حيا الله ولد مكة
والحمد لله على السلامة
متابعين معك على طول
الله يوفقك

بالتوفيق يا أبو أحمد ,,,
أنا جاي فانكوفر باذن الله بعد أسبوعين لدراسة الماجستير ,,,
عندي سؤال عن الحجاب : هل كان الحجاب نفس اللي عندنا هنا يعني عباة رأس سوداء أم كان ملون و ما انطباعهم عن المحجبات؟ و كيف تعاملتم مع الجوازات اذا ارادو التأكد من شخصية المرأة؟
سؤال أخر: كيف الجو الايام هذي؟ يعني اجيب لبس صيفي و لا يحتاج جاكيتات ؟
و لا تطول علينا بيومياتك,,,,

الحمد لله على السلامة ..
وإن شاء الله تنبسط وتستانس أنت والعائلة الكريمة ..
أسلوبك رائع ونحن متسمرين عند الشاشة بانتظار جديدك ..
شكرا لك ..

wooden
الله يحييك ويحفظك

عزيز نفس
بإذن الله توصل بالسلامة
كان بالطبط نفس الذي في مكة حجاب لا يبين إلا عينيها كي تمشي أسود في أسود وليس مزركش كان إنطباعهم عادي جدا بيد أن في مطار فرانكفورت أخذوا ينظرون إلينا بنظرات تعجب وإذا أرادو التأكد من شخصية المرأة توجد موظفة للجوازات مرأة وتقول للمرأة أكشفي وجهك حتى ترى موظفة الجوازات وجهه ثم تختم على جوازها حيث أن كشف الوجه لا يأخذ منها إلا نصف ثانية حدها ترفع الغطاء ومن ثم تنزله وأيضا من باب الإطمئنان واجهتنا إمرأة محجبة في الجوازات ولكن ليس كحجابنا
عني أنا وعائلتي لم نحتاج إلى ملابس شتوية لأن شمسهم حارة تطفئ من برودة الجو وأما عن الأطفال فإنهم يحتاجون لأنهم لا يستحملون البرد حتى مع وجود الشمس حيث أن ابن أخي أصيب بإسهال نتيجة لذلك .

حمدلله على السلامه اخوي ابو احمد
انا لي تقريبا خمس ايام في فانكوفر والحمدلله من اول يوم وانا مستانس ومتأقلم مع الوضع مع إنها اول زياره لي لقاره امريكا
المهم حبيت أسألك عن اسعار الشحن من السعودين إلى فانكوفر هل هي غاليه
انا ناوي اخلي الاهل يشحنون لي بعض الاغراض ممكن وزنها يوصل 20 كيلو بالكثير
وبالتوفيق لك

" عبدالله "
الله يعطيك العافية أخي عبدالله والله ليست لدي أية معلومات عن الشحن ولكن عل سؤالك هذا يثير حفيظة أعضاء منتدانا العزيز
ولك مني جزيل الشكر

1. ليوم سأكمل لكم ماحدث لي عندما ذهبت للمعهد:

ليوم سأكمل لكم ماحدث لي عندما ذهبت للمعهد:

أستيقظت من نوم عميق وإذ بي أرى أخي وأبي يقولا لي "صح النوم" الفجر قد أشرق وصلاة الفجر قد قضت قم صل فصليت ونزلت مع أهلي لشراء الافطار من الفندق ثم صعدنا وتناولناه وبعد ذلك اتصلت بي مديرة المعهد وقالت لي ريان أما تود أن تأتي فذهبت إلي على عجل أنا وأبي وأخي الكبير وكان ذلك على أقدامنا لقرب المسافة نسبيا، فأول ما دخنا استقبلتنا المديرة وكانت عجوز ولكنها نشيطه فأخذت تكرمنا وتقدم لنا القهوة ومن ثم دفعت لها حساب خمسة أسابيع وإذ بي أفاجئ بطالبة برازيلية مادة يدها لتسلم علي وتقول هاي ريان "أتوقع ماذا يكون موقفكم" عموما قبضت يدي إلى صدري فبادرتني قائلة أوه sorry ومن ثم جلست وهي أمامي إستعدادا لبداية الدراسة ولتوه وصلت الطالبة اليابانية ما أدري ماسمها وجاءت لتسلم علي ففعلت معها كما فعلت مع زميلتها فبادرت البرازيلية قائلة أو good that deffrient in cltureوحينها وددت لو صححت لها أن هذه ليست ثقافة أو عادة بل هي أمر من أمور الدين لكن أخوكم الهزبر من هول الموقف لم يستطع أن يرد بل أخذ يبتسم إبتسامة من لا يفهم ومن ثم دخلنا فصل الدراسة وبدأت أقرأ بعض القطع الطبية وإذ بالمدرسة تقول أوه ريان أنت تفوق عليهم في قرأتك ((إخواني وهذا الذي رأيته في نفسي حقيقة لا مجاملة فمادة اللغة الإنجليزية التي تفرضها علينا الدولة في مناهج التعليم العام والعالي أتى مفعولها هنا فالطالبتان اليابانيتان لم تستطيعا أن تنطقا بجملة واحدة صحيحة أخالكم تسألونني عن البرازيلية فأقول أنهم نقلوها لمستو آخر )) ثم جئنا لموعدالصلاة وكان وقد حصة فكلمت المديرة فقالت ألا يمكنك تأخير الصلاة حتى الثانية ظهرا فقلت لا فقالت كم ستأخذ قلت 3 دقائق لا غير فطلبت من الطالبتان اليابانيتان الخروج من الفصل وقالت لي صل هنا حينها أعتذرت منهما وصليت ومن ثم أكملنا يومنا الدراسي وكان جدا شاقا علي لكثرة المعلومات الطبية التي اكتسبتها وبعد ذلك أتى موعد الرحيل المشكلة هنا أن أهلي نقلو إلى فندق آخر قريب من العائلة التي سأسكن فيها وحينئذ لم أعرف ماذا أفعل وإذ بي اتصل على أهلي فلم يردوا فاتصلت بالعائلة الجديدة فكلمني الأب فقلت له ما أستطيع ولا أعرف كيف آتي لمنزلك فقال لي أعطني المديرة فكلمها فقالت ريان تعال معي أعلمك كيف تركب ال sky train وأشتريت البطاقة وساهمت معي في مبلغ البطاقة وكان ذلك سلفا سأرده لها غدا إن شاء الله ومن ثم نزلت وركبت الsky train ولم أعرف إلى ماذا سيوصلني بيد أن المديرة كتبت لي عنوان العائلة الجديدة في وريقة ثم وصلت للمحطة إذ بأب العائلة ينتظرني فأركبني سيارته وانطلقنا إلى المنزل الجديد وفي الطريق أتاني إتصال من أهلي أنهم سيغادرون البلاد غدا أو بعد غد فلم أستطع تحمل مايجري فقلت للأب إذهب بي إلى فندق أهلي لأتفاوض معهم وذهبنا إليهم وقلت لهم كيف تتركوني لوحدي ولم أعتد على ذلك فقالوا إن أبيك لا يستطيع أن يتحمل أجواء هذه المدينة الحارة نسبيا حيث كانت درجة الحرارة 32 درجة مئوية وأمك لا تستطيع أن تصبر على ما تشاهده من تفسخ بنات هذه البلد "إلا من رحم ربي " فقلت لهم شأنكم و أمري إلى الله ومن ثم ذهبت إلى منزلي الجديد وإني لناظر غدا ماذا يفعلون "أهلي".
ها أنا ذا أكتب إليكم هذه السطور من منزلي الجديد في إحدى طواحي فانكوفر مع عائلتي الجديدة.
مشتاق لردودكم .
أخوكم:ريان(أبو أحمد).

ماشاء الله ,,
كم أنت رائع ..
بالتوفيق لك ولكل السعوديين هناك ..
أعجبني قوة شخصيتك واعتزازك بدينك وثقافتك ..
لكن ألا ترى أن المبالغة في هذا قد يسبب لك نوعا من الحرج ؟؟
يعني الفتيات لو صافحتهن لكان أدعى لقبولهن ولاعجابهن بأخلاقك ومن ثم سيسألنك قطعا عن السعودية وعن دينك وثقافتك ..
عموما نحن نستمتع بقراءة ما تكتب فأسلوبك راقي جدا واسلوب قصصي جميل ..
استغرب من عدم تحمل والدك لحرارة الجو ( 32درجة ) فهل أنت تمزح ؟
ثم كيف سيرجعان بعد أن تكلفا في استخراج التأشيرة وشراء التذاكر ؟؟
هل هذا معقول ؟
أراك تقول تفسخ البنات ..
يعني هل كان والدتك - حفظها الله - تعتقد أنهن كبنات المملكة في حجابهن وعفتهن ؟؟
لي عودة والله يحظك ،،