سوريا بلد عزيز واخوه لنا ولكن وبكل اسف اتفق الكثير ممن ذهبوا عائلات او افراد على مايواجهونه من استغلال ومضايقات تدعو للتنغيص والتعكير لمن يبحث عن الراحه والاستجمام نرجو ان تتغير المعامله وتتحسن سمعة السياحه في سوريا مع كل الثقه في منتدى المسافرون العرب في نقل وتوضيح المعلومات الموثوق بها وذلك لمايتميزبه هذا المنتدي من ثقه وامانه جعل الكثير يتابع ويتحدث عن منتدى المسافرون العرب المتميز صدقا وامانه في جميع المعلومات

لكل بلد محبين فسوريا لها سواحها الذين يعشقونها حد الجنون
ولشرق آسيا سواحها ولكن من يذهب لشرق آسيا يذهب لمره واحده أو مرتين في العمر
أما سوريا لا بد أن تزورها كل سنه مره أو مرتين حتى لو ذهبت لشرق آسيا

اخوي والله ماندري وش نصدق
ولكن سوريا تبقى غاليه علينا
ونتمنى أن تكون جميله في كل شي
على الدوام
وشكرا لك

انا مع الناس اللي غيرو شرق اسيا مع العلم كل سنه سوريا

يعطيك الف عافية
ستبقى سوريا بلد الامن والامان
وهذا الكلام من تجربة شخصية
من عام 1413 هجري الى عام 1428 ه

1. تنبهوا و استفيقوا ايها العرب - فقد طمى الخطب حتى غاصت به الركب

و كأني مابقى من شغل للأخوة العرب سوى سورية يتحدثون عنها
الأمن و الآمان في سورية و اللي يقول غير هذا اغلطه بشده
استغرب بعض الاخوة ( العوام ) الذي يأخذون هرج الساسة و يتمسكون به و يتفلتوا يتباهون بمعرفته
قبل كل شيء عندي معلومة بسيطة و هي تدور في شارع قديم من شوارع دمشق القديمة هناك فندق يعرفه الاوربيون لعراقته و بناؤه ذي الطراز القديم اسمحولي ان احتفظ باسم هذا الفندق لنفسي لاسبابي الخاصة - المهم
في هذا الفندق يقطن الافراد و ليس المجموعات السياحية - الافراد يعني الاشخاص الذين ياتون لوحدهم دون التنسيق مع مكتب سياحي في بلدهم اوفي سورية - يحملون في جعابهم كتب تقول ( syria today )
يتمشون في الشوارع و الازقة و أراهم لو عدت في وقت متأخر من الليل و هم يسهرون على مقهي شعبي قديم يتناولون الشاي و القهوة - و قد استقزني هجوم الاخوة العرب على سورية فاوقفت احداهن في الطريق و سألتها السؤال التالي ( ألا تخافي على نفسك ) فنحن على عداء مع بلدكم و المانيا و فرنسا و بريطانيا تهاجمنا و بل تقاطعنا
شخصيا لا استغرب الجواب و لكني اثق تماما انكم ستستغربون الجواب - قالت لي بالعكس هذه ثالث مرة لي في سوريا و اتيت مع صديقي و امه و سأبقى اسبوع كامل يومها دخلت الفندق و سهرت فيه و كان فيه الجنسيات التالية
فرنسية - اسباني - الماني - دانمارك - بلجيكا
الغريب ثم الغريب ان يشعر هؤلاء بالامن و الامان و انتم ايها العرب لا
تشعرون بشعورهم هذا غريب جدا لماا لا اعرف
لقد سافرت الى دول عربية أسلامية و سافرت الى دول أوربية أيضا
و تعرضت في هذه الدول دون استثناء الى محاولات و عمليات نصب
و في احدى الدول العربية هددني احدهم باخوه ضابط الامن
هل تعممون ام نتستر على عيوبنا ان كانت لنا عيوب
في احد الدول العربية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نصب علي احدهم منذ ست سنوات بمبلغ يعادل عشرة آلاف دولار تلك الفترة و قال لي احد رجال الشرطة - اسمع انت غريب فروح بلدك اشرفلك و قول حسبي الله عليهم - هل تسمحون للناس ان تعمم هذه الحالة و تجعلها صفة للكل
في ***** تعرض احد المقيمين لنصب و سرقه كفيله حقه = هل تعممون هذا ام ماذا تقولون
اخواني
ستبقى سورية بلاد الشام ( شام شريف )
ستبقى بلد أمن و أمان رغم أنف الحاقدين و الطابور الخامس
و نبقى نرحب بالاخوة العرب و الاصدقاء الذين يأتون الينا مادين يد الصداقة الحقيقية وو الاخوة الحقيقية
لا ان يمدوا لنا يد و باللاخرى تخبىء لنا خنجر مسموم

تنبهوا و استفيقوا ايها العرب - فقد طمى الخطب حتى غاصت به الركب

الى متى يذهب سائخ خليجي لصالة لهو و ميسر و يسكر و يعربد و يتعرض لضعاف النفوس ثم يذه الى بلده ليقول في سورية كذا و كذا
في غير سورية تدفعون و انتم تضحكون تشترون المخدرات و تسهرون ساكرين ماجنين للصبح و من ثم تتعرضون لانواع النصب و لكنكم لا تفتحون فمكم بحرف لماذا لان هذا البلد الذي يسرقكم و ينصب عليكم و يبيعكم المخدرات صديق لبوش و حليف لعدو سورية و نكاية بسورية نقبل كل شيء ( البعض طبعا )
أذكركم فقط ان الرسول صلى الله عليه و سلم ذكر الشام ( سورية ) في أحاديث كثيرة
بارك الله في شامنا و يمننا
الشام كنانتي
و غيرها كما قال الرسول الكريم محمد صلى الله عليه و سلم
هذا الزمن هو زمن
معنى الحديث (( بل كثير و لكنكم غثاء غلبكم حب الدنيا و الزهد بالموت )) او كما قال صلى الله عليه و سلم
و سلام لاصحاب العقول النظيفة
سلام لكل عربي غيور
سلام لكل مسلم

اضافة سياحية
فعلا تملك سورية المقومات السياحية الكافية التي تجعلها مقصدا سياحيا هاما
فمن يبحث عن الآثار و التاريخ ففي سورية اكتشفت اثار الانسان الاول - الانسان الحجري و هو شيء تقليدي الآن ( تل اللطامنة ))
و في سورية تعبق آثار حضارات ستة آلاف سنة ابتداء من السومريون و الآشوريين و الفينيقيين الى الاغريق و الرومان وصولا الى الآثار الاسلامية و شواهدها كثير
اضافة الى الآثار المسيجية ايضا فيكفي وجود معلولا - تلك القرية القابعة في احضان جبال دمشق يتحدث اهلها الى الان اللغة الآرامية لغية السيد المسيح عليه السلام - و بعض القرى المحيطة بها ايضا
ثم الطبيعة الجميلة - في السواحل و الجبال و دمشق مشهورة جدا بغوطتها
و قال عنها الشاعر :
اموين فان شئت بهم الحقوا الدنيا ببستان هشام
و بستان هشام هو الغوطة التي كان يحكم دمشق ايامها الامويون
اهلا بكم في سورية - بلد الامن و الامان

و للي يسأل انا موظف في مكتب سياحي
سلام لاصحاب العقول النظيفة فقط

خيو كيرلا
نشكرك على نقل هالإنطباع الممتاز واللي هو في حقيقته ليس بجديد علينا
سوريا
الماء والخضرة والوجه الحسن
الماء
يشعرك بالحياة
والخضرة
تشعرك بالأمل
والوجه الحسن
يشعرك بالأنس
وهي ايضا بلد امن وامان
تقبل مروري