تميزت السفارة السعودية بكثر الباصات حيث حجزت اغلب شركات الباصات مما اوقع بقية السفارات الاخرى في حرج ولكن تم حل المشكلة باتصال السفرى بينهم وتوجيه من لم ليس له مركب الى موقع سفارة السعودية وكان للسفارة السعودية ميزة الاسرع في اخلاء مواطنها ومن رغب من مواطني مجلس التعاون
بينما تميزت سفارة الكويت بحجز الغرف الفاضية في فنادق دمشق وعندما اتت السفارات الاخرى لم تجد غرف مما اوقعها في حرج
بينما تميزت سفارة الامارات بسرعة اخلاء راعيها من دمشق فكلما امتلت صالات مطار دمشق اتت طائرة واخذتهم مما اوقع السفارات الاخرى في حرج امام مواطنيها وكثرة شكاوئهم وواقع السفرى المتواجدين في المطار في حرج كبير والسبب قديعود ان الامارات لديها اكثر من شركة طيران واسطول طيران الامارات الكبير جدا بينما طيرات الكويت والسعودية قليلة طائراتها
كان سفير الامارات الاكثر ابتسامة وفي بداية الرحلات كان يسمح للخليجين بالركوب وكانت ميزة لمن يرغب تغير بيروت بدبي ولكن بعد توافد الكثير من المواطنين الاماراتين امتنع الا لمن له واسطة (طبعا يكلمة احد السفراء الاخرين)
السفير السعودي كان قلق والسبب يعود الى قلة الطائرات ولكنه يتدخل عند اي وجود مشكلة فقد قام بخدمات كبيرة وخصوصا لمن معهم اطفال وكبار السن ومن ليس معه تذكرة فيتم اركابة بامر اركاب جاهز معه
اما السفير الكويتي فكان حريص على عدم تواجد مواطنيه في المطار اذا لتكن هناك رحلة قريبة ويتم توجيههم الى احد الفنادق المستاجرة
كما قدمت جميع السفارات الاطعمة والمشروبات في المطار
تميزجميع السفراء بالتواجد في مطار دمشق
والله ولي التوفيق