بانكوك المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
الهدار
09-11-2022 - 04:22 am
  1. محتجون احتلوا البرلمان لثلث ساعة

  2. تجمع كبير


محتجون احتلوا البرلمان لثلث ساعة

تاينلد تعلن الطوارئ في العاصمة أعلنت حالة الطوارئ في العاصمة التايلندية بانكوك بعد أن اقتحم عشرات المتظاهرين من أنصار رئيس الوزراء الأسبق تاكسين شيناواترا البرلمان لنحو عشرين دقيقة، في أجرأ تحرك للمعارضة التي بدأت احتجاجاتها قبل نحو أربعة أسابيع مطالبة بحل هذه الهيئة لأنها "غير شرعية".
وقال رئيس الوزراء أبهيسيت فيجاجيفا http://www.aljazeera.net/NR/exeres/4087F4ED-D14D-485E-8865-BFF016EBDB49.htm في خطاب متلفز اليوم إن هدف فرض الطوارئ إعادة الأوضاع إلى طبيعتها.
وتمنح حالة الطوارئ -التي تفرض لرابع مرة منذ 2008- الجيش والشرطة سلطات واسعة وتمنع تجمع أكثر من خمسة أشخاص وتقيد الإعلام.
احتلال البرلمان
وجاء القرار بعد أن اقتحم عشرات المتظاهرين لبعض الوقت مقر البرلمان مما اضطر نوابا كثيرين إلى الهرب متسلقين جدران المبنى، فيما أجلي بعض الوزراء من المكان جوا.
وكان فيجاجيفا في اجتماع حكومي في البرلمان لكنه انسحب قبل اقتحامه وانتقل إلى ثكنة يتمركز بها منذ بدأت الاحتجاجات الشهر الماضي.
فيجاجيفا أعلن الطوارئ بخطاب متلفز
وألغى زيارة إلى واشنطن الأسبوع القادم (الفرنسية)وجعلت التطورات فيجاجيفا يلغي سفرا إلى الولايات المتحدة حيث كان يفترض أن يحضر الأسبوع القادم مؤتمرا دوليا بشأن الأمن النووي.

تجمع كبير

وأكد زعماء المتظاهرين أنهم لا يعبؤون بالقرار ودعوا عشرات الآلاف من أنصارهم إلى البقاء متمركزين في الحي التجاري في بانكوك، تحضيرا لتجمع هذه الجمعة قيل إنه سيكون الأكبر حتى الآن.
وأغلب المتظاهرين -الذين باتوا يعرفون بأصحاب القمصان الحمر http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F8E03B9D-89EC-48EF-8537-8F24294A6D5C.htm"- من أتباع شيناواترا ومن أنصار الديمقراطية وهم يقولون إن حكومة فيجاجيفا غير شرعية لأنها جاءت إلى السلطة بدعم الجيش الذي أطاح بشيناواترا في 2006، على الرغم من أنها تقلدت مقاليد الأمور بعد انتخابات أجريت قبل 16 شهرا.
وخاطب اليوم شيناواترا أنصاره من منفاه اللندني عبر رسالة على موقع تويتر وأشاد ب"شجاعتهم وصبرهم واتحادهم".
أسلوب التفاوض
وزاد المتظاهرين جرأة عدمُ رغبة الحكومة في استعمال العنف مخافة أن تتكرر أحداث أبريل/نيسان 2009 حين قتل شخصان على الأقل في المواجهات.
وفضلت الحكومة أسلوب المفاوضات التي لم تثمر أية نتيجة حتى الآن. وقال مصدر لم يكشف هويته لصحيفة تايلندية إن قائد الجيش قال في حديث مع فيجاجيفا إنه لا مبرر لاستعمال القوة مع المتظاهرين.
التحفظ في مواجهة المتظاهرين -الذين لم يعتقل أي منهم على الرغم من التهديدات- جعل أفراد الطبقة الوسطى ورجال الأعمال متذمرين من فيجاجيفا خرّيج أكسفورد الذي يرى فيه المحتجون رمزا لنخبة متمكنة لا تعبأ بالريف الفقير حيث ينحدر منه أغلبهم.
منقول من موقع الجزيرة الاخباري


التعليقات (5)
الهدار
الهدار
  1. وسط أنباء عن سقوط خمسة قتلى محتجو تايلند يطلبون حل البرلمان فورا

  2. خارج العاصمة


وسط أنباء عن سقوط خمسة قتلى محتجو تايلند يطلبون حل البرلمان فورا

طالب أنصار المعارضة في تايلند بحل البرلمان فورا، وذلك وسط أنباء عن مقتل خمسة أشخاص مع اشتعال المواجهات في العاصمة بانكوك اليوم السبت، غير أن الجيش أعلن هذا المساء انسحابه من معارك الشوارع، في حين توسع الاحتجاج إلى مدينتين شمال البلاد.
ودعا فيرا موسيكابونغ، وهو زعيم للمحتجين، بالعاصمة رئيس الوزراء التايلندي أبيسيت فيجاجيفا http://www.aljazeera.net/NR/exeres/4087F4ED-D14D-485E-8865-BFF016EBDB49.htm إلى حل البرلمان على الفور ومغادرة البلاد.
وقال "نغير مطلبنا من حل البرلمان خلال 15 يوما إلى حله على الفور، ونطالب أبيسيت بمغادرة البلاد على الفور".
ومن ناحية أخرى وردت أنباء عن مقتل عدة أشخاص خلال الاشتباكات التي جرت بين المحتجين وقوات الجيش في العاصمة اليوم السبت، وفي حين نقلت وكالة أسوشيتد برس عن مصادر طبية قولها إن خمسة بينهم صحفي ياباني قتلوا في الاشتباكات، تحدثت وكالة الأنباء الفرنسية عن ثلاثة قتلى.
وتتحدث الأنباء عن عدد متزايد من الجرحى وصل إلى 130 حسب وكالة الأنباء الفرنسية، وذلك عندما أطلقت الشرطة الرصاص باتجاه المتظاهرين لدى محاولتها تفريقهم، كما استخدمت خراطيم المياه وغازا مدمعا.
وقال متحدث باسم الجيش إن 22 جنديا أصيبوا بجروح في المواجهات، ودعا إلى هدنة مع المتظاهرين.
وقال المتحدث باسم الجيش التايلندي إن قوات الجيش انسحبت من معارك الشوارع مع المحتجين، وإن ما يقارب مائتين قد أصيبوا بجراح.
وطالب العميد سانسيرن كاويكومونيرد المحتجين عبر التلفزيون الوطني بالانسحاب من الشوارع في المقابل، وأفاد بأن مسؤولا حكوميا كبيرا كلف بالتنسيق مع المحتجين "لإعادة السلام".
وكان متظاهرون يرتدون قمصانا حمراء قد حاولوا اقتحام قاعدة عسكرية، لكن الشرطة تصدت لهم وأحاطت بهم من عدة جهات.مواجهات
وقد نقل عن شهود عيان في العاصمة بانكوك ما مفاده أن قوة من الجيش التايلندي أطلقت نيران بنادقها في الهواء لتفريق مظاهرة لأصحاب القمصان الحمراء http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F8E03B9D-89EC-48EF-8537-8F24294A6D5C.htm (التسمية المعروفة لأنصار المعارضة المطالبة بتنحي الحكومة) وذلك عند جسر بان فاه أحد المراكز الرئيسية لتجمع المعارضة في مظاهراتها المستمرة منذ شهر تقريبا.
وقال المتحدث باسم الجيش التايلندي العميد سانسيرن كاويكومونيرد إن الجنود استخدموا أيضا خراطيم المياه لتفريق نحو مائتي متظاهر طوقوا موقعا عسكريا في العاصمة بانكوك بعد أن فشلوا في اقتحامه، مؤكدا أن الحادث لم يسفر عن وقوع إصابات دون أن يشير إلى ما تردد عن إطلاق النار في الهواء.
وفي الوقت ذاته تجمع العديد من أفراد مكافحة الشغب في موقع آخر قرب المركز التجاري للعاصمة بانكوك حيت يحتشد أنصار المعارضة وسط أنباء عن وقوع اشتباكات بين الطرفين، وذلك وسط هتافات المتظاهرين الذين طالبوا باستقالة رئيس الحكومة أبيسيت فيجاجيفا والدعوة لانتخابات برلمانية جديدة.

خارج العاصمة

وقال مسؤولون إن مئات من المتظاهرين ذوي "القمصان الحمراء" احتشدوا خارج مقر المقاطعة بمدينة شيانغ ماي أكبر المدن بشمال تايلند اليوم السبت وهم يرددون شعارات مناهضة للحكومة، وذلك بعد وقوع اشتباكات في العاصمة.
وقال مسؤول داخل مقر المقاطعة إنه "لم يكن هناك عنف حتى الآن، وإن المتظاهرين اكتفوا بترديد شعارات مناهضة للحكومة".
وقال مصدر عسكري إن أربعمائة من رجال الأمن يحيطون بالمتظاهرين، ويتفاوضون معهم على مغادرة المكان.
يُشار إلى أن شيانغ ماي هي مسقط رأس رئيس الوزراء التايلندي السابق تاكسين شيناواترا الذي حل محله رئيس الوزراء الحالي.
من ناحية أخرى اقتحم نحو ستمائة محتج من أصحاب "القمصانالحمراء" مكتبا حكوميا محليا في مدينة أودون تاني بشمال شرق البلاد، معبرين عن غضبهم من حملة القمع التي تستهدف حركتهم في العاصمة.
وذكر التلفزيون أن المحتجين في أودون تاني اقتحموا البوابات وقطعوا الأسلاكالشائكة، وأزالوا المتاريس ودخلوا مجمع مجلس البلدية.
منقول موقع الجزيرة الاخبارية

الهدار
الهدار
  1. قتلى ومئات الجرحى بمظاهرات تايلند

  2. أبهيسيت فيجاجيفا (الفرنسية)

  3. مناشدة للملك

  4. دعوة أميركية


أميركا تدعو لضبط النفس

قتلى ومئات الجرحى بمظاهرات تايلند

ارتفع عدد ضحايا اشتباكات السبت بين القوات التايلندية والمتظاهرين المعارضين للحكومة في العاصمة بانكوك إلى 18 قتيلا على الأقل و678 جريحا، في أعنف أعمال عنف سياسي تشهدها البلاد منذ عقدين، مما دفع واشنطن إلى دعوة أطراف الأزمة إلى ضبط النفس.
وبعد شهر من المظاهرات المتواصلة فتحت قوات الجيش النيران على المتظاهرين المعارضين المعروفين بأصحاب

أبهيسيت فيجاجيفا (الفرنسية)

وفي وقت سابق السبت قال رئيس الوزراء التايلندي أبهيسيت فيجاجيفا http://www.aljazeera.net/NR/exeres/4087F4ED-D14D-485E-8865-BFF016EBDB49.htm إن الجيش مسموح له باستخدام الرصاص الحي في الاشتباكات مع المحتجين "فقط بالإطلاق في الهواء ودفاعا عن النفس".
وبعد سقوط هذا العدد من الضحايا قدم رئيس الوزراء تعازيه لكنه رفض الخضوع لمطالب المتظاهرين قائلا "سوف أستمر أنا وحكومتي في عملنا لحل الوضع وإحلال السلام في البلاد".
أما الناطق باسم قيادة عمليات الطوارئ المعنية بتنفيذ قانون الطوارئ الكولونيل سانسرن كايوكامنرد، فقال "نعتقد أن ثمة حاجة إلى التفاوض في هذه اللحظة للحيلولة دون حدوث المزيد من تدمير الممتلكات وإزهاق الأرواح".

مناشدة للملك

على الجانب الآخر دعا أنصار المعارضة ملك تايلند بوميبون أدولياديج إلى التدخل لحل الأزمة، كما دعا زعيم المحتجين بالعاصمة فيرا موسيكابونغ رئيس الوزراء أبهيسيت فيجاجيفا إلى حل البرلمان على الفور ومغادرة البلاد.
وقال "نغير مطلبنا من حل البرلمان خلال 15 يوما إلى حله على الفور، ونطالب أبهيسيت بمغادرة البلاد على الفور".
وتعد اشتباكات السبت الأعنف من نوعها منذ الاشتباكات الدامية التي شهدتها البلاد عام 1992 عندما قتل العشرات في الشوارع.
اتساع الاحتجاجات
متظاهرون يحتمون بسارة
لتفادي الرصاص (الفرنسية)
وخارج العاصمة بانكوك حيث وقعت الاشتباكات الدامية، احتشد مئات من المتظاهرين ذوي "القمصان الحمراء" خارج مقر المقاطعة بمدينة شيانغ ماي أكبر المدن بشمال البلاد وهم يرددون شعارات مناهضة للحكومة.
وقال مسؤول داخل مقر المقاطعة مساء السبت "لم تحدث أعمال عنف حتى الآن، والمتظاهرون اكتفوا بترديد شعارات مناهضة للحكومة".
وأفاد مصدر عسكري بأن 400 من رجال الأمن يحيطون بالمتظاهرين ويتفاوضون معهم من أجل مغادرة المكان.
يشار إلى أن شيانغ ماي هي مسقط رأس رئيس الوزراء التايلندي السابق تاكسين شيناواترا الذي حل محله رئيس الوزراء الحالي.
من ناحية أخرى اقتحم نحو 600 محتج من أصحاب "القمصان الحمراء" مكتبا حكوميا محليا في مدينة أودون تاني بشمال شرق تايلند، معبرين عن غضبهم من حملة القمع التي تستهدف حركتهم في العاصمة.
وذكر التلفزيون أن المحتجين في أودون تاني اقتحموا البوابات وقطعوا الأسلاك الشائكة وأزالوا المتاريس ودخلوا مجمع مجلس البلدية.

دعوة أميركية

وفي إطار ردود الفعل الدولية على الأحداث، دانت الولايات المتحدة اندلاع أعمال العنف في تايلند ودعت المحتجين التايلنديين وقوات الأمن إلى ممارسة ضبط النفس.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض مايك هامر "نأسف لاندلاع أعمال العنف السياسي في تايلند حليفتنا وصديقتنا منذ أمد بعيد وندعو إلى مفاوضات بحسن نية من جانب كل الأطراف من أجل حل القضايا القائمة بالوسائل السلمية"
منقول من موقع الجزيرة الاخباري

الهدار
الهدار
عذرا تم تعديل الرابط وضعت رابط بالخطأ

الهدار
الهدار
تقرير اخباري فديو
تايلاند: المتظاهرون يرفضون التفاوض مع الحكومة http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2010/04/100411_dh_thai_rejection_tc2.shtml

الهدار
الهدار
  1. جدول زمني


بوادر انفراج الازمة يلوح في الافق البعيد
أنباء عن احتمال تقديم موعد الانتخابات
محتجو تايلند يؤبنون قتلاهم
حمل أنصار الجبهة المتحدة للديمقراطية ضد الدكتاتورية في تايلند المعروفون بأصحاب
رئيس الوزراء قد يقدم موعد حل البرلمان عدة أشهر وفق تسريبات صحفية (الفرنسية- أرشيف

جدول زمني

وقالت الصحيفة إن تلك الشخصيات الحكومية تعتقد أن إصدار رئيس الوزراء بيانا بشأن الجدول الزمني لقيامه بحل البرلمان بصرف النظر عن كيفية رد أصحاب القمصان الحمر "قد يكون أفضل وسيلة بالنسبة له للتمسك بمنصبه".
وكان جاتوبورن برومبان، وهو أحد قادة المعارضة قد أكد أمس أن "أصحاب القمصان الحمر لا يتفاوضون مع القتلة"، متهما رئيس الوزراء بأن "يديه ملطختان بالدماء". وهو الموقف الذي أكد عليه المحتجون مجددا في مظاهرات اليوم أثناء تأبين القتلى.
وتوقعت صحيفة بانكوك بوست أن لا يقوم رئيس الوزراء بإعلان حل البرلمان المقترح إلا بعد عطلة العام التايلندي الجديد "سونجكران" هذا الأسبوع، ولم توضح سبب ذلك التريث. وتمتد عطلة سونجكران من يوم الثلاثاء حتى الخميس، ولكن الحكومة جعلت أيضا يوم الجمعة 16 أبريل/ نيسان عطلة قبل فترة طويلة من بدء الاحتجاجات.
وفي مقابل تلك التقارير الصحفية، قلل المتحدث باسم الحكومة التايلندية بانيتان واتنياغورن من شأن تلك التوقعات، وقال إنه لم يجر الحديث عن انتخابات في ذلك الموعد بعد، وفق ما نقلت عنه وكالة الصحافة الفرنسية.
يذكر أن جنود الجيش التايلندي انسحبوا في وقت متأخر السبت من الموقعين الرئيسيين اللذين كان يتظاهر فيهما المعارضون، وذلك بعد أن أبرم زعماء المعارضة مع الحكومة اتفاقا لوقف الاشتباكات، وأفرج المتظاهرون بدورهم عن ستة جنود كانوا يحتجزونهم.
وقال متحدث باسم الحكومة الأحد إنه تم فتح خط اتصال مع أصحاب القمصان الحمر ولكن الظروف ليست مواتية لإجراء محادثات رسمية. لكن مسؤولين حكوميين أكدوا أنه يتعين على الحكومة أن تستعيد المناطق العامة في إشارة إلى أماكن سيطر عليها المحتجون وأخفق الجيش في إبعادهم عنها منها قاعدة عسكرية ببانكوك يعسكرون حولها منذ شهر.
منقول موقع الجزيرة الاخباري


خصم يصل إلى 25%