تونس المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
karthago
12-11-2022 - 08:25 am
  1. من «فا ا» الى «مطمورة روما» ... باجة مدينة الخيرات وتمازج الحضارات

  2. خاصيات المدينة تفرد وأصالة

  3. ويحلو السهر في كل فضاءات المدينة

  4. سيدي بوتفاحة... والمعالم الدينية


ولاية باجة
  • التل * قلب تونس* http://www.yabeyrouth.com/pages/index904a.htm

هي من اكثر ولايات تونس خصوبة حتى انها كانت قديما تزود روما بالقمح و لقبت بسلة خبز روما او مطمورة روما
خريطة لمعتمديات ولاية باجة
باجة هي مدينة (116-104 ق م) فقد جعل منها أحد مراكز إقامته وأهم سوق للقموح يؤمها التجار من مختلف أرجاء المملكة ومن خارجها .
بقيت مدة طويلة دون أهمية تذكر حتى منحها الإمبراطور الروماني"سبتيموس سافاروس " صفة البلدية يدير شؤونها مجلس شيوخ بلدي ... وبعد الدمار الذي لحق المدينة من الوندال أعاد البيزنطيون في عهد "جوستينيان " بناء سورها وقلعتها التي ماتزال قائمة بشموخ على قمّة جبل عين الشمس فأصبحت المدينة في هذا العهد مركزا إستراتيجيا ذا أهمية بالغة، وتواصل هذا الإشعاع خلال العصر الأغلبي فكانت باجة عاصمة إقليم الشمال الغربي وتداول على حكمها عمّال من بني حميد جدّدوا قصبتها ورسموا سورها وبنوا جامعا بها وأقاموا أسواقا وازدهرت فيها الغراسات وتكاثر إنتاج الثمار والزراعات السقوية ... واستمر رخاؤها في بداية العصر الصنهاجي فبلغت قمة رقيّها الاقتصادي وعرف سكّانها الصناعات التقليدية من نسيج و حياكة وتطريز ... وأثناء غزوة بني هلال قدمت إليها جماعات من قبائل بني رياح وتعاقب على حكمها أمراء بدو أشهرهم "بنو نيزال" ... وفي العهد الحفصي استعادت المدينة جزءا من ازدهارها فكانت مسقط رأس العديد من الأسر ذات المكانة المرموقة منها أسرة القلشاني التي قدّمت إلى البلاد عدّة علماء و فقهاء وقضاة نذكر منهم "احمد القلشاني" شارح الرسالة و "عمر القلشاني" صاحب تبصرة الأخيار و "علي القلصادي" عالم الرياضيات الشهير.
وتركزت بالمدينة أثناء العهد التركي حامية من الإنكشارية تركت بها سلالتها. وفي العهدين "المرادي" و" الحسيني" استعادت باجة دورها القديم في استقطاب المثقّفين وتزويد عاصمة البلاد بحاجياتها من الإطارات العلمية والقضائية فبرز منها مفكّرون مثل اللغوي "محمد التواتي" وعالم المنطق "مسعود المغراوي" والشاعر "محمد الشافعي بن القاضي" و الأديب "العياضي الباجي" و المؤرّخ "محمد الصغير بن يوسف" وأصبحت باجة قاعدة حصينة ومركزا إداريا وسوقا زراعية بها عامل يمثل سلطة الباي . وجدّد "علي باشا" سنة 1746 قصر باردو الواقع شمال شرقي المدينة وهو القصر الذي كان قد شيده أحد أثرياء الجالية التركية المحلية قبل سنة 1615 ميلاد يا . وكان الباي ينزل به صيفا في كل سنة لاستخلاص الجب.ايي.
تضم المدينة نادي الأولمبي الباجي الذي ينشط في الرابطة التونسية المحترفة الأولى .

من «فا ا» الى «مطمورة روما» ... باجة مدينة الخيرات وتمازج الحضارات

كسائر المدن التونسية تعيش المدينة العتيقة بباجة على وقع الحركية الدؤوبة بالأسواق وتردد المتساكنين على المقاهي وتنظيم السهرات الرمضانية التي تضيء ليالي المدينة ومن مميزات هذه المدينة العريقة كثرة الاقبال على الحلويات التقليدية وخاصة منها الزلابية والمخارق التي يتنقل من أجلها خصيصا عديد الزائرين من مختلف الولايات. الى جانب السهرات الرمضانية التي يحرص الأهالي على أن تكون ذات طابع تقليدي سواء كانت في المقاهي العتيقة أو المحلات الخاصة..
ومواكبة لهذه الأجواء الخاصة بهذه المدينة الجميلة عاشت «الحرية» على وقع خطوات الحركية بأسواقها وفضاءاتها على مر يوم من ايام رمضان المعظم حيث التقت بالسيد عبد المجيد القلعي رئيس جمعية صيانة المدينة بباجة الذي حدثنا عن أهمية هذه المدينة من عدة جوانب بوصفها سوقا ضخمة تتوفر فيها الخيرات وكل المنتوجات وتتميز بطابع خاص.
وفي مستهل حديثه وبوصفه الذاكرة الحية للمدينة حدثنا السيد عبد المجيد القلعي عن الموقع الاستراتيجي الذي تحتله هذه المدينة، فهي مركز تقاطع الطرقات الحضرية حيث تبعد 100 كلم عن تونس العاصمة و100 كلم عن ولاية بنزرت و100 كلم عن ولاية الكاف و70 كلم عن مدينة طبرقة و100 كلم عن الحدود الجزائرية فهذا الموقع على حد تعبيره جعلها ذات حركية دؤوبة اضافة الى تمركزها فوق مجموعة من الربوات ذات العيون العذبة المتدفقة التي لا تنضب مما جعل هذه المدينة مركزا للخيرات منذ القدم. ففي العهد الروماني ولما كانت تسمى (فاقا) كانت تسميتها راجعة بالأساس الى دلالة على الخيرات لمناخها الخاص وأرضها الطيبة كما سميت مطمورة روما كدلالة أخرى على ثرائها وكثرة خيراتها وذلك لما كانت مقرا ليوغرطة هذا وصولا الى القرن الثامن ميلادي لما سميت باجة بعد فتح القيروان وبقيت المدينة بنفس الثراء فهي مركز حضاري وبالتاريخ المدون لها ما يقارب عن 3500 سنة من التاريخ.

خاصيات المدينة تفرد وأصالة

وبين السيد عبد المجيد القلعي في نفس الاطار ان من خاصيات مدينة باجة في شهر رمضان الاستعداد لاستقبال شهر الصيام بطلاء البيوت والمحلات بالمدينة العتيقة الى جانب تنظيف الاواني النحاسية بما يعبر عنه «بالتقصدير» علاوة على تحضير الفلفل والتوابل والرشتة الحلوة والعولة المتكونة من السميد والقمح «ففي شهر رمضان بالخصوص ومن عادات أهالي باجة تحضير الخبز بالمنزل والاستغناء عن شراء عدد هام من المنتوجات التي لا بد ان تكون معدة بطريقة تقليدية حفاظا على النكهة التقليدية للشهر» كما أضاف ان من المميزات الاخرى للمدينة في شهر رمضان كثرة التردد على الأسواق وتتكثف الحيوية خاصة في نهج خير الدين باشا أو ما يسمى بباب الجنائز الذي يعد القلب النابض للمدينة العتيقة «وسمي بباب الجنائز لمرور الجنائز عبره نحو الجامع الكبير ومن ذلك الى مقبرة سيدي صالح الزلاوي» وترجع هذه الحيوية في السوق العتيقة بباجة الى سعة السوق ووفرة المنتوجات المعدة على الطريقة التقليدية الى جانب الخضر والغلال واللحوم واهم منتوج تقليدي هي الحلويات الباجية الأصلية الزلابية والمخارق التي تعود الى القرن السادس عشر.

ويحلو السهر في كل فضاءات المدينة

وركز السيد عبد المجيد القلعي على أهمية السهرات الليلية التي تميز المدينة فهي تتواصل الى ساعات متقدمة من الصباح الباكر وحتى السحور وهي تتمركز بالخصوص في بطحاء البرادعية ونهج سيدي بوتفاحة ومقاهي طريق باردو وتكون السهرات فرصة هامة لروادها لتبادل الأخبار والأحاديث وهي من العادات القديمة قدم المدينة.
وفي نفس الاطار تحدث عن أقدم المقاهي التي تحافظ الى حد هذا على طابعها التقليدي في اعداد الشاي والقهوة «العربي» ولهذا المقهى تاريخ كبير فهو موجود بالمدينة العتيقة في سوق العطارين المحايد لنهج خير الدين باشا المسمى بباب الجنائز وهو مفتوح منذ سنة 1876 ولا مجال لأن يتغافل الزائر لهذه المدينة عن زيارة هذا المقهى العتيق وشرب القهوة فيه.

سيدي بوتفاحة... والمعالم الدينية

وعن غذاء الروح في شهر رمضان المعظم والعناية بالمعالم الدينية بين السيد عبد المجيد القلعي انه منذ انبلاج فجر السابع من نوفمبر المجيد شهدت ولاية باجة نقلة نوعية على مستوى العناية وصيانة معالمها الدينية بوصف تونس منارة للدين الاسلامي الحنيف منذ القدم فمن اهم المعالم الدينية التي حظيت بالعناية منذ عقدين من الزمن المعلم الذي بني على ضريح الولي سليمان التميمي والذي اشتهر بعلي بوتفاحة والمحدث في 1765 وقد تم ترميمه مرتين وذلك سنة 1992 و2003 الى حدود سنة 2004 فهومقصد العديد من أهالي المنطقة وهو في الآن نفسه مقر جمعية صيانة مدينة باجة وهو مقر مفتوح للانشطة الثقافية والدينية وخاصة لاحياء شهر التراث.
كما لمدينة باجة معالم حضارية دينية اخرى من أهمها مسجد النخلة وهو للحاج ميلاد الشريف على الطريقة القادرية وهو في وضع ترميم بتدخل من ولاية باجة وجمعية صيانة المدينة والمعهد الوطني للتراث ويعود هذا المعلم الى القرن الثامن عشر (1850) ويوجد تحديدا قرب عين باجة اي محاذ لبطحاء باب العين.
كما يعد مسجد الحضارين ومعلم سيدي بابا علي السمادحي المحدث في القرن الثامن قرب الجامع الكبير من بين المعالم المميزة للمدينة العتيقة التي يبلغ عددها 45 معلما ما بين ضريح وولي صالح او عالم هذا وجاء في كتاب زميلنا مسعود الكوكي:باجة: حكايات الجحيم والنعيم
«إن باجة مدينة قديمة قدما يستحيل معه تحديد نشأتها فقد تعاقبت عليها عديد الحضارات واختلطت فيها عديد الأجناس وتعود كثافة هذا الاختلاط الى وفرة المياه وعطاء الارض اللذان جعلا من هذه المدينة قبلة للغزاة وطالبي الرزق عموما. وورثت باجة من هذا المد الحضاري واختلاط الاجناس موروثات عدة مازالت الى حد اليوم تشكل نمطا حياتيا تراثيا ثقافيا واقتصاديا كالحلويات التقليدية مثلا كالمخارق والزلابية وعدة حلويات اخرى ويبدو ان هذه الحلويات دخلت مع الاتراك في عهد الدولة العثمانية اذ كانت هذه المدينة مركز النفوذ وموطن الجبن والريقوتة وهي صناعة تقليدية ورثتها باجة عن سكانها القدامى من الايطاليين الذين كانوا كثيري العدد ومازالت المدينة الى يومنا هذا تحمل اسمي حيين الاول يعرف «بسيسيليا» والثاني يعرف «بحومة الطلاين» وهما من مجموع خمسة احياء في المدينة العتيقة.
هكذا كانت ملامح الاجواء في مدينة باجة بين تقاليدها ونواميسها خلال شهر رمضان خاصة ان هذه المدينة لها سحر أخاذ مع نزول آخر خيط من خيوط الش
مدينة باجة
اللقلق ضيف خفيف الظل على باجة
طبيعة باجة الخلابة
من فوق هذه الاقواس يمر قطار تونس العاصمة باتجاه مدينة جندوبة مركز ولاية جندوبة المتاخمة لباجة
الثلوج تتساقط في باجة فتتحول المراعي الخضراء الى رداء ابيض ممتد على مدى البصر
مقبرة لشهداء بريطانيين اثناء الحرب العالمية الثانية على ارض تونس
منظر من القطار في الطريق الى باجة
يتبع...


التعليقات (7)
karthago
karthago
قرية ثيبار

Néfza
قرية نفزة
نفزة قرية تونسية صغيرة تتبع ولاية باجة من اقليم الشمال الغربي
تبعد 40 كم عن مدينة باجة و 150 كم عن العاصمة تونس
تحتل نفزة موقع استراتيجي كونها تمثل المنفذ الوحيد لولاية باجة على البحر المتوسط
و يبلغ طول سواحلها 30 كم تقريبا
و تمثل نفزة خط ربط بين مدينة بنزرت شرقا و مدينة طبرقة غربا
نفزة-كاب سيرات 30 كم
نفزة- طبرقة 60 كم
نفزة-بنزرت 100 كم
نفزة قرية فلاحية جميلة تحيط بها من كل مكان الغابات الكثيفة و الجبال الشامخة و تمثل في حد ذاتها محمية طبيعية ثرية بمخزونها النباتي و الحيواني و من اشهر شواطئها شاطئ الزوارع

karthago
karthago
  1. مدينة دقة الاثرية


مدينة دقة الاثرية

نشات دقة سنة 500 قبل الميلاد تابعة انذاك الامبراطورية القرطاجنية ثم احتلها الرومان و اصبحت احد اهم المدن الرومانية في العالم و ثاني اهم مدينة رومانية في شمال افرقية بعد قرطاج.
تقع مدينة دقة على مسافة 120 كلم من تونس العاصمة و لا يفصلها عن مدينة تبرسق المجاورة سوى 8 كلم. و دقة تعيش اليوم من المورد الفلاحي في أراضيها الخصبة. على أنّ المورد الأساسي راجع إلى السياحة بفضل موقهعا الأثري و الذي ضمّته منظمّة اليونسكو إلى قائمة التراث العالمي الواجب حفظها و كان ذلك في سنة 1997.
إنّها المدينة الواقعة على جبل يتجاوز ارتفاعه عن البحر 500م. وهي ظلّت واحدة من أكبر المواقع الأثرية في العالم و يشهد على ذلك المسرح الذي يتّسع لأكثر من 3000 متفرّج.
أمّا الضريح في قلب الموقع فما زال محافظا على حدّته أكثر من أيّ مكان أثري آخر في شمال إفريقيا. و معنى اسم دقة هو الجبل الصّخري و هو ما جعلها محطّ البونيقييّن الذين استقرّوا فيها بعد تدمير قرطاج على أيدي الرومان. و بعد قرن تأثّرت دقة بالحضور الرّوماني و خاصّة وقت مملكة الحاكم " أدريان ".
و هكذا عرفت دقة ازدهارا ممّا أهّلها لتكون مستعمرة رومانية منذ 261 ق.م. و لكن دقّة سرعان ما بدأت تنهار بحلول القرن الثالث خاصّة عند اجتياح "الوندال" لها و بذلك تركت دقّة, و بقيت هذه المدينة في طيّ النسيان إلى أن تمّ اكتشافها بحلول القرن السّابع عشر, و قد بدأت الحفريات الأثرية منذ 1890.
المدينة الامازيغية تكشف عن كنوزها الاثرية وامكانياتها السياحية وتستعيد ماضيها كواحدة من ابرز مدن افريقيا الرومانية.
طرح خبراء اثار تونسيون وفرنسيون "مشروعا نموذجيا" لاعادة الاعتبار لمدينة "دقة" (غرب تونس العاصمة) التي تعد واحدة من اهم واجمل المواقع الاثرية في شمال افريقيا وذلك لجعلها موقعا متطورا على خريطة السياحة الثقافية كما اعلنت رئيسة الفريق التونسية عائشة بن عابد بمناسبة احتفالات تونس بشهر التراث.
وقالت بن عابد خلال لقاء مع الصحافيين الاثنين على اثر جولة في "موقع دقة الاثرى" الممتد على مساحة شاسعة فوق هضبة ارتفاعها 600 مترا "ان المشروع دخل حيز التنفيذ منذ اسابيع قليلة بعد سنوات من البحث والتمحيص (...) لابتكار شئ طريف يشجع على خلق زائرين قارين للموقع (...) ولتحويل الانظار الى هذه المنطقة الجبلية البعيدة عن الشريط الساحلي الذي يكاد يكون الوجهة الوحيدة للسياح طيلة مواسم السنة".
ويمتد موقع دقة الاثري على مساحة 70 هكتارا شاهدا على اكثر من خمسة عشر قرنا من حياة هذه المدينة التي اسسها البربر في اواخر القرن السادس قبل الميلاد والتي تأثرت بحضارة قرطاج وازدهرت في العصر الروماني.
ويحتوى الموقع على عدد من اجمل المعالم الاثرية في تونس مع المسرح الروماني ومعبد الكابيتول وبعض المقابر الرومانية والقصور واقواس النصر والحمامات العمومية والمنازل الفخمة المفروشة بالفسيفساء فضلا عن الاراضي الزراعية.
وقد ادرجت "دقة" المعروفة قديما باسم "ثوقة" ضمن قائمة التراث العالمي فى كانون الاول/ديسمبر 1997 الا ان زوارها وعلى رغم من اهميتها لا يتعدون 45 الف زائر سنويا في حين تستقبل المنطقة الاثرية بقرطاج بالضاحية الشمالية للعاصمة التي تأسست سنة 814 قبل الميلاد 650 الف زائر في السنة.
ويتمثل المشروع الذي يمتد على ثلاث سنوات في تسهيل الوصول الى الموقع الاثري وانشاء مركز اعلامي ومواقع للعروض ومتحف مجسم للموقع وصور افتراضية تلخص كل ما عثر عليه اثناء الحفريات للتعريف بالموقع وتاريخه.
وللمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية لهذه المنطقة التي تبعد عن الشريط الساحلي الذي يحتكر النشاط السياحي ستقام سلسلة من الفنادق والمطاعم السياحية والملاعب اضافة الى مراكز للصناعات التقليدية والحرفية.
واضافت بن عابد ان "ذلك سيساعد على خلق فرص عمل لسكان هذه الجهة التي تصل نسبة البطالة فيها 45 بالمائة وتعتمد فقط على الزراعة وتربية الماشية".
واكدت ان المشروع الذي تتقاسم الحكومة التونسية ووزارة الخارجية الفرنسية ميزانيته التي قدرت بحوالي ثمانية ملايين دينار تونسي (5.5 ملايين يورو) يطمح الى خلق 300 وظيفة ورفع عدد زوار دقة من 45 الف الى مأتي الف بحلول العام 2010.

karthago
karthago
ولاية سليانة
جنوب ولاية باجة مساحتها 5411 كلم مربع

تونس الحضارة
تونس الحضارة
شكرا وبارك الله اخي على المواضيع الرائعة المرفوقة بصور غاية في الروعة لكن عندي تعقيب بسيط على احد الجمل الا وهي شهداء بريطانيا،لا يمكننا وضع هذه التعاليق لاننا لا يمكننا معرفة دينهم و الوضعية التي قاتلوا وقتلوا فيها وكل شئ متعلق بحسابهم عند الله

wassila
wassila
خويا كارتاقو نسيت أن تذكر بأي شيء معروفة باجة و أعني بطبيعة الحال الزلآبية و المخارق (مع الصور) و الجبن.... ما بيناتنا هل شاركت في رحالات داخلية مع مجموعة LA VADROUILLE de La Presse ؟

بحب السفر
بحب السفر
سبحان الله ..
خضار روعه .. اكثر شي احبه الجبال التي تكتسي باللون الاخضر ..
اشكرك من اعماق قلبي علي هذه الصور ..

karthago
karthago
الاخوة
بحب السفر وتونس الحضارة و وسيلة
مشكورين نورتم الموضوع بردودكم الجميلة


خصم يصل إلى 25%