بيروت
كان هذا المسجد في الأصل واحداً من أهم المعاقل في بيروت. بنيت على الساحل ، وهي امتداد لسوق سوق الطويل الذي يطل على البحر. تم استخدام الطابق السفلي كمخزن للمسوقين ، بما في ذلك تجارة الأخشاب. بين 1257 و 1260 هـ. كان المسلمون في بيروت ، الحماس المليء بالحيوية ، قد جمعوا جناحاً على الجانب الغربي من القلعة وأضيفوه إلى القلعة قبل تحويله إلى مسجد ، وبامتنان للسلطان عبد المجيد (السلطان بين 1839 و 1861) الذي منحهم الدعم الذي قدموه للقرية. مسجد عام 1844 (1260 هـ) باسم المجيدية. في وقت لاحق ، قاموا ببناء الفناء الداخلي والسقف وفتح الباب الذي يتيح الوصول إلى طريق الميناء مع درج حجري.
تقرير في عام 1840 وخلال حصار بيروت ، قصفت جيوش الحلفاء (بريطانيا ، روسيا ، النمسا) في حربهم ضد الجيش المصري القلعة التي لم يتم تحويلها إلى مسجد في الوقت المناسب. كانت آثار هذه التفجيرات لا تزال واضحة في أوائل القرن العشرين على الواجهة الشمالية. خلال الحرب اللبنانية التي استمرت من عام 1975 إلى عام 1990 ، تم تدمير المسجد وإعادة بنائه من قبل المديرية العامة للمؤسسات الدينية (الأوقاف) التي أضافت بالقرب من المئذنة القديمة مستوى أعلى آخر.

بيروت
بني هذا المسجد عمر الغزاوي في بيروت عام 1299 هـ / 1882 م. أفاد بعض كبار السن في بيروت أن هذا المبنى كان يحتوي في السابق على نافورة في الجزء الشمالي من الفناء الخارجي. تم إجراء العديد من التعويضات والإضافات لهذا المبنى خلال العام 1397 هـ / 1977 م.

بيروت
يقع في حي المصيطبة بالقرب من مقر إقامة الرئيس صائب سلام ، وقد بني عام 1884 هـ (1302 هـ) في عهد السلطان عبد الحميد الثاني. وساهم حاكم سوريا أحمد حمدي باشا جزئيا في تكلفة البناء ، بالإضافة إلى المساهمات التي تم جمعها من أهل بيروت. أجريت بعض التجديدات والتجديدات في عام 1973 (1393 هـ) واستمرت حتى فبراير 1975 (صفر 1395 هـ).

بيروت
كما هو موضح بالنقوش فوق شرفة المدخل للواجهة الشمالية ، تم بناء هذا المسجد في أواخر القرن التاسع عشر ، 1887-1888 (1305 هـ) ، من قبل بيهام والشيخ محمد عبد الله الحباري ، الأرض هي هدية من الشيخ محمد علية ، عين لاحقا مفتي الجمهورية اللبنانية. أعادت المؤسسات الدينية الإسلامية بناء المسجد ومحكمته في عام 1951 ، وركبت أنابيب المياه للوضوء. تم نقل مدخل مقنطر إلى مسجد الأمير عساف ووضعه في الجدار. وكان التقرير أيضا نافورة في الزاوية الشرقية من الفناء المطل على جانب بحر الشمال.
في السنوات الأخيرة ، تم تجديد المسجد ، مع الحفاظ على طابعه التاريخي ، وأخيرا تم نقل المدخل الرئيسي إلى الجانب الشمالي من البحر ، عندما تم رسم الطريق الساحلي من قبل بلدية المدينة.