11 مشاهدة ومحد يبي يرد :36_1_10:
:smile001:

kelley





9
3


= Lihat
1

انا الله يسلمك مايهنالي الا اذا فيه مطبات تحصلني اضحك كأني راكب قطار الموت(اللعبة المفضلة)
وكل زملائي يعرفون هالحاجة ويتعجبو كيف ارتاح للمطبات ومرة في سفرتي من بانكوك الى جاكرتا كان يقول واحد معاي مافيه مطبات قلت له خسارة لكن جت وقت صلاة العصر ابي اروح لدورة المياة
دخلت دورة المياة وكل شي طبيعي بس فكيت الحزام ابي0000 لايروح بالكم بعيد موية زيادة بس سمعت صوت جرس ربط الحزام قلت عادي معي وقت اخلص المهمة بسلام في نص عملية التفريغ الله يعزكم الا مطب هوائي من اللي يحبه قلبي نص الموية في مكانها المخصص والباقي 000000000000000








والله البنطلون جديد والشباب بانتظارنا بمطار سوكارنو
والحالة حالة وباقي العفش مشحون بالطائرة
وزميلي جالس بالكرسي ورابط الحزام وكأنه عارف بالمصيبة بس شاف البنطلون مغسول من جديد مسكها ضحكة حتى وصلنا الفندق
ونعطي المجال لزميل اخر

8 ( )
8

أما بالنسبة لي أنا أول ما أطلع الطيارة أنام لأني ما أبي أحس بالوقت
وأبي أوصل بأسرع وقت ، مطبات هوائية ، أمطار ، رعد ، برق الطيارة تنزل ، تطلع وأنا رايح بالعسل .
إلين ما أصل للعمة .
تحياتي للجميع

kelley


.. ,, .. ..

الله لايراويني اللي شفتوه وخصوصا انت يا saya jaya لان لو صار لي الي صارلك ماظن اني بكون بكامل قواي العقليه لليوم.
والله يسلمكم من كل شر. :3:
:smile125:

عزيزتي :kelley
أعتقد بأنه شجار السحاب مع بعضه البعض ,,,
لمحاولة كل واحدة من تلكم السحب بالظفر ,,, بنظرة منك ,,
فحاولت مع سبق الإصرار والترصد ,,, أن تلفت نظرك اليها
بإعتراضها طريق الطائرة ,,,,
وهذا ليس بالجديد البته !
حقاً طبيعي ,,, فأنثى عشقت ورود بلاد العمة
وأشرقت شمس حبها بالفؤاد ,,,,
حتى ذابت الوان الشفق الأحمر عند الغروب بشفتيها ,,,
لابد وأن يخالجها بعضاً من شعور الخوف ,,,
فالنقيض منه للرجال ....
وعن تلك المطبات الهوائية ,,,,
أجد صعوبة بالكتابة عنها ,,,, لسبب ( كثرتها)
فمع كل رحلة أودع بها غيوم بلاد زائد الخير رحمه الله ,,,, تتلقفني الغيوم
حتى لحظة هبوط الطائرة ,,, بمطار القلوب
فقد هبط قلبي قبلها ,,,بمدرجات زهورها
وعذوبة أنهارها ,,, ونظرات أهلها البسطاء...
المرة الأولى التي تعرضت بها بالطائرة للمطب الهوائي,,,,,
كان ذلك اثناء رحلتي الحزينة الى أثيناء...
عندما سقطت تلك المرأة القابعة بالمقعد المجاور لي ,,,
خوفاً وهلعاً ,,,, وللسؤ الحظ لم يكن على ظهر تلك الطائرة من العرب سواي ,,,
وكانت تلك الأنثى عربية ,,, فشعرت بالمسئولية تجاهها ,,, وليس لي بذلك فضلاً ولا منة ,,
حيث ان الطائرة أقلتنا من مطار هيثروا ....
لم اشعر بخطورة المطب الهوائي ,,, فتلك العربية أنستني اياه ,,,
وانثاء رحلاتي الكثيرة ,,, تعرضت للمطبات الهوائية بكثرة ,,,
ولكن الأمر سيان ,,, فقط لسبب,,, واحد
الإيمان بقوله تعالى ( قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا )
شكراً لك عزيزتي بحجم روعتك ,,, ورقة أنوثتك ,,,
أخوك : شاقي لوف