إزاحة الستار ...عن...ذات الخمار
عندما تبدأ اللحظات الرائعة فنحن نترقب اللحظات التي تليها... لأنها لابد ستكون بنفس الروعة والبهاء..
وعندما تنتهي تلك اللحظات نشعر كأنها ثوانٍ أنسلت من بين اناملنا..فنمضي الوقت نلتفت الى الوراء لإسترجاع تلك اللحظات الرائعة على أمل أن تعود يوما..
وهنا سألتفت دوماً الى الى الخلف لأتامل مامضى ولأنتظر اللحظات الاروع القادمة..
تاخذني الذكريات بعيداً ويشدني الحنين الى كل الأمكنة الفائقة الجمال...بكل النسائم الباردة بكل القطرات التي تتساقط لتبتل بها شفاهنا..فُنغمض اعيننا على كل تلك اللحظات الحالمة..لنسترجعها ونسترجع اهل تلك الربى والديار
سأنقل لكم هنا بعض اللحظات الجميلة التي عشتها في حضرة صاحبة الجلالة الماليزية
كنت هناك قبل العيد 1430..ولحظاتي هناك كلها عيد
اعتذر مبدئياً عن قلة الصور فالهدف فقط إسعادكم بالقليل فأغفروا لي الكثير..وتجاوزوا عن التقصير
هاكم ماعندي واتمنى ان يروق لكم ماراق لي
باحة البرجين
البرجين
النوافير
امطار كوالا
السوق الصيني
البرجين من نافذتي
امطار شارع العرب
حديقة الشاي عندهم شاي مسكت
ابيض واسود
البرجين في صفحة الماء
قط ال KLCC
قولوا لأهل ذيك المرابع والديار...ما نسينا الود لو حنا بعيد
ليلنا الذكرى واذا حل النهار ...نقلب الصفحه ونبداء من جديد
اللحظات الجميلة تنساب سريعاً...فعندما نعيشها تهرول مسرعة كالبرق.. ..وعندما نكتبها لانشعر بالسطور إلا وقد انقضت كلمح البصر
إذا راق المزاج اضفنا المزيد
لكم محبتي
اخوكم
المهاتما
ابوتركي
اه يا حديقه البرجين .... كنا يوميا نذهب اليها ونجلس تحت اشجارها ..
هي اكثر مكان انبسطنا فيه بكوالالمبور .........
مشكور يالغالي وان شاء الله يروق المزاج وتضيف المزيد ..
تحياتي