- تمتع بالتقرير وشاهد الصور وارحل الى عين السخنه
- (أقرب شاطئ للقاهرة . . . على بعد ساعة فقط)
- المسافة مقاسة حتى حدود المنطقة السياحية
- (شمس مشرقة طوال العام . . مناخ يصعب تكراره)
- (ليست مناظر رائعة فحسب)
- (بل أيضاً شواطئ متميزة)
- (نموذج فريد للحياة البرية)
- ( من عبور موسى وحتى ظهورها كمنتجع راقي )
- (عوامل الجذب السياحي)
تمتع بالتقرير وشاهد الصور وارحل الى عين السخنه
(أقرب شاطئ للقاهرة . . . على بعد ساعة فقط)
تقع العين السخنة على مسافة حوالي 140 كيلو مترا من القاهرة ، أو حوالي أكثر بقليل من الساعة بالسيارة ، وتمثل المنطقة مقصداً سياحياً للاستجمام والابتعاد عن الحياة الصاخبة . وتبعد المنطقة 30 كيلو مترا عن مدينة السويس جنوبا وهى من الناحية الإدارية تابعة لمحافظة السويس . وتمتد المنطقة لمسافة 80 كيلو مترا على ساحل البحر الأحمر ، بدءاً من الحدود الجنوبية لرأس الأدبية شمالاً وحتى رأس الزعفرانة جنوبا
(منتجع سهل الوصول إليه-طرق الوصول والسفر)
يمكن الوصول إلى المنطقة عن طريق البر عبر الطرق الآتية
طريق القاهرة-السويس -------------------- 140 كيلو مترا
طريق القاهرة - القطامية ------ 120 كيلو مترا
طريق بني سويف – الكريمات – الزعفرانة ------------ 140 كيلو مترا
طريق الغردقة - الزعفرانة ------------- 240 كيلو مترا
طريق السويس - العين السخنة ----------- 56 كيلو
كذلك يمكنك الوصول إلى المنطقة عن طريق البحر وعبر المواني الآتية
ميناء الأدبية على الحدود الشمالية للعين للمنطقة
ميناء السويس ، على بعد 30 كيلو متراً شمال المنطقة
ميناء الغردقة ، على بعد 240 كيلو متراً فى الجنوب
ويمكن الوصول للعين السخنة عن طريق الجو وذلك عبر مطار القاهرة الدولي
على بعد حوالي 140 كيلو متراً في الغرب
المسافة مقاسة حتى حدود المنطقة السياحية
(شمس مشرقة طوال العام . . مناخ يصعب تكراره)
المنطقة معروفة بطقسها المعتدل على مدار السنة ولقد جعل هذا الاعتدال المناخي العين السخنة من أفضل المناطق التي يقصدها الراغبون في قضاء مختلف الإجازات والعطلات السنوية والموسمية والأسبوعية في فصلى الصيف والشتاء على السواء
(ليست مناظر رائعة فحسب)
(بل أيضاً شواطئ متميزة)
يتميز البحر الأحمر بمناظرة الرائعة والفاتنة وتضم مياهه غابات لا حصر لها من الألوان الزاهية وتصل المجموعات السمكية فيها إلى أعداد هائلة . والمعروف عن مياه خليج السويس إنها موطن لحياه بحرية غنية وخصبة حيث تضم نوعيات متميزة ورائعة من الشعاب المرجانية وفصائل نادرة وغريبة من الأسماك والجمبري والدرافيل والسراطين وكائنات بحرية أخرى . وتتنوع شواطئ المنطقة ما بين شواطئ منبسطة ومسطحة تكسوها الرمال البيضاء الناعمة وبين شواطئ خلابة وبكر تتخللها وتحدوها هضاب صخرية ذات تكوينات جيولوجية متفردة ونادرة . بذلك تقدم المنطقة محيطاً بديعاً للمغرمين بالشواطئ والرياضات البحرية ، حيث تجعل الرياح معظم أجزاء المنطقة مواقع نموذجية لرياضة القوارب الشراعية بينما نجد أجزاء أخرى مناسبة تماماً لرياضات الانزلاق على الماء وركوب القوارب السريعة . كذلك تضاف رحلات الصيد البحرية كعنصر آخر على قائمة طويلة من الهوايات والأنشطة الممتعة المتاح ممارستها هناك
(نموذج فريد للحياة البرية)
على الرغم من انخفاض كميات ومعدلات سقوط الأمطار إلا أن المنطقة تضم الزهور والحشائش والنباتات البرية المعروفة بها الصحراء . وتسقط على الصحراء الشرقية كميات زهيدة من الأمطار التي توفر أسباب الحياة لمجموعات متنوعة من النباتات والأشجار التي تشمل شجرة " الطرفاء " ذات الأغصان النحيلة و" السنط " وشجرة " المرخ " ذات الأغصان العارية والغصينات الرفيعة وكذلك مجموعة كبيرة من الشجيرات الشوكية والنباتات الربانية الصغيرة ذات الأنسجة العصارية والأعشاب والنباتات العطرية . وتضم هذه المنطقة الصحراوية أيضاً نخيل البلح والدوم سواء المزروعة أو الشبة طبيعية
وتشمل أنواع الحيوانات البرية بالمنطقة غزال الدور كاس وثعلب الصحراء الصغير والوعل الجبلي والأرنب المصري ونوعين من اليرابيع ( قوارض تشبة الفأر ) لديها أرجل خلفية طويلة تساعدها على القفز . كذلك لا زال يوجد فى هذه الصحراء حيوان ابن آوى المصري ونوعان من الحيوانات الثديية آكلة اللحوم : إحدى فصائل القطط البرية والنمس المصري المخطط . توجد أيضا أنواع متعددة من الزواحف والسحالي ، بما في ذلك الورل . ولأن مصر غنية بالطيور وتمر في أجواءها طيور عديدة وبأعداد كبيرة في طريق رحلات هجراتها الربيعية والخريفية ، نجد أن المنطقة تضم أكثر من 200 من الأنواع المهاجرة وما يزيد عن 150 من الأنواع المتوطنة في مصر ومن بين الأنواع المتوطنة في الصحراء الشرقية وسيناء طائر كاسر العظام ( فصيلة ما بين النسر والعقاب ) والنسور الذهبية وتعتبر الطيور المتوطنة في الصحراء فئة متفردة ومتميزة من الطيور تضم 24 نوعاً
(عندما تبدع الطبيعة)
" .... ذلك الممر البديع من الجبال الملونة والمياه الزاهية هنا توجد ردهة الدخول بين الهلال الخصيب والمناطق الاستوائية …. " هذا ما قاله الكاتب البريطاني ى.م. فوستر واصفاً منطقة خليج السويس عام 1923
تحظى مكونات الطبيعة في المنطقة بسحر وجاذبية خاصة بها ، فهي تقع ضمن إحدى الشرائح الثلاث للصحراء الشرقية التي يسمونها الجيولوجيون منطقة هضاب وسهل ساحل البحر الأحمر
وتمتد هذه المنطقة من جنوب السويس وحتى الحدود المصرية - السودانية . ولا تكون هذه الهضاب سلسلة متصلة بل تتألف من مجموعة من الكتل الجبلية المتشابكة والتي تقع تقريباً على خط مستقيم . وتعد هذه السلاسل ذات سمات جيولوجية معقدة التركيب وتشمل الصخور النارية والصخور المتحولة في أشكالها . ولهذه الأسباب تصف الموسوعة البريطانية هذه المنطقة بأنها متفردة ومختلفة عن المناطق المجاورة
تشتهر العين السخنة بجبلين لهما أهمية بيئية
جبل عتاقة الذي يرتفع لأكثر من 800 متراً عن سطح البحر ويطل على وادي الحجول ووادي غويبة
جبل الجلالة البحرية الذي يقع عند حد المنطقة الجنوبي ويرتفع لأكثر من 1200 متراً ويضم وادي كثيب (81 كيلو متراً مربعاً ) ووادي أبو الدرج ( 74 كيلو متراً مربعاً ) ووديان أصغر مثل المالحة وجار المالحة
وتشكل هذه الجبال والوديان العنصر الرئيسي في مقومات جذب المنطقة للسياح والزائرين المحليين
ترف ورفاهية من صنع الإنسان
هذه المراكز يفصل بينها عوازل طبيعيه من صنع الخالق عز وجل
العين السخنة : تضم 1500 غرفة على منطقة الشاطئ و 500 غرفة في المنطقة الخلفية
الجلالة : تضم 800 غرفة فى المنطقة الأمامية و 200 غرفة في الجزء الخلفي
أبو الدرج الشمالية : تضم ألف غرفة في منطقة الشاطئ و 600 غرفة في قرى مقامة على الجبل وسوف يتم توسيع هذا المركز داخل المنطقة الصحراوية ووادي كثيب من أجل تنظيم رحلات السفاري والمغامرات وإقامة القرى الصحراوية
أبو الدرج الجنوبية : تضم 1200 غرفة بمنطقة الشاطئ ، التي تتميز بهضابها وتشكيلاتها الصخرية النادرة
الحورى : تضم 1500 غرفة في منطقة الشاطئ
الجريفات : تضم 1300 غرفة في منطقة الشاطئ
شمال الزعفرانة : تضم ألف غرفة في منطقة الشاطئ
وسط طبيعة بكر
( من عبور موسى وحتى ظهورها كمنتجع راقي )
العين السخنة ليست مجرد مقصداً لمن يبحثون عن اكتساب اللون الجميل لبشرتهم تحت أشعة الشمس
بل إنها موقع يمكن للمرء أن يستمتع فيه بعبق التاريخ. حيث تتوافر أدلة على أن المنطقة كان لها مكانها في التاريخ، إذ إنها تضم مجموعة شهيرة من أقدم الأديرة الرهبان في العالم وذلك غربي الزعفرانة على الطريق إلى الكريمات، ومن أكثر هذه الأديرة شهرة دير الأب أنطونيوس والذي يعتبره المؤرخون رائد الحياة الرهبانية. كذلك نجد دير الأب بول الشهير. ولقد تم تشييد هذين الديرين قبل 16 قرناً، ولاتزال تمارس هذه الأديرة اليوم طقوس دينية لم تتغير منذ مئات السنين. من ناحية أخرى، تعتقد مجموعة من المؤرخين بأن الجزء الشمالي من جل الجلاة البحرية هو النقطة التي عبر منها سيدنا موسى وبنو إسرائيل في خروجهم من أرض مصر لإلى شبه جزيرة سيناء. ويستشهد هؤلاء المؤرخون في نظرياتهم هذه بحقيقة أن قاع البحر الأحمر وشواطئه وموانيه تتمتع بتاريخ بحري غني ومتنوع إذ كان الطريق الرئيسي المؤدي إلى الهند وجنوب آسيا بالنسبة لقدماء المصريين والفينيقيين. يعتقد البعض أن المنطقة كانت النقطة التي عبر منها سيدنا موسى عليه السلام وبنو إسرائيل إلى شبه جزيرة سيناء.
(عوامل الجذب السياحي)
إلا أن الأساليب التي أدت إلى تنمية وازدهار هذه البقعة الخلابة أكثر تعدداً وتنوعاً . نظراً لوقوعها بين المياه الزرقاء شرقاً والجبال الملونة وسط الصحراء غرباً ، وظهرت منطقة العين السخنة والتي أصبحت مقصد يتميز بالقرب الجغرافي ويبرز فيه التناقض الرائع والجذاب بين الأرض والبحر. ولهذه الأسباب ظلت المنطقة مغناطيساً يشد إليه هواة الإقامة في الخيام والمعسكرات الذين يبحثون عن الهدوء وشواطئ جميلة ، وكذلك الصيادين الذين تجتذبهم حياة بحرية، وفي الستينات ، أقامت الدولة أول فندق في المنطقة بالقرب من عين مياه كبريتية كانت هي مصدر تسمية المنطقة بالعين السخنة، وفيها بدأت الاستثمارات بالشاليهات والفيلات لأعضاء النقابات والاتحادات وفي أوائل التسعينيات ظهرت فئة جديدة من المستثمرين لبناء الفنادق والقرى السياحية
ارجوا اني افدتكم بهذا الطرح ...
وشكرا لكم
شكرا لك على هذه المعلومات و الصور