- بعنوان اسطنبول قول عنها ما تقول
- حيث تم استاجار سيارة كالعادة من موقع
- http://www..com/?gclid=CK-6nquwmqwCFYZLpgodzh0DOQ
- فذهب من حيث رحل ولم يعقب إلا أنه نبهني الى العودة من نفس الطريق.
- وهذه نصيحة لمن يريد ان يفكر في استجار سيارة
- السؤال ولماذا اخذت سيارة
بعنوان اسطنبول قول عنها ما تقول
الحلقة الاولى اولى احييكم وارحب فيكم اخواني الغاليين في هذا المنتدى الطيب واحيي كل من علمني وجعلني اعشق تركيا وعلمني كيف اكون جريئ على ادمان تركيا وادمنت القيادة فيها ولعله ليس الخيار الافضل ولكنه هو الذي بحصل معي كل عام بفضل الله ومنته
ممكن الظغط على الخريطة لتخرج بالحجم المناسب
خريطة الطريق
اترككم مع رحلتي الى تركيا 2012 التي تمت بحمد الله من الفترة 22/6/2012 الى 13/7/2012
حيث تم استاجار سيارة كالعادة من موقع
http://www..com/?gclid=CK-6nquwmqwCFYZLpgodzh0DOQ
وهي سيارة هايونداي صغيره بنزين برغم من ارتفاع سعر البنزين الا ان صغر حجمها ساعدنا كثيرا في التنقل وكانت تعبئتها بحدود 100 ليرة تركيه اذا ماكنت غلطان عندنا لربما 30 ريال تكفيها تم استأجارها على طول الرحله من المطار الى المطار مرة اخرى تم حجز فندق في اسطنبول فقط لتلافي اي زحام في موسم السياحة من موقع بوكنج وهو فندق فريزر الذي وضعت عنه صور كثيره في تقريري 2011
وهذه بعض المقتطفات من الصباح و الغيوم في الصباح الباكر سرعان ما تنقشع وتأتي الشمس مهلله بيوم جديد حار
وصلنا الفندق متاخرين بسبب ضياع هاتفي المحمول في الطيران التركي مشكلة اولى ( يالله فال خير) ولم انتبه له الا ونحن عند المغادرة شخصيا فقدت الامل في وجوده إلا أن ام عبدالله شدت من ازري من عدم اليأس و البحث قلت لعله وقع عند الشنط استأذنت موظف الحراسات في الدخول من جديد قال لا غير مسموح اسال المفقودات سالت ولم اجد شي، قلت ارجوا ان ادخل كي اشاهد ولعل اتذكر اين وقع سلمت لهم جواز السفر ودخلت من جديد وبحثت ولم اجد شيئ . كلمت رجل الامن قال اتبعني فذهب الى مكان بعيد نوعا ما إلى مكتب المفقودات الطيران التركي مختلف عن الاخر وابلغهم بالامر وماهي الا دقائق حتى اخبرونا بوجود الهاتف وجاري احضارة .
الحارس او رجل الامن ينتظر طيبه خاطر بين قوسين (بقشيش) وانا في حال اخر متعب من السهر والاعداد للسفره و السفر متاخر قريب الساعة 3 صباحا ووصلنا منهكين وزاد علينا ضياع الهاتف . طال انتظار الحارس لي وقالها لي بصريح العبارة واعطيته المقسوم لايوجد شئ لله في لله
فذهب من حيث رحل ولم يعقب إلا أنه نبهني الى العودة من نفس الطريق.
الجوال محمل فيه كثيرمن مواقع واحداثيات ومراسلات من الاخ العزيز بوخالدين الذي سرني لقاءه في اوزنجول هناك .
جاء دور تسليم السيارة اين انت وين نحن فوق تحت اختلف التسليم ليس كما هو العام المنصرم حيث استلمت السيارة من مكتب داخل قاعة المغادرون وهذه المره جاء من مكتب خارج المطار و الموقع الاكتروني هو مجرد وسيط بين عدة شركات وياخذ عمولته فقط
وهذه نصيحة لمن يريد ان يفكر في استجار سيارة
ان كان المقصود من استجار سيارة هو التجول في اسطنبول و التسوق و الذهاب و الاياب فلا فائدة من تاجير لربما التاكسي افضل او اي وسيله اخرى لأنك لن تبلغ المكان الذي تريد مع القارمن او بسؤال المجرد من اشخاص يكون التواصل بينك و بينهم صعب اصلا بسبب اللغة اضافة الى مواقف السيارات في الاسواق صعبه عدا المولات كذلك رسوم المواقف مرتفعه و المواقف العامة ايضا على سبيل المثال جوله على الكورنيش تحتاج الى ان تتوقف بسيارتك الساعة ب6 ليرات للوقوف العادي تجد محصل نقود من البلديه يقوم بتحصيل الرسوم ويحمل معه جهاز الكتروني ناهيك عن سعر البنزين ومسوؤليه الاستجار نفسها متعبه كذلك المخالفات .
السؤال ولماذا اخذت سيارة
عن نفسي لكي اسافر بها الى شمال تركيا بمسافة اكثر من 1000 كيلو تقريبا على مراحل وهي ليست الوسيله الافضل ولا الاقتصاديه بل هي الاريح و الخصوصية التامة وميزتها الاكتشاف و التوقف كيف ما شئت و في الشمال التركي الشوارع بسيطه وتعرجاتها معروفه تقريبا ولا يوجود لرسوم مواقف على الغالب الا القليل تذكر إن بعض الشوارع الرئيسية بها رسوم مثل الخطوط السريعة لذلك تحتاج اخذ بطاقة مسبوقة الدفع تخصم عليك في كل بوابه مبلغ معين وممكن تتلافى الطرق السريعة الى طرق فرعية لتجنب الرسوم ولكن ستقع في الزحام و هذا الشي متعب ولا داعي له في اعتقادي .
لو جمعت قيمة البنزين فقط لرحلة الذهاب من اسطنبول الى الشمال التركي لوجدت ان قيمة البنزين تفوق قيمة تذكرة طيران اسطنبول طربزون على سبيل المثال بل وتقتصر عليك بعض الايام التي حتما ستقضيها في التنقل بين الفنادق في مسافه تفوق عن 1400 كيلو متر
مدينة العاب من جواهر مول
بهذه الصورة تنتهي هذه الحلقة على امل اللقاء بكم في حلقة جديدة و الى ذلكم الحين هاهو ماجد القطري يحييكم
لاتنسوا في تقريري هذا المزيد من الصور و الطبيعة الرائعه و معانقه الثلج لاول مرة
زيارة بورصة اول مرة وانطباعي عنها وبعض المدن