- وبعد ذلك رحنا للسوليدير
اليوم حلقتنا الأخيرة عن رحلتنا إلى ( الأردن - سوريا - لبنان ) .. واليوم راح نتكلم عن لبنان ..
صورة من الحدود السورية اللبنانية باتجاه الحدود اللبنانية
دخلنا الحدود اللبنانية .. وكان الاستقبال جيد .. والوضع رائع .. ولا زحمه تذكر صراحه ..
اول مادخلنا لبنان .. كانت مناظر الجبال الرائعه في انتظارنا
وبعدها مباشرة اتجهنا إلى شقتنا ( فينيكس ) .. الصراحة شقق مرتبه ونظيفه جداً ومعاملتهم اكثر من حلوه ورائعه والافضل من ذلك السعر المناسب جداً .. والموقع الرائع ..
ريحنا في الشقة شوي .. وطلعنا على الحلاق .. ومن بعدها كنا ندور مكان ناكل فيه ..
سألنا قالولنا في مطعم ( الصياد ) على البحر .. حلو .
وبالفعل رحناه ..
لكن أسعاره شوي حامضه .. بس تستاهل
طلبنا هامور وشوربات سيفود وبيبسي ومقبلات طلع علينا ب 160 دولار .. بس احلى ماعندهم صراحة الخدمة و البطيخ والشمام
طلعنا من اهناك إلى الفندق .. وريحنا شوي .. وبعدها طلعنا على كورنيش المنارة ..
بس قبل لانطلع كان احذى الفندق ( بقالة ) أو دكان كما يسمى في قطر ..
صورته كذا صورة ..
ابي رايكم فيها
كورنيش رائع صراحة .. لكنه مو بنفس كورنيش الدوحة .. بس الصراحة تقال .. كورنيش حلو والمشي فيه يفتح النفس
سمي المنارة نسبه لوجود هذه المناره
صورة تذكارية للشباب
صورتي
وبعد ذلك رحنا للسوليدير
السوليدير فاضي والسبب ان احنا مانعرف تواقيتهم .. فأحنا رحنا على الساعه 8 المساء وكان فاضي تقريباً .. وكل شخص يشوفنا يقولنا حياكم وحياكم .. واليوم الثاني رحنا الساعة 10 ونص تقريباً .. محد معطنا وجه لان العالم كلها جالسه في المقهى
أثناء جلوسنا في احد المقاهي .. طلبنا شيشه .. وشيشنا .. لكن صديقي صارت له ازمه ربو حاد .. والبخاخ مب عنده .. فطلعنا برع نشوف صيدلية .. سألنا الشرطي قال لنا في بس بعيده شوي .. وقفت لنا سيارة صغيرة الي حق الغولف .. والصراحة الركوب فيها متعه
وحصلنا الصيدلية وعدت الازمة على خير .. وبعدها رحنا الروشه .. وشفنا الصخره لكن كان في الليل والتصوير كان في الليل بس منظرها في الليل حلوه جداً ..
رجعنا إلى شقتنا .. مبسوطين بس تعبانين .. فتصلنا على السائق واتفقنا معه على انه يجينا الصبح لكي نذهب إلى مغارة جعيتا .. وبالفعل جانا السائق .. الي كان ياخذ في اليوم (20) دولار .. والسيارة رينو ميغان وكان سعرها 35 دولار .. والبنزين في يومين كلفنا 40 دولار لكل هالمشاوير
نكمل في الصفحة القادمة عن اليوم الثاني .. ومشاورينا فيه