أكتشف العالم بين يديك
المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة.
artravelers.com ..
مرحباً بكم جميعاً ... وأسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير .. سيرلانكا .. دمعة المحيط الهندي .. هكذا أردت أن أسميها .. فهي جزيرة كبيرة .. أحاطت بها أمواج المحيط الهندي من كل جانب .. وكان الفاصل بينها وبين شبه الجزيرة الهندية ما يقارب الثلاثين كيلاً فقط .. أسميتها أنا اجتهاداً مني .. بالدمعة .. لأنها عاشت قبل خمسين سنة تحت الاستمعار الانجليزي ... قبل أن يتم طردهم ويكسبوا ما أقامه البريطانيين في جزيرتهم ... وما أن طردوا المستمعر الانجليزي حتى بدت الفوضى الداخلية والحرب بين التاميل والبوذيين ولم ينهيها البوذيين إلا قبل عشر سنوات تقريباً بنصر لهم .. لم تتفتح أعين السيرلنكيين إلا قبل عشر سنوات .. عندما قاد البوذيين الدولة السيلانية نحو الأمن .. وتحقيقه .. وإن كانوا قد تركوا عبادة رب العباد .. إلا من أقلية قد يصلوا إلى 20 % من المسلمين وهي إحصائية غير رسمية .. كما هي المعلومات السابقة التي استخرجتها من السيرلنكيين أنفسهم .. تم التخطيط على هذه الرحلة في الإجازة الصيفية لعام 1432 ولم تكن الوجهة المقصودة سيرلانكا .. بل كانت نحو كيرلا .. ولكن نظراً لظروف الحجز والطيران التي كانت شبه مستحيلة في يوم عيد الفطر المبارك .. قد حولتها نحو سيرلانكا .. وقد خفف المصاب .. أنه قد سبق لأحد الأقارب زيارة المنطقتين ففضل سيرلانكا على كيرلا .. ولا حُكم لي في ذلك ..!! سأتجول معكم بتفصيل ممل عن رحلة سيرلانكا .. وعبر طريقة جديدة لي .. إذ ستكون الرحلة عبر أجزاء مجزأة ومقسمة في داخل صفحات هذا الموضوع .. ومجمعة في روابط تجدونها في الرد الأول بعد تقرير الجزء الأول .. فإليكم التقرير السيرلانكي المصور ..
* البداية الحتميّة .. لأول الرحلات المهنديّة .. المرور بمركز الصياد للوازم الرحلات البريّة بمدينة تمير ..
* كان موعد الرحلة .. في الأول من شوال لعام 1432 هجري .. وكانت الوفود في هذا الوقت تتوافد على مدينتي تمير لصيد الطيور المهاجرة ..
* دبّات الغاز ... مُنعت من السفر معنا .. بناءً على الأنظمة الدولية للطيران الجوي .. فلم يكن له نصيب ..
* أما قدور الضغط .. فقد كانت من ضمن أعضاء الرحلة .. ومثلها الأباريق ...
* توجهنا نحو مطار الملك خالد الدولي بالرياض ... ظهر يوم الثلاثاء أول أيام عيد الفطر المبارك ...
* وكان موعد الرحلة الخامسة عصراً .. أما الحضور فكان في الثالثة عصراً لإنهاء الترتيبات الورقية ...
* بانتظار .. الطائرة المستقلة لنا ... وهي من طائرات مؤسسة الخطوط الكويتية ..
* إذ أن الرحلة كانت من فئة ( الترانزيت ) فهو ما تيسر في هذا اليوم ..
* وجبة خفيفة ... أكلناها فوق الأجواء الصمانية .. إذا أن الوقت بين الرياض والكويت لم يزد عن الخمسين دقيقة فقط ..
* وصلنا بحفظ الله .. ونورنا الكويت .. والكويت منوره بأهلها ..
* أبى مضيفينا .. إلا إكرامنا بساعة أخرى للانتظار .. حيث كان المقرر للانتظار ساعة واحدة ... إلا أنها أضيفت لها أخرى .. فتمددنا على الأرائك ..!!
* بحفظ الله .. انطلقنا من جديد وعلى بعد ما يقارب الخمسة آلاف كيلو .. نحو كولبو .. وكانت وجبة العشاء جاهزة ..
* كان نصيبنا .. أن يكون وقت الرحلة ليلاً ... فلم نشاهد الأرض من تحتنا ...!!
* إلا مع بعد طلوع الفجر .. حيث انكشفت لنا الأنهار .. والأشجار .. والخضار ..
* وصلنا بحفظ الله .. وقد حدث لنا موقفاً على متن الطائرة الكويتية .. إذ حلت صلاة الفجر ونحن في الأجواء الهندية .. وتكثر فيها المطبات الهوائية .. وألزمنا بالمكوث وربط الحزام في أماكننا .. وبعد أن خشينا خروج الوقت .. خالفنا التعليمات وأدينا الصلاة في آخر الطائرة .. والحمدلله الذي سلم ... ويسر ...
* الدخول نحو سيرلنكا .. ومما يميزها عدم الحاجة إلى استخراج فيزه .. سوى استمارة صغيرة يشترط عليك تعبئتها ..
تفاجأنا ونحن نتجول في المطار بانتشار المسكرات والخمور .. فحمدنا الله على ما نحن في من نعمة .. وهذه أول النعم ..
* خرجنا مع المطار .. وكان في استقبالنا قائد المركبة ( فؤاد ) الذي تأخرنا عليه بسبب التأخر في الكويت .. صورة لخارج المطار وفيها يظهر رئيس سيرلنكا .. طبعاً مهوب أنا ..
* سواقنا .. فؤاد .. والطاره يمين .. الله من قلبت رأس ..!!
* أجواء هادئة .. فقد أصبحنا على يوم الاربعاء .. والحركة تزداد شيءً فشيء ...!!
* هذا هو فؤادنا .. ومترجمنا .. ونعم الرجل ..
* من السواق فينا ... أحد المواقف في بداية ركوبنا .. التفت على ربعي اللي ورى أسولف معهم .. فكانوا مشدودين ولاهوب يناظروني .. إلى أن نطقوا .. انتبه للطريق لا تصدم ..!!
* محلات تجارية ..
* الفواكه لها شأن آخر .. فهي منتشرة في كل طريق .. لا سيما .. الأناناس ..!!
* أول ما اخترنا .. الفطور .. واختار لنا صاحبنا مطعم اسلامي ( هذي ما حسبنا حسابها )
* فطور مكوّن من خبز التست ومدري وش هو محشي به حتى إعداد هذا التقرير .. على فكرة .. الخبز المفرود في سيرلنكا معدوم ..
* بعد الفطور .. الذي كان على حساب صاحبنا ... وبما أننا لا نملك الصرف .. أمرنا سواقنا بمحل للصرافة .. فذهب بنا إلى أحد المحلات التجارية ..
* سياج حديدي .. وضع حماية للمتسوقين .. والماره ..
* تحويل الدولارات .. والتي تم صرفها في السعودية إلى روبيات سيرلنكية .. وللإحاطة فالريال السعودي يعادل 29 روبيه والدولار الأمريكي يعادل 109 روبيات .. وقد تم صرفها في محل للمجوهرات ..
* بعد ذلك .. والخطوة القادمة التجول في أحد الأسواق لتكميل النواقص من أغراضنا ..
* فكان الأهم .. البحث عن دافور .. في عدة محلات للغاز ..
* وتم العثور عليه بعد عناء وبهجة من سائقنا ... ووبمبلغ مائة وعشرين ريال ..
* أنهار تجري ... في كل مكان ..
* خفافيش الليل .. شكلها رهيب ... وقد اعتلت أقدامها رؤسها ..
** استأذننا سائقنا بالذهاب للسلام على والده .. وزيارة أهله .. لأن اليوم الاربعاء هو أول أيام عيدالفطر المبارك في سيرلنكا .. فكانت فرصة مناسبة .. للذهاب معه .. دخلنا المنزل .. والذي توشح لون العالمية ..
* ورحب بنا وأكرمنا .. وبجواره ابن أخيه وهو أحد الدارسين في كلية الهندسة هناك ..
* قدم لنا الموز .. ذو الطعم الرائع .. وقد جلبه من إحدى أشجار الموز خلف منزله ..
* كما قدم لنا كوباً من الشاي .. وماء عذباً من أنهار سيرلنكا .. إضافة إلى هذه الحلويات المنتجه من بيته الصغير ..
* خرجنا من منزله .. بعد أن قام بواجب الضيافة .. إلى منزل والده المجاور ..
* ونظراً لعدم مناسبة التصوير .. لا سيما أن والده يعاني من ضيق في التنفس .. فاكتفينا بالسلام عليه .. وأدخلنا فؤاد داخل المنزل .. لرؤية مراسم العيد التي لا زالت في بداية التجهيزات .. والمكونات العيدية .. لتجهيز وجبة العيد .. ( ما عندهم جريش وقرصان )
* كان الأطفال قد اجتمعوا مع أهلهم .. عند جدهم .. في جمعة حميمية جميلة ...
* لم نحسب حساب .. مجيئنا لهم ورؤية أطفالهم .. ومشاركتهم الفرحة ... إلا أنه كان معنا بعض الحلوى التي أحضرناها من مدينتنا .. فكان من نصيبهم ... وإن كان نوعها حلاو ( برميت ) يعني يبي يشب في حلوقهم ..
* وهنا المزرعة التي تنتج الموز .. الفرق بينا وبينهم أنهم ينتجون موز .. ومزارعنا تنتج تمر ... يالله لك الحمد ..
* بعد ذلك خرجنا من عندهم .. واتجهنا نحو حديقة الفيلة .. ( إليفن رايت ) وهنا الهيكل العظمي للفيل ..
* وهنا سواح قبلنا .. قد ركبوا الفيل .. في البداية متمسكين .. وفي النهاية منطلقين ..
* جاء دورنا ... والركوب لمدة نصف ساعة والتجول داخل الغابة .. بقيمة ثلاثين ريال سعودي فقط للشخص الواحد ..
* جولة داخل الأدغال ... لا سيما بشكل الملابس على راعي الفيله ..
* الثقه .. في النفس .. بدأت تعود .. وقد تم ربط عنق الفيل بسلسلة .. للامساك بها .. يعني لو تنقطع السلسلة احتمال أطيح .. من شدة ما مسكتها ..!!
* أحد الفيله .. تأكل من الأشجار بخرطومها ...!! سبحان من خلقها ..
* وهنا الاستحمام .. في النهر الجاري ... وإن أردت .. أن يقوم الفيل بترويشك فلا مانع لديهم .. إلا أنني منعتهم لوجود أجهزة .. وبما أنني لا زلت بالزي الرسمي .. واكتفيت بمسحه ..!! من المواقف التي حدثت لنا هنا .. أنه في طريق عودة الفيله إلى بداية الانطلاقة .. ضرب رجلي شيء غريب وأنا راكب الفيل .. يعني أي شيء يروعني .. فلما نظرت فإذا هو بسائق الفيل يطلب بخشيش .. ولأنني لم أحمل أي مبالغ معي فقد حولته على ربعي .. وواعدته في حال نزولي من الفيل بتلبية طلبه ... وش يضمن ما يخلي الفيل يخبطني بخرطومه أو أذنه العريضه ..ومن وجد حيله فليحتال.. !! أما عن التصوير فستجد أحدهم يتكفل بتصويرك بكاميرتك بعد أخذ البخشيش .. عالم عايش على البخاشيش .. الله يرحم الحال ..
* انتقلنا نحو كاندي .. وهي مدينة كبيرة .. تتميز بوفرة الفنادق والخدمات ... وهنا حافلات النقل منتشرة في كل مكان من سيرلنكا ..
* ومثلها سكة القطار .. التي تقاطعك في كل موقع ..
* أيضاً تنتشر .. عندهم عربات ( التك تك ) وهي ذات قدرة على حمل ثلاثة أشخاص من غير السواق ..
* في الطريق .. وجدنا كشكات منتشرة .. لبيع الفواكه .. فتوقفنا عندها ..
* الموز بألوانه الأحمر والأصفر والأخضر ..
* يقولون أن الأحمر والأخضر لا يؤكل إلا حين ينظج فاكتفينا بالأصفر ..
* شراب جوز الهند .. وأكل الباونتي ..
* وهنا الأناناس .. والأفضل المائلة للصفار .. ولم تظهر عليها رائحة الخور .. أما المانقا فليس بذلك الطعم ..
* من أكثر الفواكه التي نالت استحساننا .. الأناناس .. وعندهم خاصية تقطيعها وتجهيزها .. صراحة مالقيت لها مثيل .. نأكل منها ألين يخدر اللسان .. يالله لك الحمد ..!!
* فاكهة غريبة .. اكتفينا بذواقتها .. وفي رواية أن هذه الفاكهة هي ( الغجر ) أو ( الكركديه ) وهي رواية ضعيفة حتى تثبت صحتها .. ويقال أنها مفيدة للدم .. وزيادته ..
* في الطريق إلى كاندي .. لا تستغرب وجود ( الليات ) المائية التي ترتفع لأكثر من عشرة أمتار بدون ضخ أو مكينة .. وذلك لمجيئها من مكان بعيد وتستخدم لتعبئية الجراكل وتغسيل السيارات .. شاهد ارتفاع (اللي) الأزرق .
* إحدى النعم التي منّ الله علينا بها .. نعمة الاسلام .. وعبادته .. هنا ( بوذا ) وقد نُصب ليُعبد من دون الله .. ولاحول ولا قوة إلا بالله ..
* وصلنا إلى كاندي ... أو بالأحرى إلى بحيرة كاندي...
* وتقع في وسط المدينة .. وأجوائها المنعشة تشجعك على السير .. والمشي ..
* لقطات متفرقة من البحيرة ...
* بيوت مطلة .. على هذه البحيرة .. وأجواء صافية جميلة ...
* هذه سيارتنا .. وقد تم اسئجارها بسائقها ب 200 ريال وهي من موديل 2011 ومكيفة ومن فئة تويوتا ..
* صنم آخر ... اتخذ من دون الله ... وتنتشر الأصنام في كل زاوية من المدن والقرى السيرلنكية ... والأهم من ذلك وضع صندوق لجمع الأموال من الجهال ... نسأل الله العافية ..
** وعلى أطراف كاندي يوجد نهر جاري .. يشق المدينة ..
* وهنا أناس يتبركون بهذا النهر .. ويرجونه من دون الله ... سبحان الله .. ما أجهلهم ..
* النهر .. وقد أنشأ جسر فوقه .. وبقربه يقع فندقنا الأول .. فندق ( ريجنسي )
* استحمام ... وتبرك ...
* لم يكن لنا إلا هذا الموقع .. خياراً لشرب شاي العصر .. واستخدام الدافور الجديد ..
* انتقلنا إلى هذه الطفه ... بعد أن كثر رواد هذا النهر .. !! لنشرب شاي العصر ومعه بعض الوجبات الخفيفة ..
* بعد شرب الشاي .. انتقلنا إلى فندقنا الأول لليلة الخميس ( ريجنسي ) وهو من فئة الخمس نجوم .. وسعر الغرفة تتراوح من ثمانمائة إلى ألف وخمسمائة حسب الموسم ..
* استقبال حافل ..
* الجلوس والانتظار ... ريثما تنتهي أوراق الحجز .. فقد تم الحجز ونحن في السعودية عن طريق أحد المكاتب ..
* إستراحة أخرى مطلة على النهر ..
* واجهة الفندق ..
* إطلالات الغرف .. على المسبح ..
* وهنا الاطلالة الأخرى ... على النهر الجاري من الفندق ...
* المسار المؤدي إلى الغرف الفندقية .. ولا تحمل سوى أشياءك الخاصة .. والمهمة .. والباقي يجيك ..
* مسبح الفندق .. صافي مثل الزجاجة ..
* سابحين فيه سابحين ... الله لايعوق بشر ...!!
* الشلالات الصناعية وهي تصب على البركة المائية ...
* خلدنا للنوم بعد أن صلينا المغرب والعشاء جمع تقديم ... بعد جهد بذلناه من بداية السفر ... حتى الوصول إلى هذا الفندق ... وقبيل الفجر .. قمنا شبعانين من النوم .. ودورنا غاز مالقينا غير هالفواحة للقهوة ...!!
* المهم .. مامن فطور زين .. توجهنا يم الفواكه .. عقب ما كمخنا في الفطور ..
* جح .. وتفاح وأنواع الفواكه .. ما شاء الله تبارك الله ..
* والفاكهة التي لا تخلو من المائدة ( الأناناس )
* وختمناها .. بكأسة عصير ... والحمدلله ..
* جولة جديدة داخل الفندق ... ودورات المياه .. أجلكم الله !!!
* وإطلالة ضحويه نحو الحديقة الفندقية .. تمهيداً للخروج من الفندق ومغادرته ...
* غادرنا الفندق ... واتجهنا نحو السوق الشعبي لإخراج شرائح الاتصالات .. وهو الأجرى الأهم في سيرلنكا .. فالاتصالات وموبايلي وزين السعودية ... تستقبل المكالمات وترسلها بما يقارب العشر ريالات للسعودية .. أما شركات الاتصالات السيرلنكية فسعرها بأخو البلاش .. هنا .. احترام خطوط المشاه ...
* وسائل التنقل منوعة ومشكلة ...!! وبيئة وثقافة غير ...
* شراء فرشة حصير ... وماء وما كان ينقصنا ...
* أثناء التجول ... رأينا شجرة تعبد من دون الله ... ولا حول ولا قوة إلا بالله ...
* وصلنا نحو مركزاً للأحجار الكريمة .. وهنا خريطة سيرلنكا وفيها مواقع الأحجار الكريمة ..!!
* ودخلنا في قاعة عرض .. واستعرضنا عرضاً مرئياً لطرق استخراجها والأعمال الشاقة لها .. وكان باللغة العربية .. والعبادات التي تتخذ ..
* ثم انتقلنا لمكينة تضبيط الأحجار الكريمة ...
* وهنا العرض ... وفيه صالة البيع ..
* وصالة كبيرة ... لجميع المعروضات ..
* وما إن خرجنا من المركز .. حتى وجدنا عند سيارتنا هذا الاستعراض بالكوبرا وترقيصها وتفنن صاحبها في ذلك ...
انتهاء الجزء الأول من هذا التقرير ... وبأكثر من 120 صورة ... إلى أن ألقاكم في الجزء الثاني من هذا التقرير... وفيه >>حديقة كاندي .. وتمشية لأكثر من ثلاث ساعات بداخلها .. المبيت في فندق فولز هونس المميز .. الحشرة الغريبة .. مصاصة الدماء بلا شعور ..!! رؤية حظيرة الخنازير .. أجلكم الله .. الصعود إلى جبل وفيه صنم يعبد من دون الله ومحاورة أهله .. ركوب عربة التك تك .. وعدم تحملها للوزن في حال صعودها للبحيرة وماذا حدث لنا ..؟؟ إلى اللقاء المهند قووة1 تمير
