- المناطق التاريخية و الأثرية
- تل الربع :
- تل تمى الأمديد :
- تل البلامون :
- تل بله :
- المناطق السياحية
- بحيرة المنزله:
- حديقة الأطفال بالمنصورة:
- دار ابن لقمان:
- اهم المزارات الدينية في الدقهلية
- مسجد الموافي:
- مسجد محمد بن أبى بكر الصديق:
- دير القديسة دميانة:
- السياحة العلاجية في الدقهلية
- وقد حاز المركز على العديد من الجوائز المحلية والدولية الرفيعة 0
- مركز جراحة الجهاز الهضمي:
- مستشفى المنصورة الدولي التخصصي :
مدينة الدقهلية سياحة معالم اثار تاريخ معلومات
المناطق التاريخية و الأثرية
تل الربع :
عثر في هذا التل على أحجار معابد من أيام رمسيس الثاني وابنه منقاع وكما عثر أيضا على أسماء ملوك من الأسرات 26،22،21، وأهم ما فيها الآن أثر ضخم من قطعة وحدة من حجر الجرانيت أبعاده (30،4،6،50، 2متر ) وعليه نقوش من اسم الملك أمازيس من الأسرة 26 ، وعثر على جبان أكباش المقدسة التي كانت تقع هناك في الركن الشمالي الغربي من سور المدينة 0
تل تمى الأمديد :
سمي باليونانية ( سمويوس ) ويسمى أيضا تل سلام وقد عثر فيه على أثار من عهود مختلفة لأن المدينة لعبت دورا هاما في جميع عصور التاريخ وبخاصة في العصر المتأخر هي وجارتها (منيس) التي كان منها ملوك الأسرة 21 0
تل البلامون :
وهو من التلال الهامة فى الوجه البحري وكانت تلك المنطقة تمثل الإقليم 17 من إقليم الوجه البحري في عهد الرمامسه ، وهو يقع في الشمال الغربي من شربين ويبعد عنها حوالي 8 كم وأمام قرية أبو جلال ، ومساحة هذا التل 158 فدانا ويحيط به أرض خضراء حقول ، وهذه المنطقة هي المقاطعة رقم 17 من مقاطعات وجه بحري في ذلك الوقت (عهد الرمامسه )
وكانت أيضا العاصمة وتسمى بالهيروغليفية (يا أبو – ان- أمن ) أي جزيرة المعبود آمون كما عبد فى هذه المنطقة المعبود (سا – ام – بحوت ) 0
وتم العثور على عدد من الحفائر والآثار في هذه المنطقة منها قناعان من الذهب الخالص ، ونشرت هذه الحفائر في حوليات مصلحة الآثار باللغة الإنجليزية ، وتقع هذه المقاطعة (17 ) تحت أنقاض قرية تل البلامون وحلت عبادة آمون في العصور محل عبادة حورس الإله المحلى 0
تل بله :
ويقع بالقرب من مدينة دكرنس وهو من أهم التلال الأثرية حيث له طابع خاص وهو مكان المدينة القديمة التي أطلق عليها دبلله ، ثم حرفت إلى تباله وتبله وهى تقع على الترعة القديمة المسماة (اتوينس) ولها شهرة في الزمن اليوناني والروماني هذا وقد استخرج من هذا التل قطع أثرية هامة محفوظة حاليا في المتحف المصري 0
تل المقدام :يقع في كفر المقدام التي تبعد 10 كم عن مدينة ميت غمر ولهذا التل أهمية كبيرة تبلغ مساحته حوالي 120 فدانا حيث يسمى في العصر اليوناني الروماني هليوبلس هذا وتظهر به حاليا بعض بقايا من التماثيل الحجرية والمنقوشة بكتابات هيروغليفية كما اكتشفت فيه بعض الأواني الفخارية والمسارج ، وقد وجد بالتل تمثال يرجع للأسرة 14 أو 13 والخاص بملك يدعى (نحس) وكذلك مجموعة من التماثيل ترجع للملك سنوسرت الثالث 0
فتوجد منطقة أثرية تبعد 8 كم شمال غرب مدينة السنبلاوين وتجمع بين منطقتين أثريتين متجاورتين هما تل الربع وتمي الأمديد وكان الأول يقع في الجهة الشمالية من الفرع المنديسي من فروع النيل والثاني من جنوبه هذا بالإضافة إلى العديد من المناطق السياحية وأهمها مصيف جمصة السياحي وما به من قري سياحية والعديد من المزارات الدينية كما نالت محافظة الدقهلية شهرة فائقة في مجال المراكز الطبية المتخصصة التي أقيمت على ارض المحافظة بالتعاون مع جامعة المنصورة وهيئتها العلمية والبحثية .
القرى السياحية في الدقهلية
قرية الزهور:أقيمت على مساحة قدرها 64 ألف متر مربع بمنطقة العاشر من رمضان وتضم 320 وحدة سكنية وسوق تجارى كبير 0
قرية عثماثون:وتضم 230 شاليه تسع 500 فرد وحمامات سباحة و كافتيريا وسينما وثلاثة مطاعم ومسجد 0
قرية جزيرة الورد:وتتبع البنك المصري المتحد على مساحة 65 ألف متر مربع بمنطقة آمون وتضم 340 وحدة ومركز تجارى وحمام سباحة وقاعة اجتماعات 0
القرية الفرعونية:للعاملين بالنقابات المهنية بمنطقة العاشر وبها 21 عمارة سكنية تضم 120 وحدة سكنية تحتوى على 252 غرفة 0 مصيف ضابط القوات المسلحة على مسطح 8000 م بمنطقة شجرة الدر وهو عبارة عن 7 عمارات تضم 112 وحدة سكنية مكونة من 224 غرفة ويضم مطعم وصالة حفلات وحديقة طفل ومكتبة وملاهي وصالة بلياردو 0
مصيف ضباط الشرطة:على مسطح 9000 م بمنطقة العاشر وهو عبارة عن 62 شاليه تضم 350 سرير وبه مسجد ومغسلة وقاعة طعام 0
المناطق السياحية
مصيف جمصة:أحد المصايف المتميزة على مستوى الجمهورية ويعتبر مصيف جمصة السياحي من أروع مصايف الجمهورية حيث يمتاز بمياهه الصافية وانخفاض نسبة الرطوبة ورماله الناعمة وارتفاع نسبة اليود ويقع في شمال الدقهلية بامتداد 7.5 ك على ساحل البحر المتوسط ومتوسط العرض يصل إلى 3 ك وهو اقر ب المصايف إلى مدينة القاهرة. ويتميز المصيف بمبانيه ذات التراث المعماري الرفيع وهى مزوده بكافة ما يحتاجه المصطاف من أثاث وأدوات بحر. كما يتميز جو المصيف بالهدوء والراحة وقد تم تخطيط منطقة جديدة على امتداد 5 ك تضم 4 آلاف قطعة غرب المصيف ليصبح الامتداد المستمد حالياً 7.5 ك تقريباً.
بحيرة المنزله:
تتميز بحيرة المنزلة بانتشار مجموعة من الجزر أهمها جزيرة ابن سلام وتضم ضريح الصحابي الجليل عبد الله ابن سلام حيث يفد إليها أعداد كبيرة من الزائرين كما تتميز ا لبحيرة بغناها بالثروة السمكية والطيور المهاجرة إليها من مختلف الأنواع ويتم الآن دراسة استغلالها سياحياً.
جزيرة الورد: وهى عبارة عن جزيرة على نهر النيل في مواجهة مدينة المنصورة تبلغ مساحتها حوالي 30 فدان عبارة عن حدائق ومسطحات خضراء وأصبحت منطقة جذب سياحي هام بمدينة المنصورة على المستوى المحلى والعالمي.
وقد تم إنشاء نادى اجتماعي بالإضافة إلى حديقة أطفال كما تضم ملاعب الكرة الطائرة وكرة السلة والتنس بالإضافة إلى مركز للعلاج الطبيعي.
كما تضم الجزيرة حديقة شجر الدر على مساحة 16 فدان بها ملاعب للأطفال وكافتيريا وتماثيل لأعلام المحافظة.
وتضم منطقة جزيرة الورد أيضا نادى الحوار الرياضي والاجتماعي الذي يقام على مساحة قدرها 2.5 فدان ويضم أنشطة رياضية متنوعة تشمل العاب الكاراتيه والجمباز وكرة اليد وملعب متعدد الأغراض وملعب تنس وملحق بهما صالة لخلع الملابس بالإضافة إلى الأنشطة الاجتماعية وحمام للسباحة وصالة للمناسبات .. و قد وضع النادي توسعات للمستقبل تشمل إنشاء مكتبة للأطفال وزيادة مساحات الملاعب بالإضافة إلى الأنشطة الرياضة المائية وعلى رأسها التجديف.
نادى جامعة المنصورة:يقام على مساحة قدرها 4 أفدنه بتكلفة تقديرية قدرها 5.5 مليون جنيه ويشمل قاعة مؤتمرات وملاعب إسكواش ونادى صحي ومنى إداري ومخازن وملاعب تنس وحديثة أطفال ومطعم.
حديقة الأطفال بالمنصورة:
تقع في شارع الجيش على مساحة خمسة آلاف متر مربع مزوده بلعب للأطفال وكشك للموسيقى ومظلات وتغطيها أحواض الزهور كما أنها مزودة بمكتبة للطفل وتعتبر متنفساً لأهالي مدينة المنصورة وإضافة جديدة لمساحة الرقعة الخضراء بالمدينة هذا بالإضافة إلى:
حديقة الطلائع على مساحة 2000 م2 بشارع الجيش وحديقة الخالدين على مساحة 3600 م2 وتقع في مدخل مدينة المنصورة وحديقة الأسرة على مساحة 500 م2 بشارع الجيش.
حديقة الحيوان: وتقع بحي توريل بالمنصورة وتمتد على مساحة خضراء مقسمة 12257 م2 عبارة عن مسطحات بين أحواض للزهور وأقفاص وبيوت للحيوانات والطيور بمختلف أنواعها وقد تم تطويرها وتزويدها بمجموعات إضافية من الحيوانات بالتبادل مع حديقة حيوان الجيزة.
شاطئ النيل: تطل مدينة المنصورة على نهر النيل تم استغلال هذا الشاطئ بعمل مجموعة كبيرة من الحدائق والكازينوهات للتمتع بمنظر النيل وممارسة رياضة التجديف وصيد الأسماك.
تمثال أم كلثوم الجديد: أقيم بميدان 6 أكتوبر بالمنصورة على قاعدة داخل رقعة دائرية مزروعة بمسطح اخضر.. مقدم هدية للمحافظة من وزارة الثقافة وقام بتنفيذه المثال المصري / طارق الكومى وهو مصنوع من مادة الفيبر جلاس.
ويعد التمثال تحفة فنية رائعة وإضافة حضارية لمدينة المنصورة وتكريم وتخليد لسيدة الغناء العربي أم كلثوم.
دار ابن لقمان:
تقع بجوار المسجد الموافي وسط مدينة المنصور وقد آخذت شهرتها بعد أن سجن فيها لويس التاسع ملك فرنسا وقائد الحملة الصليبية على مصر (1249 - 1250 م ) لمدة شهر حيث فدته زوجته وأطلق سراحه في 7 مايو 1250م . وقد أنشئ بالدار متحف تاريخي يحوى الكثير من اللوحات والمعلومات والصور التي توضح دور الشعب المصري في تحطيم قوات الصليبين بجانب بعض الملابس والأسلحة التي استخدمت في المعركة.
اهم المزارات الدينية في الدقهلية
مسجد الموافي:
من اشهر المساجد بمدينة المنصورة أسسه الملك الصالح (نجم الدين أيوب عام 583 هجري - 1998م ) وكان مسجداً صغيراً إلى أن نزل به الشيخ عبد الله الموافي فنسب إليه واصبح معهداً دينياً تنعقد فيه المحاضرات الدينية والحلقات الدراسية بمعرفة كبار العلماء بالدلتا.
مسجد ومئذنة الغمرى الأثرية بميت غمر: ويرجع تاريخ هذه المئذنة إلى العصر المملوكي وهى ذات طراز فريد في نوعها حيث لا يوجد له مثيل في الدلتا وهى تشبه في طرازها مئذنة زاوية الهنود بالجامع الأزهر في القاهرة والتي ترجع إلى نفس العصر أما المسجد نفسه فقد زالت معالمه ويعاد الآن بناء المسجد من جديد.
مسجد محمد بن أبى بكر الصديق:
يقع بميت دمسيس مركز أجا حيث تعانق مئذنة المسجد مع برج كنيسة مارجرجس في تآخى وتحاب وهو مسجد محمد بن أبى بكر الصديق صاحب الرسول عليه الصلاة والسلام والخليفة الأول للمسلمين وقد اكتشف قبره عام 1950 وهو يزار ويقام له مولد كل عام.
زاوية الأمير حماد: وتقع هذه الزاوية بجوار المسجد الغمرى ويرجع تاريخها إلى العصر المملوكي.
ضريح حسن طوبار:وكان شيخاً بمدينة المنزلة وزعيماً قاوم الغزو الفرنسي وانتصر عليه في عدة مواقع أهمها موقعه الجمالية وقد أقيم له متحف في المنزلة يضم كثيراً من أثاره وصور كفاحه.
كنيسة القديس مارجرجس:تقع بميت دمسيس مركز أجا وهى تتكون من مبنيين أحدهما يرجع إلى اكثر من 1600 عام والآخر الحديث إلى 120 عام .
دير القديسة دميانة:
يقع في قرية دميانة مركز بلقاس ويعتبر مزارا هاماً للمسيحيين وتضم الدير خمس كنائس منها كنيسة أثرية على الطراز القوطى اكتشفت في أواخر عام 1947 ودير للراهبات وبيتاً للخلوة والتكريس، كما يضم مقبرة للأساقفة.
ويحتفل بمولد القديسة دميانة في الفترة من 8 إلى 22 مايو من كل عام حيث يؤمه ما يقرب من مائة آلف زائر.
السياحة العلاجية في الدقهلية
نالت محافظة الدقهلية شهرة فائقة في مجال المراكز الطبية المتخصصة التي أقيمت على أرض المحافظة بالتعاون مع جامعة المنصورة وهيئتها العلمية والبحثية ، ولم تقتصر تلك الشهرة على مصر وحدها ، بل تعدت ذلك إلى مستوى الشرق الأوسط والعالم الخارجي في نفس الوقت 0
وأهم هذه المراكز التي يقصدها الكثير من المرضى العرب والأفارقة والأجانب بغرض العلاج والمتابعة الطبية :
مركز أمراض الكلى والمسالك البولية:وهو من أهم وأشهر المراكز الطبية المتخصصة ليس في مصر والشرق الأوسط فحسب ، بل وفى العالم حيث يحتل المرتبة الثانية بين المراكز المناظرة على مستوى العالم 0
وقد بدأ إنشاء المركز قبل تسعة عشر عاما كإضافة طبية عالية المستوى وضرورة ملحة لأبناء المحافظة ومنطقة الدلتا كلها في مجال جراحة وزراعة الكلى وتفتيت الحصوات وجراحة سرطان المثانة 0
ويتكون المركز من مبنى رئيسي وعدد من المباني الملحقة وبه أكثر من 140 سريرا وثلاث غرف للجراحات المفتوحة وأخرى للجراحات الميكروسكوبية ويضم المركز العديد من المعامل الكيماوية الإكلينيكية ومعمل لحيوانات التجارب ،ووحدة للأشعة بأنواعها المختلفة ويعمل به أكثر من 83 طبيبا مدرسا 0
ويقدم مركز الكلى والمسالك البولية خدماته لأغلب المترددين عليه بالمجان بنسبة 82% والباقي علاج بأجر للقادرين ، وقد استقبل المركز فى عيادته الخارجية حتى اليوم 852.530 مريضا وتم به إجراء 67.269 جراحة بالإضافة الى 12693 حالة تم علاجها بالمركز 0
وقد حاز المركز على العديد من الجوائز المحلية والدولية الرفيعة 0
مركز جراحة الجهاز الهضمي:
ويعتبر المركز واحدا من أهم المراكز الطبية بمدينة المنصورة وأكثرها إقبالا من جانب المرضى المترددين نظرا لتخصصه فى أمراض وجراحات الجهاز الهضمي وخاصة أمراض الكبد ودوالي المريء والمعدة والإثنى عشر وهى الأمراض الأكثر انتشارا لدى أبناء الدلتا بصفة عامة 0
وقد أقيم المركز على مساحة 2600 متر مربع ، ويضم قسما للعيادات الخارجية وقسما للمناظير التشخيصية والعلاجية ، وقسما للأشعة ومعامل للتحاليل الطبية وأخرى للأبحاث بالإضافة الى قسم العمليات وتبلغ طاقة المركز 110 سريرا ، وبلغ إجمالي الحالات التى أجرت عمليات فى المركز فى السنوات الأخيرة 4085 حالة ، وتستقبل الأقسام الداخلية بالمركز أكثر من 4000 مريض فى العام ، كما يوجد بالمركز معمل حركية الجهاز الهضمي يستقبل 6389 مريضا ، وهو أول مستشفى فى مصر يستعين بجهاز حركية الجهاز الهضمي ويتم من خلاله إجراء 1000 فحص سنويا ، ويستقبل قسم العيادة الخارجية للمركز أكثر من 100 ألف حالة سنويا 0
مستشفى طب الأطفال :أنشى مستشفى طب الأطفال عام 1984 ، وتم افتتاح العيادات الخارجية به عام 1998 ، والأقسام الداخلية عام 1999 ، وأقيم على مساحة 10 آلاف متر مربع ويقدم خدمات علاجية وتعليمية وبحثية ، ويحتوى على 320 سريرا وثلاث غرف للعمليات وعيادة خارجية بها 16 حجرة للكشف وبلغت تكاليف إنشاء المستشفى 78 مليون جنيه 0
مركز طب وجراحة العيون :وهو أحدث المراكز الطبية فى مدينة المنصورة ومن أشهرها على مستوى مصر فى مجال طب وجراحات العيون وبلغ إجمالي الحالات المترددة على المركز فى عام 2001 / 2002 (49107 ) ألف حالة بحافظة الدقهلية مناطق أثرية عديدة تمثل حضارة طويلة من تاريخ مصر فى مختلف وقام المركز بإجراء (7218 ) عملية صغرى و (1447 ) عملية جراحية كبرى و (1899) عملية جراحية ذات مهارة خاصة 0
مستشفى المنصورة الدولي التخصصي :
تم إنشاؤه عام 1998 على مساحة 25766 مترا مربعا ، ويتكون من المبنى الرئيسي والعيادات الخارجية ، ويتكون المبنى الرئيسي من 8 طوابق بطاقة 600 سرير 0
ويقوم المستشفى باستقبال المرضى فى مختلف التخصصات مثل جراحات القلب والمخ والأعصاب ، والعظام والمفاصل ، وجراحة التجميل والوجه والفكيين ، وجراحة الأوعية الدموية ، وجراحة المسالك البولية ، وجراحة الأنف والأذن ، وجراحة النساء والتوليد بالإضافة الى وحدة للأطفال ووحدة لأمراض الدم ، ووحدة العناية المركزة ووحدة الطوارئ والاستقبال 0
ويضم المستشفى 14 غرفة عمليات بالإضافة إلى بنك الدم ومعامل تشخيصية وعلاجية .
ومن الميادين المشهورة في الدقهلية1) ميدان ام كلثوم
2) ميدان احمد الشرباصي
3) ميدان مكتبة مبارك
4) ميدان انيس منصور
5) ميدان الجندي المجهول
6) ميدان الساعة
7) ميدان مجمع المحاكم
8) ميدان الشعلة
دائماً تلقي الضوء على مناطق منسية رغم أهميتها