بسم الله الرحمن الرحيم
بعون الله وبحمده ،،، عدنا إلى أرض الوطن ،،،، بعد أن غادرت أنا وأشقائي الاثنين ،،،، وصاحبة الجلالة والعظمة والصون والعفاف ،،،،،، أمي الحبيبة ،،،،، إلى تايلند
وذلك لإجراء بعض الفحوصات الدورية لأمي ( حفظها لله ) - قولوا آمين والا أزعل - في المستشفى الأمريكي ،،،،، مستشفى بمونجراد ( المستشفى الأمريكي )
كان السفر ،،،، في يوم الاربعاء الموافق 28/12/2005 ،،،،، تعبنا لين حصلنا رحلة على تاليند على الطيران التايلندي ،،، ومن دبي ،،،، قلنا نتوكل على الله .
الطيارة كانت الساعة 11 مساءا ،،، وصنا المطار الساعة 9 تقريبا ،،،،،، وخلصنا الترتيبات ،،، وتوجهنا للسوق الحرة
ما يحتاج أوصف لكم المطار ،،، لأنه ما بحاجة لوصف ضخامته ،، وجماله
وهذي بعض الصور من المطار
اشتريت لكم حلاوة حق الأعضاء الحلوين
المطار ضخم جدا ،،،، أنتظرنا ينادون على الطيارة ،،،، وركبنا الساعة 10.45 دقيقة
ولكن ،،،،،،
للأسف ،،، تأخرت الطيارة ساعتين كاملتين ،،،، واحنا فيها ،،،،، صراحة تعبنا ،،، وكان الموظفين في الطيارة ،،، متجاهلين هالموضوع ،،، حتى ما خبرونا ليش ،،، لين عرفنا إن السبب عطل في الطيارة
قلنا الله يستر ،،،،
المهم بعد ساعتين طرنا
هذي صور للطيارة التايلندية
صراحة ما عرفت عن الرحلة شي ،،،لأني نمت لين وصلنا مطار بانكوك الصبح ،،،،،، الساعة 10،30 تقريبا
بعد الانتهاء من الإجراءات السريعة في المطار ،،،،،،، توجهنا للفندق
خذنا ميني باص من المطار ،،،،، بسعر 1500 بات رايح جاي ،،، مثل ما يقولون
وطبعا المطار من الخارج زحمة كالعادة ،،، والجو معتدل ،،، قريب من الحرارة ،،،
هذه بعض الصور من خارج المطار
وتوجهنا بعون الله إلى فندق أماري بلوفيرد الشهير ،،، في حي نانا العربي .
وهذي صور للطريق
ومن هنا تدفع للطريق السريع
بعض الصور الأخرى
وصلنا بعون الله إلى الفندق ،،، وريحنا شوي ،،،،،
صور للوبي الفندق
المهم بعد الراحة ،،،، نزلنا شوي علشان نتغدى
تغدينا في مطعم أبو دبة اليمني ( مطعم البتراء ) ورجعنا علشان نريح .
بعد الراحة ،،، أخذ إخواني الوالدة إلى مجمع MBC
وأنا رحت للمتسشفى الأمريكي علشان أجهز المواعيد للوالدة ( حفظها لله )
وأنا سويت موضوع عن المستشفى بالتفصيل تجدونه في الرابط التالي
المستشفى الأمريكي ،،، من واقع تجربة
https://artravelers.com أخليكم الحين ،،،، وللحديث بقية ،،،،،
والله المستعان
الحمد الله عسلامة الجميع وخصوصاً سلامة الوالدة الصحية.
بداية موفقة لتقرير انتظرناه منذ وداعكم
سنبقى لنتابع معكم