شكرا أخي على الصور ..
وبانتظار الجديد دائماً

سلمت يمناك اخي العزيز على الصور المتميزة والغير مسبوقة ، تحياتي لك

مشكور اخوي وبانتظار المزيد

مشكورين جميعا
هذه صورة تعريفية بالمكان

و المكان بالداخل واسع جدا و لذلك أنصح أى شخص يذهب إليه أن يكون معه صحبة
و بعد ذلك دخلنا مسجد التمبكشية و هو من العصر المملوكى و هو مجاور للوكالة مباشرة

و هو مسجد صغير و لكنه رائع فى المعمار مثل كل المساجد المملوكية
و بعد ذلك قصدنا مسجد السلطان برقوق و رأينا فى الطريق إليه هذا السبيل

ثم دخلنا المسجد و هو لا يزال تحت الترميم و لذلك دخلناه بالأحذية و أترككم للصور

و هذا أحد أسقف المسجد و هو حسبما قرأت مصنوع من الذهب

و هذا باب كتب عليه إسم السلطان برقوق

و بعد ذلك قصدنا الأزهر و كان لا بد من المرور بميدان الحسين و هذه صورة تطل على الأزهر و مسجد أبو الدهب

و هذا مسجد ابو الدهب

و هاهو الأزهر

تلك بوابته الشرقية المعروفة ببوابة قايتباى

و ذلك الأزهر من الخارج

و بعدها دخلنا المسجد و أترككم للصور

و بعد ذلك إستئنفنا الرحلة و كان الظلام قد حل إلى ميدان الحسين و هذه بعض الصور له و للأزهر ليلا

و ذلك المسجد الأزهر ليلا

و بعدها رجعنا للبيت و نحن سعداء بما شاهدنا من آثار كانت فى بلدنا و لكن لم نكن
نعلم عنها شيئا و إلى اللقاء فى رحلة قادمة أخوكم فارس الأندلس

أشكرك أخي العزيز على هذه المعلومات والصور التي شعرت فيها بعبق التاريخ الإسلامي
ولا تتعجب من ضخامة المساجد في هذه الفترة .. فقد كان المسجد بمثابة جامعة
يدرسون فيه .. ويتعلمون فنون الحرب .. إلخ
أنظر إلى ضخامة مسجد السلطان حسن بجانب القلعة
تحياتي لك .. وفي انتظار الجديد دائماً

شكرا MCSEman و بإذن الله سوف أضع الرحلة الثانية قريبا جدا

سأنشر بعد قليل صور للرحلة الثانية إنتظروا

إخوانى الأعزاء هذه الرحلة الثانية و قد قمت بها منذ فترة و كانت فى قلعة صلاح الدين
بالمقطم و زرت فيها مسجد محمد على و المتحف الحربى و بعض الأماكن الأخرى
بدأت الزيارة بمسجد محمد على و مماثل للمساجد العثمانية فى المعمار من حيث الضخامة
و الشكل
هذا المسجد من الخارج

و هذا هو المسجد من الداخل

و هذا المنبر المصنوع من الذهب

و فى هذا الضريح يرقد محمد على باشا و إبنه إبراهيم باشا

و هذا هو القبر من الداخل

و بعدها ذهبنا لمسجد الناصر قلاوون

و بعدها ذهبنا للمتحف الحربى و لكن قبلها إلتقطنا عدة صور للقاهرة من القلعة

و يظهر فى الصور مسجدى السلطان حسن و الرفاعى
و هذا أحد أسوار القلعة

و بعدها دخلنا المتحف الحربى و هذه بعض الصور
محمد على باشا

وذلك أحد السيوف

و ذلك نموذج للمجانيق

و ذلك صورة لمذبحة القلعة الشهيرة

و هذه شجرة اسرة محمد على

و هذا القصر من الداخل

و فى النهاية و قبل العودة إلتقطت صورة اخيرة للمسجد

و فى النهاية عدنا للبيت و أرجو أن تكون أعجبتكم
الرحلة و إلى اللقاء فى رحلة أخرى أخوكم فارس الأندلس

جهد مميز ......... وصور جميله
كل الشكر والتقدير لك اخى الكريم
وفى انتظار الجديد اللميز
وحياك