- معلومات عن مدينه الغردقه
- أماكن أخرى حول نطاق منطقة الغردقة
اولا : الموضوع هذا منقول حبيت انقله الي منتدينا الغالي لكي تعم الفائده للجميع
معلومات عن مدينه الغردقه
مدينه الغردقه هى عاصمه محافظه البحر الاحمر يبلغ بها 250 فندق متنوعين فى النجوم والعروض فى المدينه متعدده ومستمره ويوجد بها رياضه مائيه مثل رياضه الشراع وصيد البحر وسباحه الطفو والغطس وتتكون الغردقه من ثلاثه احياء وهو حى الدهار والسقاله والاحياء
حى الدهار: هو مركز المدينه القديم وترى به الحياه المصريه التقليديه وبها ايضا المحلات التجاريه والاسواق الشعبيه وسوق السمك ويوجد بها المصريين اكثر من الاجانب
حى السقاله: ويعتبر الجزء السياحى للمدينه ويعتبر مكان متجدد للاجازه وبه العديد من الفنادق ومراكز التسوق والمحلات والمطاعم والنوادى والتى تظل مفتوحه لحد منتصف الليل للسياح والمصريين
حى الاحياء: ويمتد من شمال مدينة الغردقة وبالتحديد من جنوب منطقة الجونة وبطول 22 كيلو متر وعلى الساحل إلى حى الدهار. ومن أهم مميزات هذا الحى أن عدد تعداد السكان بة أقل بكثير من مثيله فى باقى أجزاء مدينة الغردقة, وعلى الجانب الاخر فبطول الساحل يتواجد العديد من الفنادق التى تم الإنتهاء من بنائها وغيرها الذى لم يتم الإنتهاء منه. وللإستمتاع بالجو الشرقى الجذاب فى هذا الحى ليس من الممكن الان ولكن ربما فى المستقبل القريب.
أماكن أخرى حول نطاق منطقة الغردقة
سهول حشيش: قد تبدو التسمية مضحكة إلى حد ما، لكن لها أصل من الصحة. فكان هناك منذ بضعة من عشرات السنين إشاعة تحكي بأن معظم كميات المواد المخدرة والتي كان يتم تهريبها من البحر إلى الحدود المصرية كانت تصل إلى هذا المكان وتتجمع فيه. ويقع هذا المكان على بعد 18 كيلوا متر جنوب مدينة الغردقة ويعد من أحدث المشاريع السياحية العملاقة على سواحل البحر الأحمر. وقد تم بناء مركز مدينة صغير له ويضم حتى الآن ستة منتجعات سياحية من الطراز الأول والمتوقع افتتاحهم رسميا في أواخر عام 2007 (هناك البعض منهم قد تم بالفعل افتتاحه). ويضم هذا المكان مركز للمدينة ومكان تجمع رئيسي و مجمع سينمائي للقيام بعملية الترفية الكلية. ومن ضمن عوامل الجذب به هو بناء كوبري علوي بداخل حدود البحر ويصل إلى بعد 250 متر وقد تبقى أيام قليلة على الانتهاء منه.
مكادى باى: يقع مكادي باي جنوب مدينة الغردقة بحوالي 30 كم، وأيضا يعد هذا الخليج من الأماكن السياحية المتكاملة والتى قد نشأت في الآونة الأخيرة. وقد تم بناء مكادي باي على خليج مائي ذو طبيعة رومانسية ويضم الآن 15 منتجعاً سياحياً. وللحصول على استقلالها من ناحية العملية التسويقية عن مدينة الغردقة ولتسهيل استمتاع زائريها بجو التنزه ورؤية الجديد فقد قامت بإنشاء ما يشبه المدينة الصغيرة لكي يستطيع الزائر القيام ببعض عمليات التسوق، فهناك بعض محلات العاديات السياحية وفرع لبنك و كافاتيريا شرقية وأجزخانة. ومن العناصر السياحية المهمة والتى يتميز بها خليج مكادي هي وجود ممشى بطول البحر مارا بالعديد من الفنادق وأيضا العديد من الشعاب المرجانية والتى تعتبر قريبة جدا من الشاطئ.
سوما باى: يقع سوما باي على بعد 45 كيلو جنوب مدينة الغردقة وتم بناءة على شبة جزيرة بمساحة 10 مليون متر مربع. وتمتلك تلك المنطقة أربع منتجعات سياحية وملعب جولف يتميز بأن تخطيطه قد تم عملة من أشر لاعبي الجولف في العالم وهو جارى بلاير والملعب به 18 فتحة. ويتميز هذا المكان بوجود الرمال السوداء الغنية بالمواد المشعة الغير ضارة وعلى رأسها مادة اليورانيوم بكميات قليلة وتستخدم لعلاج الأمراض الجلدية ولذلك تم بناء مركز للجمال والعلاج بالمياه. ولمحبي رياضة سباحة الطفو فهناك بالقرب من الشاطئ العديد من الشعاب المرجانية الغاية في الجمال.
سفاجا: تعتبر مدينة سفاجا ميناء بحري مهم وأيضا منتجع سياحي ذو عوامل طبيعية فريدة، وتقع مدينة سفاجا على بعد 60 كيلومتر جنوب مدينة الغردقة وتمتلك شاطئ رملي بطول 60 كيلومتر. وتحتل تلك المدينة مركز الصدارة في مصر بالنسبة لأماكن الاستشفاء الصحية نظراً لوجود بعض العناصر المشعة في رمالها السوداء. وتعتبر هذه الرمال السوداء المادة الأساسية لعلاج الأمراض الجلدية وعلى رأسها مرض قشر السمك. ودرجة نقاء الجو وجودته عالية جداً في هذه المدينة نظرا لأنها محاطة من معظم الاتجاهات بسلاسل من الجبال والتي تقوم بصد العديد من الأتربة القادمة من أماكن أخرى. ويرجع تاريخ إنشاء المدينة إلى عام 1911 حيث تم اكتشاف مادة الفوسفات الخام بالقرب منها. ويتبع المدينة قريتين سكنيتين للمحليين. القرية الأولى تسمى قرية النصر وتقع في الكيلو 85 قنا-سفاجا وهي المكان السكني الرئيسي لأهالي الصحراء الأصليين من الماضي. أما القرية الثانية فتدعى قرية أم الحويطات وتقع على بعد 26 كيلو متر جنوب غرب مدينة سفاجا وتم تأسيسها بالقرب من مناجم الفوسفات المكتشفة. أما اسم مدينة سفاجا فقد اشتهر على مستوى العالم بعدما عقد بالمدينة مؤتمر عالمي في عام 1995 وتمت فيه إظهار النتائج الفعلية من استخدام رمالها السوداء والعوامل الطبيعية في سرعة شفاء العديد من الأمراض الجلدية.
