- أجارتنا ان الخطوب تنوب و أني مقيم ما أقام عسيب
- أجارتنا ما فات ليس يؤؤب وما هو ات في الزمان قريب
بصراحه هذه اول مشاركة لي معكم وحبيت اشارككم باول سفرية لي الى الشام وما ادراك ما الشام ... فالحقيقه انا لم اكن افكر يوما بالسفر خارج نطاق المملكة وذلك للصورة المغيبه عن الشام وان فيها (.............) فكان الانطباع لدي ان من يسافر هناك هم ........ولكن بعد احتكاكي بالكثير من الاخوان السوريون وحديثهم عن بلودان والزبداني وقرائتي للكثير من المواقع التي تبهرك بما في الشام من طبيعه ، بدأ الانطباع عندي يختلف خاصه بعد ظهور الكثير من القضايا في الخليج و في بلدنا خاصه جعلت عيني تنظر الى ان في كل بلد فيه الطيب و السيء وفيه المستقيم و المنحرف .... بصراحه لا ادري كيف ابدأ موضوعي هذا ففي صدري كثير من الكلام و المحن لكن صدق الشاعر:
أجارتنا ان الخطوب تنوب و أني مقيم ما أقام عسيب
أجارتنا ما فات ليس يؤؤب وما هو ات في الزمان قريب
بدأ التفكير لدي بالخروج خارج الوطن بعد أن فسخت خطبتي بعد سنتان من عقد القران فضاقت بي الارض ذرعا واردت ان اهرب الي اي بلد حتى انسى ذكرياتي المؤلمه تلفت يمنة ويسره وين اذهب (مصر، الامارات، اليمن، الاردن) لكن لم ارتاح الى اي منها وايضا في تلك الاثناء كنت اراجع مستشفى الاسنان وقمت بخلع ضرسين لي وزاد الهم همين واصبح منظري مضحك فقلت يا ولد ما لك الا سوريا ...روح صلح اسنانك وتمش وغير جو... استخرت بالله وانطلقت من الرياض متبع الطرق الجديد ( الرياض... القريات) ...... يتبع
الغازي11
من الأفضل حينما يحل بنا الضيق أو الأنزعاج من أمر ما الأكثار من ذكر الله والأستغفار لكي ترتاح النفس من همها بأذن الله
ولا تنسى أنا زيارة مكه فيها من الراحه النفسيه والأجر الكبير
ومن يحب السفر للخارج وأختياره لدول اسلاميه فهذا شئ جميل خصوصآ أذا كان ممن يخافون الله في السر والعلن ويتجنبوب كل مكان فيه ما يغضب الله عز وجل
فسجلني من المتابعين معك بأذن الله