المشكلة بتكون في دخولك لامريكا مرة ثانية !!
او استخراجك لفيزا جديدة !!

يعني راح يدفعوني المخالفه او لهم اجراءات ثانية

بيدفعوك المخالفات ..
وبالنسبة للاجراءات على حسب ..
كل يوم لهم اجراءات جديدة ... في استخراج الفيزا والدخول للولايات
لاكن ان شاء الله محلولة ولا تخاف
تحياتي ..

انت دفعوك المخالفات يعني صارت معاك او حسب ماسمعت وشاكرلك

انا ماصارت معي لكن هي القوانين !!

أختي العزيزة .. ما أعتقد أنة أمريكا سوف تبحث عنك وتطالبك ب 800 دولار هنا بالكويت!!!
أنا كنت أدرس في أمريكا لكني ولظروف خاصة لم أكمل ورجعت الكويت فجأة .. و كنت مديون للبطاقات الإئتمانية من فيزا وماستركارد و غيرة وغيرة بمبالغ لا أذكرها .. و غير ذلك كنت مأجر أثاث وتركتة بالسكن ولم أرجعة الى المحل .. و إشتراكات تأمين كان يجب أن أدفعها .. و كان عندي إشتراك نادي كان يجب أن أدفع إشتراكة شهريا .. كل هذا تركتة بأمريكا ورجعت الكويت ... وبعد 6 سنوات تقريبا .. الصيف الماضي ذهبت الى أمريكا للسياحة لمدة أربعين يوم .. لم يسألني أحد خلالها عن أي شيء!!! لا بالسفارة الأمريكية بالكويت ولا بالمطارات بأمريكا ولا بالفنادق ولا عند تأجير السيارات ولا ولا ولا .. وكل شيء جرى على ما يرام وخرجت من أمريكا مثل ما دخلتها بدون مايكلمني أحد أو يطالبني بأي شيء. مع العلم إني كنت حاسب حسابي و شايل مبلغ معاي علشان إذا طالبوني بأي شيء كنت بأدفعة, لكن لم يحصل. عموما أنا لا أشجعك على ترك الموضوع بل أنصحك بدفع ذلك المبلغ أولا كي لا يكون عليك إثم وثانيا إحتيطا لألا يتضاعف المبلغ وطالبونك بالمستفبل لا سمح اللة (إبعد عن الشر وغنيلو) إنما قلت لك قصتي كي تطمئني فقط لاغير. إذا كنت خايفة وغير مرتاحة من الوضع، يمكنك دفع المبلغ بواسطة إرسالة بالبريد إذا كان عندك عنوانهم .. أكيد عنوانهم موجود على الخطابات التي أرسلوها لأخيك هناك. بالتوفيق أختي

وهل المشكله الوحيده هنا هو السفاره الأمريكيه؟؟!! الأخ Alghaly والأخ صاحب السؤال علينا الإلتزام بالقوانين أينما كنا وفوق ذلك وقبله التعامل والمعامله بما يمليه علينا ديننا الحنيف فإذا كنا هكذا نخاف من المخلوق ونحمل هم الفيزا فأين حق الله؟ عدم دفع الفواتير وعدم سداد الديون وعدم إرجاع الأثاث أليس هذا سرقه وأكل لحقوق العباد. المعامله هنا في أمريكا تقوم على أساس الثقه وعدم الظن السيء ولكن للأسف مثل هذه التصرفات تجعل أي جهه في أمريكا تتعامل بشك وريبه مع كل ما هو عربي أو مسلم فالنصيحه هنا ولوجه الله تعالى أدّوا حقوق الناس قبل أن تسألوا عنها يوم الرحله النهائيه يوم لا ينفع مال ولا بنون. إحتمال كبير جدّاً أن لا تسألوا نهائياً من السفاره أو على الحدود او داخل أمريكا ولكن سوف نسأل جميعاً يوم الحساب عن حقوق العباد مسلمين وغير مسلمين ولنتذكر دائماً أننا سفراء وممثلين ودعاة لهذا الدين وما نفعله سينعكس سلباً أو إيجاباً على إخوة وأخوات لنا ممن يعيشون في الغربه أو يسافرون من أجل السياحه.