في 22 نوفمبر 2011 تسلمت الإيصال الذي يدل على أن السفر إلى جونيه في لبنان في 21 يناير 2012 و فوتشر بل أزور و هو الفندق الذي سأكنه في جونيه و قصة السفر عندما كنت في أحد المطارات الدولية و الذي أعلن مناديه أن طيران الشرق الأوسط -و هو طيران لبنان- سيغادر من هذه المطار إلى مطار بيروت و تابع قائلا "على المسافرين أن يتوجهوا إلى البوابة المخصصة استعدادا للسفر"
من هنا بدأت أفكر في السفر إلى لبنان و في الأول و العشرين من يناير كانت الرحلة في يوم شديد برده و كان من التوفيق أن يكون المقعد في منطقة مخارج الطوارىء فهو من أفسح الأمكنة على الدرجة السياحية فصليت فيه و سارت الرحلة على صورة طبيعية في ثلاث ساعات تقريبا حتى بدا الأبيض المتوسط ثم هبطت الطائرة في مطار الرئيس رفيق الحريري رحمه الله,,,