1. الأمير يرعى المهرجان الذي تقيمه الوزارة بهذه المناسبة 23/12/2011


2. المليفي دشن "مئوية التعليم": الدولة حرصت على النهضة التعليمية


3. تم اجراء مقابلة معاي عن التعليم في الماضي

مئوية التعليم في الكويت

الأمير يرعى المهرجان الذي تقيمه الوزارة بهذه المناسبة 23/12/2011

المليفي دشن "مئوية التعليم": الدولة حرصت على النهضة التعليمية

أكد وزير التربية وزير التعليم العالي وزير العدل احمد المليفي ان التعليم في الكويت كانت بدايته بجهود خاصة من كل شرائح المجتمع وبمساهمات حكام الكويت في اطار عملية مشتركة بين الخاص والعام موضحا ان قطاع التعليم الخاص له مساهمات جليلة في دعم التعليم.
واشار المليفي خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد صباح امس بمناسبة اعلان تدشين الاحتفالات بمرور قرن على بدء التعليم النظامي بالكويت الى ان في مثل هذا اليوم الموافق 22 ديسمبر منذ مئة عام افتتحت اول مدرسة نظامية في الكويت هي مدرسة المباركية التي انشئت بمبادرة وطنية تلقائية من اهل الكويت الذين تضافرت جهودهم حكومة وشعبا لاحداث نقلة نوعية في التعليم الذي كان يتم في ذلك الوقت من خلال المساجد والكتاتيب الأهلية منطلقين في ذلك من الاهتمام المجتمعي الكبير لرجال الفكر والتجارة بالتعليم وادراكهم الواعي لقيمة التعليم العصري واثره في تقدم مجتمعهم, وحرصهم على مواكبة ما تحققه دول العالم في ذلك الوقت من تقدم في هذا المجال.
واضاف ان عدد المدارس النظامية زاد بعد مدة يسيرة بافتتاح المدرسة الاحمدية وما تبعها من مدارس لتلبية الحاجة المتزايدة الى التعليم وخصوصا بعد انشاء مجلس المعارف حتى وصلت في نهاية عهد الشيخ احمد الجابر عام 1949 الى نحو 20 مدرسة منها اربع مدارس للبنات وكان يدرس فيها نحو 2823 طالبا وطالبة بالاضافة الى نحو خمسين طالبا يدرسون في الخارج.
ولفت المليفي الى ان الاهتمام الكبير للمجتمع الكويتي منذ نشأته وعلى امتداد مسيرته المباركة حكومة وشعبا بالتعليم احدث منذ مئة عام هذه النقلة النوعية الى التعليم النظامي الذي تواصل عبر الاجيال المتعاقبة على امتداد هذه الاعوام المئة ليحقق هذه النهضة التعليمية الشاملة التي وفرتها الدولة, والتي نشهد ثمارها اليانعة الآن متمثلة في هذه الاعداد الكبيرة من المدارس التي تبلغ نحو 800 مدرسة والتي تستوعب ابناء الوطن جميعهم في مراحل التعليم العام والذين يبلغون هذا العام نحو 359 الف طالب وطالبة بالاضافة الى عشرات الالاف من طلاب المعاهد والكليات في التعليم الجامعي, والخريجين الحاصلين على اعلى الدرجات التعليمية من داخل الكويت ومن خارجها في ارقى الكليات في شتى بقاع العالم.
وبين ان هذا الاهتمام الكبير المتواصل يعبر عن حس وطني اصيل بأهمية التعليم يجسده في هذه المناسبة حرص سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد على رعايته لهذه الاحتفالية المئوية وحرص سموه قبل ذلك وبعده على مواصلة النهج القديم الذي تكفل به الدولة لجميع ابنائها حق التعليم الى اقصى ما تسمح به قدرات كل منهم وميوله ورغباته والذي ترعى به الدولة المحافل العلمية الكويتية والذي تكرم من خلاله ابناءها
بعد هالمقدمة اللي اي كويتي يفتخر في تطور وتقدم ديرتنا الحبيبة بكل المجالات واكيد الاساس هو التعليم
وبهذه المناسبة كانت لي دعوة من مدرسة القبلية المتوسطة للبنات وهو اسم لاول مدرسة للبنات في الكويت
وهي الان في منطقتنا منطقة مبارك الكبير التعليمية
فرحت بالدعوة وبما اني من عضوات مجلس الامهات في المدرسة لوجود بنتي بهذه المدرسة
وفرحت هناك بالفعاليات اللي رجعتنا لايام الدراسة وايضا ايام التدريس
خلونا نشوف المعرض للاحتفالية هذه
مناسبة الاحتفال

وهذه طاولات امام الضيوف

وهذه بالقرب

كراسي الضيوف

المدخل بعد المعرض لصالة الاحتفال

وهني بنات صافين لاستقبال الضيوف

دخول الزوار مع مديرة المدرسة

تم اجراء مقابلة معاي عن التعليم في الماضي

وقلت لهم احنا طبعا تعليمنا لا يختلف كثيرا عن الزمن الحالي وتكلمت قليلا
عن ايام الرياض كانت مثل الحضانه فقط وكنا ننام فيها حتى العصر مع تقديم وجبات للفطور والغداء وبعد الصحيان من النوم العصر يقدم لنا فاكهه او اصبع كت كات ...في الابتدائي تكلمت اننا كنا ناخذ الدروس البسيطه وبالمتوسط كنا ناخذ المناهج العصرية من ادب وانجليزي ورياضيات وعلوم وجغرافيا وكانت احلى مادة عن الدول وتاريخ واكيد التربية الاسلامية ....وفي الثانوي توسعنا الى العلوم المختلفه بالاضافة الى المواد السابقة من فيزياء وكيمياء واحياء
وبعدين اخذت الدبلوم من معهد المعلمات وهذه هي الحكاية
وهذا برنامج الحفل مع ملاحظة اسم بنتي

المسرح وشاشة العرض

اعنية كويتية قديمة

من اوائل طرق التعليم بالكويت
المطوعه

التحميده ...لبنت حفظت القرأن
وطرق الاحتفال بها ايام المطوعه

يبخرون الضيوف مع الاحتفال بالتحميدة

وعرض على الشاشة

تقديم الحلويات الكويتيه القديمة

فقرة عن التعليم حديثا

صور المعرض لكل اقسام المدرسة

نموذج للمدرسة