استعد مكتب عطلات مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية لتقديم «عطلات» عروض بداية السنة الميلادية الجديدة للعام 2011 مبكرا، حيث قدم المكتب مجموعة من العروض المتميزة على عدد من المحطات المنتقاة والتي يفضلها الزوار والسائحون خلال موسم عطلات رأس السنة. واختار مكتب العطلات ب«الكويتية» مجموعة متميزة من فنادق القاهرة وبيروت ودبي وجدة باعتبارها أفضل وجهات السفر والسياحة للمواطنين في موسم العطلات لاسيما الأعياد، وقدم فندق كومودور في بيروت ب 284 دينارا للشخص الواحد في غرفة واحدة خلال الفترة من 29 ديسمبر الى 1 يناير، الا أن المكتب طرح نفس الفندق ب 194 دينارا للشخص الواحد على أن تكون الاقامة في غرفة مزدوجة ولنفس الفترة. وطرح المكتب عددا من الفنادق في دبي لقضاء رأس السنة الميلادية ابتداء من يوم 29 ديسمبر و30 ديسمبر وحتى الاول من يناير، حيث قدم فندق روس ريحان ب 154 دينارا للاقامة لشخص واحد في غرفة مزدوجة و218 للاقامة في غرفة منفصلة. وقدم فندق هوتيل جال ب 163 دينارا وفندق بولمان وفيرمونت ب 163 و175 و209 دنانير على التوالي للاقامة للشخص الواحد في غرفة مزدوجة وذلك للفترة من 29 ديسمبر الى 1 يناير 2011. وطرح المكتب 3 أيام في جدة على 5 فنادق بأسعار متفاوتة حيث قدم فندق الهيلتون تاور ب 171 دينار وفندق روتانا المروة ب 172 دينارا وفندق زام زام ب 182 دينارا وفندق موفنبيك ب 185 دينارا وفندق دار التوحيد ب 217 دينارا وكلها للشخص الواحد للاقامة في غرفة مزدوجة. وفي السياق نفسه قال مصدر مسؤول في المكتب ان المؤسسة مقبلة على تقديم خدمات جديدة للركاب سيتم الاعلان عنها بعد الانتهاء من دراسات الجدوى التي تقوم بها حاليا، مضيفا ان المؤسسة ستكون سباقة في تطبيق الاقتراحات، مضيفا انه من خلال الدراسات التي أعددتها المؤسسة مع شركات الطيران ومكاتب السياحة والسفر في الكويت ارتأت ابتكار خدمات جديدة لركاب الكويتية من جهة أخرى طرح قسم العطلات في المؤسسة فندق كمبرلاند في العاصمة البريطانية لندن ب 424 دينارا لمدة 6 أيام شاملة تذكرتي السفر والعودة على متن الرحلة السياحية والاقامة في غرفة مزدوجة. وقدم القسم كذلك 30 يوما في جمهورية تشيكيا بقيمة 1350 دينارا في منتجع كارلوفي فاري، مبينة ان العرض يتضمن تذكرة سفر وعودة و3 وجبات والمواصلات من والى المطار بالاضافة الى جميع أنواع العلاج والمساج. وبينت ان الناقلة تركز في عطلاتها على الاماكن الجديدة في مناطق مختلفة من العالم وذلك لتحريك سوق العطلات والحجوزات «الباكج» بصورة كبيرة لتساعد الشركة الام «الكويتية» في تجاوز فترات التشغيل المنخفض من خلال ملء المقاعد بالسائحين الراغبين في قضاء أوقات مميزة وعطلات قصيرة بعيدا عن أجواء العمل وضغوطاته.