتشديد الياء من الفعل الثلاثي رأى.
محافظة من محافظات أندلثيا اليوم
يقصدها محبو التخييم من الأوروبيين، ومحبو الرحلات البرية.
قرى صغيرة زراعية هنا وهناك، جميلة ووديعة
الآن فيها مشاريع عمرانية كثيرة، ومشاريع زراعية ضخمة، الحقوها قبل لا تتغير تماما إلى ...!
موقعها كما تشاهدون بين مرسية وغرناطة وتطل على الساحل الأبيض وساحل الشمس

شاهدوا الصور معي
القصبة، المعلم الأشهر،من بعيد

القصبة عن قرب، بنيان لا يقهر ولكن!

الكاتدرائية الضخمة وبها بقايا محراب الجامع الكبير

الميضأة

ميناء المرية ورحلات إلى شمال إفريقيا بالعبارة، الصيف مزدحم جدا بأهلنا المغاربة العائدين إلى ديارهم بالسيارات من أنحاء أوروبا، جربوه في غير الصيف إذا كنتم لا تحبون الزحام

النخل، مهمل و يحتاج إلى جهد بسيط للاستفادة منه

النارنج = البرتقال، مزارع كبيرة

قرية البرقوق، البرقوق هو المشمش= قمر الدين قبل التنشيف ! في القرية استديوهات سينمائية مفتوحة لهوليود

فندق فيه ذكريات تصوير فلم لورنس العرب هناك، وهنا صورة للشريف الحسين بن طلال

الجب، بمعنى البئر كما تعلمون، كلمة دخلت الإسبانية ، شاهدوه في الصور التالية،لا تزال موجودة ويستعملها الأهالي هناك في الري

نقترب أكثر ونفتح الباب

ثم ننظر بالداخل

المعصرة، كلمة أخرى، والطريقة التقليدية في عصر الزيتون على وشك الانقراض

منتجات الزيتون: صابون، وزيت، وأنواع مختلفة من الزيت الفاخر

وادي فسيح فيه بعض مصايد الحلوف، هل تذكرتم عبارة المعتمد الشهيرة ؟

قلعة طبرنش Tabernas شهدت مرور فرناندو وإيزابيلا في الأيام الأخيرة

الموريسكيات باللباس التقليدي، قبل أربعين سنة فقط! يا ليتني أدركت تلك الأيام!

الصور من رحلاتي باستثناء واحدة أظنها واضحة :wink:
أتمنى أن تكونوا استمتعتم بهذه الجولة
تحياتي