- التلفريك :36_11_3:
- فكرة المشروع:
:smile002:نبذة موجزة عن ولادة التلفريك في لبنان :36_13_3:التلفريك :36_11_3:
في وسط جونية وعلى طريق الاوتوستراد المؤدي إلى جبيل وطرابلس، يرتقي الراكب عربة التلفريك التي تصعد به إلى ارتفاع550 متراً في 9 دقائق، ليشاهد منظراً يعد من أجمل وأروع مناظر العالم :baaa2:
تصل مركبة التلفريك إلى محطة جميلة مجهزة بمقهى كبير ومطعم فخم وشرفات جميلة وطرقات شقت وسط الحقول من هذه المحطة ينطلق من يرغب في مركبة أخرى (فونيكولير) تنقله إلى الساحة المؤدية الى تمثال سيدة لبنان ليشرف منها على منظر ساحر خلاب يأخذ بالألباب وتهتز لجماله أوتار القلب وتبعث روعته في النفس إكباراً وإجلالاً للخالق المبدع :suprise:
عوامل إجتمعت كلها لتجعل من هذه البقعة مكاناً فريداً في العالم يقصده الزوار من كل حدب وصوب للتامل والترويح عن النفس :36_1_41:
فكرة المشروع:
جاء بفكرة التلفريك نخبة من شباب جونية الذين حلموا :36_1_50: أثناء رحلات الشهر المريمي المدرسية إلى قمة حريصا بمشروع ينقل زوار معبد سيدة لبنان من جونية إلى حريصا بواسطة حبال وحجيرات معلقة في الهواء :55654:
التنفيذ:الهندسية المدنية: (محطات جونية - حريصا) مجموعة من المهندسين اللبنانيين -
الانشاءات الميكانيكية: صنع مجموعة بوهليغ العالمية، شركات مركزها في كولونيا- المانيا -الغربية
التدشين: جرى في تشرين الاول سنة 1965، بحضور ممثل رئيس الجمهورية وزير الاشغال -العامة والنقل الشيخ بيار الجميل
الاوصاف الفنية للتلفريك:طول الخط على مسقط افقي 1570متراً
الارتفاع (لغاية محطة الوصول) 550 متر
الانحناء الاقصر 80 بالماية
سرعة الانطلاق 3.15 أمتار بالثانية
مقدار النقل بالساعة ذهاباً واياباً 960شخصاً
مدة الرحلة 9 دقائق
"من كتاب "جونية، صفحات من القرن العشرين" لعضو المجلس البلدي الاستاذ واكيم بو لحدو" :36_13_3:
أصدقائي أعضاء منتدانا صباح الخير جميعًا
:thumb_ico
فيما يلي إليكم تحليقي من جونية إلى حاريصا والعكس صحيح، عبر ما يسمى "التلفريك"، فحبذا لو انّكم تتعلقون الآن ما بين صفحة المنتدى وتقريري كما تعلقت أنا ما بين الأرض والسماء، فحان وقت الإقلاع
:36_15_17:لوحة تأرّخ وضع حجر الأساس لمشروع التلفريك وكان ذلك سنة 1964
لوحة تأرّخ تدشين هذا المشروع وتمّ ذلك سنة 1965
التلفريك
التلفريك يوصلك من جونية إلى حريصا حيث مزار العذراء أو سيدة حاريصا كما يسمونها
وطبعًا لا بدّ من إستراحة في استراحة التلفريك
باحة التلفريك
جانب من باحة حاريصا المشجرة
مدخل المزار بعد الوصول بواسطة التلفريك من جونية
لا نعقب، فالتلفريك ما زال يحلق
:36_7_3:
الأشجار يمينًا وشمالاً :icon_flow
باب الكنيسة :icon_arro
مجسّم سيدة حاريصا حيث يصعد الزوار للصلاة :bounce8:
ومن لا يقصدها للصلاة يصعد للتمتع بالمنظر الطّبيعي المطل الساحر :36_7_12:
خليج جونية الرائع :36_3_1:
الإنتقال بواسطة التلفريك الكبير (فونيكولير) :36_7_15:
وكأنها شجرة دخيلة على لوحة فنية :11sh:
بحر وغيم وضباب :36_3_3:
لا تسرع بالتعقيب وانتظر وصول التلفريك
:36_13_1: