1. وبها مطاعم وكافيهات ومحلات للملابس والأحذية والحقائب.الخ


2. بس إحنا فضلنا تكون وجهتنا فالبداية الأعاب الخارجية لعدة أسباب منها

بسم الله الرحمن الرحيم ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
كنت على وشك كتابة موضوع خاص عن كيفية الذهاب إلى جنتنق Genting ...
بطريقة عملية وإقتصادية في نفس الوقت ...
جهزّت الصور .. وحضّرت بعض الخرائط ....
خلال هذه الأثناء ... قمت بمحاولة ترتيب بعض التقارير المميزة ....
ومن ضمنها التقرير المميز لأختنا القديرة والفاضلة ... أم غزل ...
أعدت قراءة باقي الأجزاء التي فاتتني ...
لأجد حلقة مصورة تحدث عن هذا الموضوع بالتفصيل الممل ...
ستلبّي بإذن الله جميع متطلّباتكم
ولهذا ... ستكون هذه الحلقة كما هي مع بعض التعديلات البسيطة ...
وبعد ذلك ... سأقوم بشيء من الإضافات ... في الرد التالي ...
لوضع بعض الخرائط ومواعيد الباصات وغير ذلك ...
ختاما ...
أكرر شكري العميق لأختنا القديرة أم غزل ...
ولا حرمنا الله من إبداعات المميزين أمثالها ...
ولا حرمها ربّي الأجر والمثوبة على جهدها الكبير في تحضير هذا التقرير الإستثنائي ...
أخوكم ... أبو غسّان
( الحلقة التاسعة : لا حدود للمتعة )
كوالالمبور (شارع العرب) فندق بيكولو
استيقضنا هذا اليوم مبكراً ...
خوفاً من الزحام والانتظار الطويل عند قطار المونوريل ...
للذهاب لمحطة كي إل سنترال KL Sentral Monorail Station
لأن برنامج اليوم الذهاب لجنتنج هايلاند ...
تجهزنا ومشينا لحد محطة المونوريل بشارع العرب Bukit Bintang Monorail Station
وهنا كانت المفاجأة ...
بأن المحطة شبه فاضية
وما فيها زحام مثل ما توقعنا لأن وقتها كانت الساعة 8 صباحاً تقريباً وبذا الوقت الناس في دواماتها ...
المهم قصينا تذاكر المونوريل ل كي إل سنترال KL Sentral وكانت 4.40 رنجت لشخصين ..
ومثل ما واضح بالصورة القطار غير مزدحم
وصلنا محطة اللي يقف فيها قطار المونوريل ...
وهو ما يقف في محطة ال كي إل سنترال بالضبط ...
وإنما في محطة قريبة منها
وتتبعنا ارشادات الطريق المكتوب بها كي ال سنترال تقريباً مشينا 5 دقائق بعدها وصلنا المحطة المركزية ...
طبعاً الطريق اللي راح تمشيه بيوصلك للدور الأرضي للمحطة ...
حيث وقوف الباصات وسيارات التكاسي ....
ومنها تطلع ... إما بسلم كهربائي أو بمصعد كهربائي للدور الأول من المحطة المركزية
وهي كي أل سنترال..
وصلنا ولله الحمد تقريباً 8:15 ...
ومثل ما خبرتكم سابقاً بأن وقت رحلتنا المفروض 9:30 صباحاً ...
طلعنا للدور الثاني ...
وجلسنا في الاستراحات ننتظر موعد الرحلة ...
وأثناء جلوسنا واجهنا حرارة فالمكان حيث كانت المروحة عطلانه ما تشتغل ...
فراح أبو غزل جزاه الله خير وخبر رجال الأمن بالموضوع وتقبلوا الموضوع برحابة صدر واتصلوا في الفني ...
وقالوا بيوصل بعد شويه..بعد 5 دقائق وصل الفني وصلّح العطل ..
بشرح لكم إلحين موقع مكتب (go genting) في محطة كي إل سنترال
شايفين هالصورة..
بعد ما تدخل البوابة الرئيسية للكي إل سنترال ...
بتشوف على طول لافتة صغيرة عليها شعار جو جنتنغ ...
وعليها سهم يدلك على الطريق لليمين ...
وهو نفس الطريق إلي سالكنه الرجل اللي لابس القميص الأزرق في الصورة أعلاه ...
بعد ما توصل ...
بتجد مجموعة من المكاتب من ضمنها مكتب جو جنتنج ومكتب لحجز تاكسي لجنتنغ ...
وهنا صورة لمكتب جو جنتنغ وجنبه على طول مكتب لتكاسي الذهاب لجنتنغ ...
وهذي صور لتذاكرنا ...
مثل ما شايفين الجزء الأيسر ....
خاص بالذهاب وبه بيانات وقت الرحلة 9:30 ورقم الباص 1 ومن وإلى ومقاعدنا 1-2
أما الجزء الأيمن ...
يتضمن بيانات وقت العودة:6 ورقم الباص1 ومن وإلى ومقاعدنا 9-10
نكمل ما بدأنا..
بعد الانتظار شعرنا بالجوع ونزلنا للدور الأول والذي كان شبيه بالسوق الحرة لوجود الكافيهات والمطاعم ومحلات بيع الملابس والأحذية..الخ
فطرنا بشاي وكيك ب5.3 رنجت وجلسنا في الاستراحة ...
والساعة 9 توجهنا للدور الأرضي حيث مكان وقوف الباصات...
فوجدنا الباص موجود ويستعد لأركاب حقائب السياح ...
بعدها سمح لنا السائق بالصعود للباص مع قص الجزء الأيسر من التذكرة ...
وهنا صور للطريق الممتع لجنتنغ فالطريق بأكمله يكسوه البساط الأخضر ...
بعد 45 دقيقة وصلنا لمحطة التلفريك ...
هذي صورة أثناء الركوب
بعدها انطلقنا في تجربة ممتعة للغاية لم نخضها من قبل..
وهنا أترك الصور تعبر وتحكي لكم الجمال الرباني الذي حباه الله لهذا المكان ..
بعد المرور على هذه اللوحة الخضراء ...
ذات الضباب اللطيف والجو البارد العليل ...
ماذا عسانا أن نقول سوى ...
سبحان الله على عظيم خلقه وبديع صنعه..
بعد 20 دقيقة تقريباً وصلنا إلى أعلى القمة ...
حيث مرتفعات جنتنغ الخيالية..
نزلنا من التلفريك ...
وكانت محطة الوقوف ضمن مجمع تجاري ...
بعدها توجهنا سيراً للأمام ونزلنا لفندق يمتاز بروعة التصميم والديكور ..
وأول ما خرجنا من بوابة الفندق واجهتنا هذه الصورة
بعدها شفنا مجموعة من السياح واقفين أمام الفندق ...
وسألنا موظفي الفندق إلي عند البوابة بتوفر وسيلة نقل للملاهي ...
فقالوا لنا نعم يوجد باص مجاني ينقل السياح للملاهي..
انتظرنا الباص وبعد 10 دقائق وصل وركبنا معاه
وقف الباص في هذا المكان ...
وأول ما تنزل على يدك اليمين تدخل لمجمع الفيرست وورلد ...
بعدها صعدنا بسلم كهربائي ومشينا لحد ما وصلنا للملاهي الداخلية ...
الالعاب إلي فيها حلوة كثير ومتنوعة للصغار والكبار ...

وبها مطاعم وكافيهات ومحلات للملابس والأحذية والحقائب.الخ

بس إحنا فضلنا تكون وجهتنا فالبداية الأعاب الخارجية لعدة أسباب منها

• لأن سعرها مشمول مع التذكرة. بمعنى إلعب مثل تريد بدون دفع رسوم
• الجو كان مغيم ويبشر بسقوط مطر ومثل ما عارفين تغلق الملاهي الخارجية وقت المطر فقلنا نروح لها وإذا سقط مطر بنرجع للداخلية بعدين...

بداية الدخول للألعاب الخارجية
وإلي زاد هذا اليوم متعة انبساط غزل وفرحها بالألعاب والجو
هذي اللعبة الطويلة رهيببة كنت أريد ألعبها بس ما تشجعت ...
لأن أبو غزل ما بيلعب معي وبالتالي ما ألقى حد معاي يخفف عني الخوف...
هع يا شجاعة
قطار المونوريل..
ورانا ورانا حتى في الملاهي حصلناه يوديك جولة حول الحديقة الخارجية والداخلية بالكامل حلوكثير بس بطيءءءءءءءءءء
لايفوتكم جربوه ..
هذي صور التقطها لكم أثناء ما كنا فيه
بداية دخول المونوريل للملاهي الداخلية
بعد المونوريل توجهنا لمحل بيع الشوكلاته واسمه beryl’s..
وكان ديكور المحل رائع كثير ....
للأسف كل الصور كانت شخصية لاتفوته حلو شرينا حلويات ب13.3 رنجت طعمها حلو كثير
كملنا المشوار وهالمره رحنا لأرض الديناصورات ...
وقفنا فطابور طويل كان زحمة لأن المكان تمشيله بالقارب ويوجد 2 بس لحد ما يآخذ جولة ويرجع يتأخر شوي ...
وبعدها وصل الدور لركوبنا وهذي بعض الصور
بعدها بيدخل القارب في هالمكان المظلم ...
وفيه تسجيل لصوت شخص يعطي نبذة عن حياة الدينصورات وتاريخ تواجد كل نوع منها ...
وكان حلو ومخيف لأنك تكون تسمع الشرح ...
وفجأه يجي واحد من الدينصورات طالع وعليه إضاءة بسيطة وبيسوي ذاك الصوت المرعب..
بعدها خلص الفيلم القصير..هع..
وفتحوا الأبواب وطلع القارب ووقفنا القارب في آخر محطة لنأخذ جولة عالأقدام في أرض الديناصورات الرائعة ...
ونلتقط صور خاصة مع صديقاتنا الديناصورات..
أحلى صورة
بعدها قررنا نرجع للملاهي الداخلية لتناول الغدأ ...
وكانت الساعة تشير إلى 2:30 تقريباً..
وأثناء الذهاب استوقفتنا بعض محلات بيع التذكارات وشرينا منهم ب71 رنجت ..
كملنا طريقنا للملاهي الداخلية ووقع الاختيار على بيتزا هت...
تغدينا وطلع الحساب 37.1 رنجت ...
وبعد ما خلصنا مرينا محل جنتنغ بلازا وشريت فستان لغزل ب54.5 رنجت...
وتمشينا في الملاهي الداخلية والتقطنا لنا صور شخصية...
بعدها قررنا نرجع عشان يمدينا نصلي قبل النزول بالتلفريك ...
انتظرنا الباص إللي يودينا لمكان الفندق الموجود به محطة التلفريك ...
بعد ما وصل ركبنا معاه ومشينا لحد ما وصلنا محطة التلفريك ...
وكان عندها مكان مخصص للصلاة للنساء والرجال...
أدينا الصلاة ولله الحمد ...
بعدها ركبنا التلفريك للنزول لمحطة وقوف الباص ...
وودعنا مرتفعات جنتنج الخيالية التي قضينا بها أروع وأحلى أيامنا بماليزيا ...
واقتربنا من محطة التلفريك وإلي عندها تتوقف باصات جو جنتنغ..
بعد النزول من التلفريك كانت الساعة تشير إلى الخامسة مساء وموعد باصنا 6 ..
عرضوا علينا صورتنا التقطوها لنا أثناء النزول وكانت ب30 رنجت تقريبا ...
بعدها توجهنا لمحل بيع المواد الغذائية شرينا مقرمشات ب6.5 رنجت..
انتظرنا الباص حيث توجد مقاعد للانتظار وطبعاً باصات جو جنتنغ مثل ما عارفين ما تنطلق من كي إل سنترال فقط ...
وإنما من عدة محطات ...
فكل محطة من المحطات كان لها رقم محدد ...
كانت محطة كي ال سنترال رقم 2 تقريباً ...
فانتظرنا عند الكراسي الخاصة برقم 2 والساعة 6 وصل الباص ورجعنا للعاصمة ...
وكان طريق العودة مصحوب برذاذ جميل..
وفي نفس الوقت الشارع مزدحم كثير..
بعدها وصل الباص إلى محطة الوقوف وهي ال كي ال سنترال..
سلكنا نفس الطريق إلي أتينا منه الصباح للذهاب لمحطة المونوريل القريبة من كي ال سنترال ...
وأخذنا تذاكر لشارع العرب ب4.4 رجت لشخصين