- تابعوا في الجزء القادم ...
** في طريق العودة .. وجدنا هذا الرجل وقد حمل سلة الفواكه .. وفيها مالذ وطاب من الأناناس والموز وغيرها .. ذاهباً بها إلى بوذاه .. عالماً مشتطه ..!! الحمدلله على نعمة الاسلام ..
- * عدنا للبحيرة .. وهنا الأشجار العملاقة التي تتمتع بها سيرلنكا ..!!
- * لوحة إرشادية .. تدل على بعض معالم المنتزه ..
- * هنا إطلالة على البحيرة .. وهناك الفندق المطل عليها ..
- * للإحاطة .. جرى التنبيه كثيراً عن هذه الحشرة في هذه المنطقة بالذات .. ولم نذكر ذلك التنبيه إلا بعد مهاجمتها لنا ..
- * دودة غريبة ... دنست جمال تلك المناظر .. فهي تعلق بالقدم .. وتبحث عن اللحم الرقاق .. لتشفط من الدم ... فسبحان من خلقها ..
- * إصابة طفيفة .. لم أُدركها إلا بعد أن تلطخت قدمي بالدم .. فوجدت المتسبب هذه الدودة .. والتي اتخذت من تحت الاصبع منتجعاً لها للشفط .. يُقال .. والعهدة على الراوي أن عمل هذه الدودة مثل عمل الحجّام .. فهي لا تشفط إلا الدم الفاسد ..!!
- * العودة إلى الفندق .. عبر جسر آخر ..
- * وهنا لقطة ساحرة .. لمنطقة الفندق ..
- * طائران .. لا يهابان أحد ..
- * نظرة من جهة أخرى .. وهناك الأشجار العملاقة .. والتي كنا خلفها قبل قليل .. تتسابق للبحث عن الشمس ..
- * زاوية من زوايا هونس فولز ..
- * البحيرة .. وما تحتويه من أسماك .. غريبة في ألوانها ..
- * قارب .. لمن أراد أن يأخذ جولة على البحيرة ..
- * هنا البحيرة ... ومن جانبها الأشجار التي ترتوي من ماءها ..
- * بعد الجولة الرجلية .. للمنطقة المحيطة بنا .. وبما أن وقت الافطار لم ينتهي .. وبعد سلة الفواكه التي رأيناها مع الرجل .. اشتهينا الفاكهة فاتجهنا نحو مطعم الفندق ..
- * بعد ذلك .. اتجهنا نحو غرفة الفندق .. لنأخذ قسطاً من الراحة .. وغفوة سريعة .. مع شحن جميع الأجهزة الموجودة لدينا ..!!!
- * بعد هذه الغفوة الطيبة .. خرجنا لنلتقط أنفاساً جديدة .. بفناء الغرفة .. ومزيداً من أطفال العوائل الخليجية ..
- * نحن على موعد لزيارة بحيرة كبيرة .. وعلى موعد لركوب سيارة التك تك ..
تابعوا في الجزء القادم ...
- * ركوب عربة التك تك .. ومسافة الطريق أكثر من ساعة .. وماذا حصل للعربة عند صعود المرتفع ..
- * إطلالة .. من أروع إطلالاتنا في سيرلنكا على البحيرة المتميزة ..
- * شلالات مميزة ..
والكثير مع أخوكم
قووة1
المهند
تمير
11/1/1433ه
بس والله العظيم قلبت المواجع ههه