أكتشف العالم بين يديك
المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة.
artravelers.com ..
هناك كتاب نافع للدكتور حسين مؤنس اسمه ( رحلة إلى الفردوس المفقود )حلاه مؤلفه بالوصف التصويري والوصف التحليلي أنصح الإخوة بقرائته والله الموفق.......................
شكراً لك أخي
النابغة
هذه بعض المعلومات عن هذا الكتاب
المؤلف:
أحمد عبد الرحمن السماوي
عدد الاجزاء: 1
سنة النشر: 1988
صفحة: 192
هذا الكتاب رحلتان لا رحلة واحدة
الرحلة الأولى قام بها المؤلف إلى (اسبانيا) ونقل إلينا ما رأى وما سمع من ملامح الحياة الجديدة، ومن آثار الحضارة العربية الإسلامية القديمة.
أما الرحلة الثانية فقد قام بها المؤلف بوجدانه ومشاعره إلى ربوع (الأندلس) فردوس العرب المفقود، حيث العطر والسحر، وحيث أريج التاريخ لا يكف عن التضوع والإنتشار، وراح في هذه الرحلة يستنطق التاريخ أحداثه، ويستلهم منه حكمته وعبره.
الأندلس، الحمراء، قرطبة، غرناطة: أسماء - إذا ذكرت - ألهبت خيال العربي وأذكت مشاعره، فكيف به إذا وقف على أطلالها، وتلمس آثارها، ومشى في دروبها ووديانها، وشاهد قلاعها وأبراجها وقصورها ومساجدها ومدارسها، يتألق فيها وهج التاريخ، ويوحي إليه بأسماء موسى، وطارق، وعبد الرحمن، وإبن رشد، وإبن حزم، وإبن زيدون، وأخيراً أبو عبد الله الصغير يطلق زفرته الأخيرة ممتزجة بدموعه، مودعاً الحمراء، ووالدته الحرة عائشة تربت على كتفه قائلة له:
ابك مثل النساء ملكاً مضاعاً
لم تحافظ عليه مثل الرجال
إن في ذلك لعبرة !!
مودتي وإحترامي
أخوك
المنقلب
النابغة
هذه بعض المعلومات عن هذا الكتاب
المؤلف:
أحمد عبد الرحمن السماوي
عدد الاجزاء: 1
سنة النشر: 1988
صفحة: 192
هذا الكتاب رحلتان لا رحلة واحدة
الرحلة الأولى قام بها المؤلف إلى (اسبانيا) ونقل إلينا ما رأى وما سمع من ملامح الحياة الجديدة، ومن آثار الحضارة العربية الإسلامية القديمة.
أما الرحلة الثانية فقد قام بها المؤلف بوجدانه ومشاعره إلى ربوع (الأندلس) فردوس العرب المفقود، حيث العطر والسحر، وحيث أريج التاريخ لا يكف عن التضوع والإنتشار، وراح في هذه الرحلة يستنطق التاريخ أحداثه، ويستلهم منه حكمته وعبره.
الأندلس، الحمراء، قرطبة، غرناطة: أسماء - إذا ذكرت - ألهبت خيال العربي وأذكت مشاعره، فكيف به إذا وقف على أطلالها، وتلمس آثارها، ومشى في دروبها ووديانها، وشاهد قلاعها وأبراجها وقصورها ومساجدها ومدارسها، يتألق فيها وهج التاريخ، ويوحي إليه بأسماء موسى، وطارق، وعبد الرحمن، وإبن رشد، وإبن حزم، وإبن زيدون، وأخيراً أبو عبد الله الصغير يطلق زفرته الأخيرة ممتزجة بدموعه، مودعاً الحمراء، ووالدته الحرة عائشة تربت على كتفه قائلة له:
ابك مثل النساء ملكاً مضاعاً
لم تحافظ عليه مثل الرجال
إن في ذلك لعبرة !!
مودتي وإحترامي
أخوك
المنقلب