بسم الله الرحمن الرحيم
وفي كل ويك إند تتكرر المأسآت , شباب وين نروح ؟ وش نسوي ؟ نبي شي غير ؟
نبي شي جديد ؟ نبي نحس إننا عايشين نبي نحس أننا فعالين بمجتمعنا !
من تلك الصرخات ينطلق موضوعي ليلامس تلك الجروح التي سببها الفراغ القاتل ,,,
تجاربي مع الشباب ... سأطرحها عليكم لتشعروا بقساوة مانعانيه وبظلم مجتمعنا الذكوري لنا !
قدّ يكون ُ طرحي جريء نوعاً ما , ولكننا هنا في صدد مشكلة نبحث عن حلٍ لها و الصراحه مطلوبه لحل
المشاكل ,,
مشاهد تتكرر بمناسبات مختلفه :1 ) عند فوز إحدى الفرق ذات الجمهور الواسع من الشباب ماذا يحصل ؟
2 ) اليوم الوطني ,, ماذا يحصل ؟
3 ) في النيو يير ,,, ماذا نرى في الشوارع ؟
4 ) في الفلانتاين ,, ماذا نواجه ؟
الإجابه على تلك الأسأله تتمحور حول شيء واحد وتدور حوله الأسباب
هو : الشآب ....
تلك مقدمة بسيطة قدّ لا تعكس موضوعي الأساس ولكنها مقدمة و واقع مرير يجب أن
يُذكر
شباب ,
طفشنا من التمشي بالسيارة ( الدوران , الفرفرة ) طرق تسدّ النفس ....
وأيضاً زحمه وفوق هذا حر ! هذا اذا تناسينا رجال المرور وعيونهم على الشباب
حتى لو شاب نظيف ( وهم أغلب شبابنا ولله الحمد ) لازم يشكون فيك ولازم
يوقفونك ....إلخ
,
ملينا من الاستراحات , يومياً تروح تقابل نفس الخشش
وتتكرر نفس السوالف هذا إذا كان في سوالف لأن غالب الشلل ( جمع شله )
يجتمعون باستراحه على : بلاي ستيشن , بلوت ... والي مايعرف بلوت ياكلها
والدخان يملأ المكان , سواءً دخان التتن أو دخان الشيشة ,, وذلك كله بسبب الفضاوة والفراغ ....
,
مقاهي الشيشة
حدث ولا حرج ! أو من جرف لدحديره !
هذا إذا لقيت لك مكان بوقت المباريات الكبيره
,
ماذا فعل رامي وربعه لكسر الروتين الممل ؟
وإضفاء الأكشن على حياتهم وشبابهم ؟
هذا ما ستعرفه بالحلقه القادمه
كتبها
شاب 21 سنه
واشكرك على المقدمه التي اتفق معك كثيرا بما ذكرته
بالتوفيق لك