القصه الثانية بطلها واحد سوداني قابلته هناك له 27 سنه لف الفلبيين كلها حسب كلامه وضعه المادي سيء جدا كان يشتغل بالتاشيرات وكسب منها مبالغ جيده ومعروف لدى اهل المكاتب بخبرته باستقدام العماله الجيده بعد سنوات تزوج هناك وانجبت زوجته بنت كبرت البنت حتى وصلت سن الزواج اختلف مع زوجته بسبب الماده وهجرته زوجته واخذت البنت حاول يستردها فقالوا له ادفع المال وخذها وكان المبلغ كبير جدا جدا لم اتذكره الان وهو اذا وجد غداءه ماوجد عشاءه لأنه عاطل عن العمل الان ويقل قلبي على بنتي اخشى مااخشاه ان بنتي تنحرف في هذا المجتمع وان كل يوم افكر فيها واحيانا ابكي من القهر :112:والا استطيع السفر واترك بنتي هناك حتى السفاره السودانيه لم تساعده فهو كل يوم يردد يارب فرج فرج بصراحه اذا فكر الانسان بهذا الموضوع وخاصه انها بنت فانه يتفطر قلبه خوفا على بنته من الضياع بالمراقص والبارات حمانا الله واياكم واخوانا المسلمين