- وتبلغ مساحة الكويت الإجمالية 1800 كليو متراً.
- المناخ والتضاريس
- العاصمة والسكان
نشأت مدينة الكويت في الركن الشمالي الغربي من الخليج العربي منذ نحو ثلاثة قرون، ثم نمت المدينة بعد ذلك وزادت أهميتها، لا سيما بعد أن أحيطت عبر تاريخها بثلاثة أسوار لحمايتها خلال السنوات 1760-1811-1920.
ويحد دولة الكويت من الشمال والغرب العراق ومن الجنوب السعودية، ومن الشرق الخليج العربي، وهي بذلك تقع بين خطي عرض 28.30 و 30.06 شمالاً، وبين خطي طول 46.30و49.00 شرقاًن أي أنها تقع ضمن الإقليم شبه المداري.
وتبلغ مساحة الكويت الإجمالية 1800 كليو متراً.
المناخ والتضاريس
تسود في الكويت ظروف المناخ الصحراوي الجاف الحار معظم أيام السنة، وتزداد الحرارة خلال فصل الصيف الذي يبدأ من أبريل حتى أكتوبر، وقد تصل درجة الحرارة إلى أكثر من 50 درجة، فيما يسجل أقصى معدل شهري لدرجة الحرارة نحو 44 درجة، وفي الغالب تكون مصحوبة بهبوب رياح مثيرة للغبار والعواصف الترابية.
ويسود في فصل الشتاء رغم قصره الدفء، حيث تصل درجةالحرارة إلى 18 درجة مئوية، وربما تنخفض درجة الحرارة في بعض الأحيان إلى الصفر المئوي.
أما فصل الخريف والربيع فيتميزان بقصرهما، والأمطار شتوية وغير منتظمة وتختلف من سنة إلى أخرى.
والكويت من ناحية التضاريس عبارة عن صحراء متموجة، تندرج بالارتفاع من الشرق من مستوى سطح البحر، حيث شوطىء الخليج العربي، إلى الغرب والجنوب الغربي حيث يصل الارتفاع إلى 300 متر في الركن الجنوبي الغربي.
العاصمة والسكان
انتظمت في مدينة الكويت العاصمة نهضة عمرانية وسكانية واضحة منذ مطلع الخمسينيات، حيث وضعت خطط لتطوير المدينة على أسس متطورة، فمساحة المدينة اليوم تضاعفت، وامتد العمران خارج أسوار المدينة وظهرت الضواحي الحديثة، وشيدت المباني ذات الطابع الحديث، وشقت الطرق العصرية التي ربطت أجزاء الدولة.
بدأت دولة الكويت في إجراء تعدادات سكانية منتظمة كل خمس سنوات، لكن تعرض وضع السكان لتغيرات كبيرة نتيجة للعدوان والاحتلال العراقي الغاشم للكويت، وما استصحب ذلك من هجرة كبيرة للوافدين من العرب وغيره، وفي عام 1959 بلغ إجمالي عدد السكان نحو مليون ونصف المليون نسمة، منهم 58% من غير الكويتين.
ويتركز معظم سكان الكويت في الكويت العاصمة وضواحيها، ويكاد يقتصر توزيع السكان على المناطق المحاذية لساحل الخليج العربي.
منقول
شكرا
والكويت دوله ممتازه
وذا انت من الكويت سلملي على الشباب اللي بالجهراء
ولا تنسى الشاميه
واخبار العباسيه
شكرا