ابو سيفين
28-02-2022 - 03:22 am
كان من المفترض ان تنضم في اسبانيا عام العرب يشارك فية نخبة من المثقفين والادبا العرب على غرار ماحصل في فرنسا قبل سنوات ولكن جوبه هذا الراي بااعتراض وتضاهرات جمعيات شعبيه وثقافية وادبية اسبانية كان العربي المسلم هو باالذات المغربي هو الذي كانت جيوشة تعبر المضيق ايام الوجود الاسلامي لتناصر الممالك الاسلاميه على اعدائهم النصارى ومعة جرت مواجهات الانتقام من الموروالذي ادخل الاسلام الى اسبانيا وعمرها ثمانية قرون انتشر فيها العدل والسلام والاسلام والمحبة ان العربي في مخيلة الاسباني هو ذلك الكائن البعيد الذي يحيل على التاريخ وهو في احسن الاحوال ذلك الرجل الثري ا لعابر بينما المغربي الجار المباشرالمعروف بمواصفات ليست منقولة باالروايةبل باالمشاهدة انه العربي قوي الباس المزعج والذي توجد معة حسابات لاتنتهي0 فا الحوار العربي الاسباني بتاكيد يمر عبر المغرب0 ورغم ذلك فان عام العرب في اسبانيا تاجل فلن يعقد هذة السنة والقطيعة الصغرى وهي استدعاء سفبر المغرب في اسبانيا للتشاور0 قدتطول اشهر او سنة ريثما تهدا الخواطر ويسفر التامل في اسياب القطيعة عن تفكير جدي ونهائي في الشكل الذي يجب انتتخذة علاقات دول العرب واسبانيا 0 في غرناطة تقام سنويا احتفالات وذلك بمناسبة خروج المورو او المسلمين من الاندلس على الرغم من مرور خمس مائة سنة من خروج المسلمين من الاندلس وهناك مضاهرات شعبية تطالب بوجوب رحيل العرب المقيمين في اسبانيا كل ذلك ينطوي على عقدة رجوع المورو او المسلمين000
و على حسب ما تتناقله وسائل الأعلام فأن هناك الكثير من الندوات و التجمعات العربية التي تحدث في أسبانيا, و بالتأكيد أن لها معارضين و هذه سنة الدنيا, و لكنها لا تعني أن جميع و لا حتى غالبية الأسبان ضد العرب.
أسمح لي على المداخلة و أختلاف الرأي لا يفسد للود قضية....