- الفندق: رمسيس هيلتون
- الغرض: سياحة
- وفي الختام هل كل أحد يستمتع في مصر.. نصائح من وجهة نظري ...
- في المطار:
هذه هي المرة الأولى التي ازور فيها القاهرة وسوف أحاول استعراض بعض النقاط المهمة والتجارب التي مررت بها خلال رحلتي للقاهرة.
مدة الزيارة : 5 أيام
الفندق: رمسيس هيلتون
الغرض: سياحة
كانت لي زيارة أنا والمدام للقاهرة الأسبوع الماضي 21مايو 2010 وكنت احمل معلومات تاريخية قيمة عن هذا البلد فمصر تاريخ عريق وحضارية لا ينكرها احد مصر هي من أنجبت العلماء والأدباء والشعراء والفنانين مصر تاريخ يمتد لآلاف السنين وقد رأيت ذلك عندما زرت المتحف المصري وشاهدت الموميات .. مصر النيل البديع الذي تغنى به من سبقونا ..
ولكن ماذا عن القاهرة اليوم ...
سأستعرض لكم الأماكن التي زرتها والمشاهد التي رأيتها ...
وسنتعرف على الشنطة المفقودة.
وستعرفون أيضا سعادة البيه و سر الابتسامة .. وعلاقتها بالجنية
والكثير من المعلومات
وفي الختام هل كل أحد يستمتع في مصر.. نصائح من وجهة نظري ...
في المطار:
وصلت لمطار القاهرة الدولي قادما من جدة الثامنة مساء بعد معاناة في مطار جدة الدولي لي لي ياليل ما طولك أح أح .. حيث يتكوم البشر هناك ويعجز الموظفين عن التنظيم وترى أخواننا المصريين ذكورا وإناثا يحملون شنطا بحجم الفيلة وأكياس ضخمة يدخلون بها للطائرة.
رأيت رجلا يقع على السلم الكهربائي وتبدءا الولولة.. المهم بعد الوصول بالسلامة وبعد التختيم توجهت للشنط وانتظرت.. وانتظرت .. ورايت كيف أن القوي هناك يأكل الضعيف فلا نظام ولا احترام رأيت رجلا يدفع سيدة ويصرخ في وجهها رأيت تدافع الناس .. لأدري لماذا ؟ تركتهم وحاولت التنحي لتخف الزحمة ولكن لا فائدة .. غامرت ودخلت وسط الحشود .. انتشلت أحد شنطي .. وانتظرت الأخرى .. فجاءت توقف السير وخلى المكان إلا من موظفيه لم يعد هناك إلا أنا وشخص أو شخصين.. أين الشنطة .. لم تأتي انتظرت وتقدم نحوي احد المسؤولين هناك عن العفش وسجلت محضر بالواقعة وكانوا في قمة التعاون. ولكن أين الشنطة وأين ذهبت ومتى ستعود .. عود عود .. يا حبيبي عود .. على طارئ العود في الباخرة الفرعونية رجل يعزف عود .. عفوا .. غدا أراكم .