بالفعل اخي ابوفيصل كلامك صحيح والكثير يشعر بهذا الشعور وانا من ضمنهم الا في مصر الله يعلم انه من اول مااخرج من المطار اشعر براحه نفسيه كبيره وفرحه لاتوصف اما باقي البلدان اعتقد ان السبب يعود لاننا لا نعرف البلد جيداً الا قبل المغادره فمهما سمعت عن اي بلد لا تعرفها الا بعد ماتراها بعينك وتاخذ انطباعك عنها بايام قليله فاللذي يحصل انه عندما نتأقلم مع البلد ونعرفها ونكتشف جمالها تقترب العوده والفراق

هلا باخوي ابو فيصل
والله سؤاللك حلو وخطير وفعلا يحتاج الى تفكير عميق
يتطلب مني سطل من القهوة التركي المزبوتة مثل اللي اشربها في كوفي شوب والله ناسي اسمو بس اللي اعرفو انو مشهور يعني في منو فرع في ستي ستارز مدينة نصر وفرع في سان ستيفانو مول الأسكندرية وواحد اخر كتير اروح عليه بس في ميدان سموحة بالأسكندرية بجانب كنتاكي نداء خاص للي يعرف اسم الكافي يقول عنو ولا احد يقول ستار بوكس ولا كوستا كفي هاي الخرابيط مافي عندهم غير الكافيه لاتيه انا بحكي عن تركش كافي يا جماعة
فعلالالالالا اسف مادري ليه الخواطر طلعت هلاء يمكن لالالا بل اكيد انو التفكير بموضوعك اخوي جعلني اتزكر اللحظات السعيدة وليه في نهايتها نستشعر المرار
حلوة اللغة العربية
بس تقريبا بعد هاي المقدمة اكون قدرت اني اوٌصل اليك اخوي السبب الحقيقي من وجهة نظري
لاننا كتير خطتنا لرحلات وكتير صحينا من بدري وكتير مشينا على الخط الصحيح
لكن
أحيانا نستشعر حلاوة متناهية في نهاية الرحلة ومرار في النهاية مما يعطي انطباع بان الرحلة كانت أشبه بفنجان قهوة مميز مع اخر رشفة تشعر كم كان هو جيداا
تقبل أحترامي
واعتذر على الإسترسال والإطالة
ملحوظة خاصة بأختي Pink_girl بصراحة عيوني عورتني وانا اتابع ردك أمزح بس هذا فعلا ماحصل
دامت ايامكم حلوة وسعيدة

السلام عليكم
احب اعلق علي سؤالك
وتعليقي هو:
ماهي حلاوة السفرة اللي تقصدها
وماتحلا الا باخرها ممكن توضح؟
لان كل رحلة تكون حلوة من اول يوم
والواحد يكون مستعد حق نهايتها والعودة للوطن
بعد ماقضا احلا واروع ايامة بالرحلة
ولا الواحد بياخذ وناستة ووناسة غيرة بعد
خلاص انتهت الرحلة والشوق بالقلب للرحلة الثانية
وسلامتك
بوخليفة

اولها ملل اوسطها امل واخرها عسل
كل سنه وانتوا طييبين

احيان كثيرة يتكرر نفس الموقف
قد يكون الشعور بمضي الوقت سببا لجعل الشخص يميل الى محاولة
ان يكون مبسوطا في اخر الرحلة
تكرر معي الموقف اكثر من مرة

الحقيقة أنا عندي توضيح لسؤالي وهو:
أن التكيف مع البيئه إلي أنت عايشة في بلدك تختلف تماماً عن البيئه في مصر مثلاً ..
لو أنت ذاهب إلى مصر لمدة 10 أيام ، في بداية الرحلة قد يكون تفكيرك مركز على الحرص والحذر ويمكن الخجل في بعض الأحيان في كيفية التعامل مع المجتمع إلي حولك . :36_1_7:
وفي نهاية الرحلة يتضح لك أن الموضوع سهل جداً .. ولا يحتاج منك التفكير وتبدء الصداقات مع الناس
والضحك والوناسة وتتعلم بعض عاداتهم وطرقهم في التعامل حتى تكتشف أن رحلة العودة غداً ..
وأنت ترى الكثير من الشباب يمدد رحلته في هذه الحالات
أرجو أني وضحت ما أقصد

والله ذكرتني بالذي مضى
اول ما ركبت الطياره وانا مبوز ومالي خلق اكلم الي معي وكانت الضيقه محيطه فيني ولي بطياره محزنين
مدري ليش ؟
هل فيه مشكله بديره
ههه

أكيد هو الاحساس بألالفة مع المكان وخاصة مع مرور الوقت في السفر ومع التعود على الاجواء ,, بالنسبة
لمصر فعلا البلد الوحيد الذي عندما تغادره تشعر بسعادة غامرة لانك تعلم في قرارة نفسك أنك ستعود الى مصر قريبا لانها تعتبر وكأنها بلدك .. أما البلاد الاخرى فيعود الشعور بالحزن عندماا تغادر انه قد لا تعود اليه الا بعد مدة طويلة .. !

أشكر جميع من شارك في هذا الموضوع .. ولو أنه ليس بهذه الأهمية
عموماً .. أنا في رأيي الشخصي أن الحل في هذه الحالة هو
(( تطبيق مبدئ الجرئه الذكية في التعامل ))
كلما كنت جريئ كلما تفتحت لك فرص كثيرة للنجاح .. حتى في حياتك الشخصية
فحاول أن تغتنم كل الفرص ولا تتردد ، لا تدع أحد يسبقك كن أنت السباق دائماً
أنا أعلم أن الكثير منا لا يحتاج إلى هذه النصيحة .. ولكن البعض منا بحاجة لها .
أشكركم مرة أخرى