في يوم الخميس 17/2/1430 عزمنا على الذهاب الى ثادق لانه ذكر ان بها فقع ..
توكلنا في الصباح الباكر بعدما فطرنا في بيت احدى الاخوة الكرام
قبل ثادق وبعد مزارع الوهابا لم الشعيب وقفنا وبحثنا وتعبنا ولم نحصل على فقع .. المقصد الطلعة والوناسة مع رجال ما ينمل لهم جلسة
اترككم مع بعض المشاهد
صور لبعض الاماكن قرب الشعيب
القرقاص يا طلابه موج من القرقاص لاح
الرجال منتشرة مفتحة عيونها ومقربة خطواتها بحثا عن الفقع .. الله كريم
الله يهدنا .. البيئة لا بد لها من اهتمام .. من يستفيد من تلك القارورة الملقاة
الفراش الابيض الجميل منتشر بكثرة
البنفسج يكسوى جانب من الارض ... هذا ليس خزامى وإنما يقال جرجير بري .. والله اعلم
مسيكين طالع في البراد وبالكاد يمشي "وش طلعك يا ضب الطحيح"
جانب من الاصفر المنتشر يقال اقحوان .. خل النصراويين يفرحون
الغراب .. وهل هناك اسود من الغراب .. مبسوط على الاجواء النقية
حشرة الليدي .. ما دري واش اسمها بس سبحان من خلق وسوى
الحصيلة من الرحلة هذه الفقعة .. الله يجيب الخير
ابو محمد ما قصر قعد يصلح الغداء ربنا يرزقة بنت الحلال والذرية الصالحة
الحمرة تنتظر ان نذهب عنها وعن عائلتها الجديدة الجميلة
كهف اتخذته الحمرة بيت لها
الكتاكيت الصغار .. يا حليلهم ينتظرون الام تاتي بالطعام والانس
سد الصفرات وقد ذهب المايؤ وبقي الخضرة والطين
السمرة فوق الصفرات جميل مع اطلالة على البلد القديم
الليل وقد بداء ببدره الجميل
آمل ان تنال هذه الكشتة الخفية إستحسانكم
في انتظار قفشاتكم وتعليقاتكم الرائعة