- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبائي رواد المنتدى الأفاضل في هذا الموضوع سوف أقوم بنشر بعض الصور الخاصة والتي لم استطع نشرها عند كتابة التقرير اليومي للرحلة والذي كنت أكتبه مباشرة من موقع الحدث والرابط للتقرير موجود في التوقيع والتقرير ولله الحمد حضي بأكبر عدد من الزوار ونال تقدير إدارة المنتدى باختياره من المواضيع المتميزة ، وكان يجب علي أن أقوم بتوضيح بعض الأمور حتى تكتمل تصور الرحلة في ذهن من يقرأ التقرير وأترككم الآن مع هذه الصور وشىء من التعليق .
الحديقة الملحقة بقصر شنبرون زرتها في أول يوم لي في فيينا وحقيقة تستاهل الزيارة وهذه الصور من الحديقة
حديقة الحيوان الملحقة بالقصر جميلة ومرتبة ومشهورة بوجود حيوان الباندا النادر بس يظهر إنه كان زعلان وما عطانا وجه أبداً .
أثناء تجولي في الحديقة لفت نظري هذه اللوحة التصويرية حيث ما زال البعض يصر أن أصل الإنسان قرد !!!!
بحيرة البطريق من الأماكن الجميلة في الحديقة والتي تعجب الأطفال
هذه المغارة الجليدية تجدها داخل حديقة الحيوانات وبرد
أثناء سفري بين المدن النمساوية كان القطار هو الوسيلة المستخدمة وجريدة الشرق الأوسط كانت معي في كل هذه الرحلات وكم تمنيت أن أجد جريدتي المفضلة (الوطن السعودية )
من الأشياء الجميلة في سالزبورغ أن تتجول حول نهر السالزاخ خصوصاً وقت الغروب
الألعاب كثيرة فندق جراند وهذه سببت لي بعض المشاكل مع أطفالي خصوصاً بعد أن تعرفوا على اطفال من هولندا
يوجد بجوار فندق جراند ملعب صغير للجولف مصمم بطريقة عجيبة وممتعة وبصراحة اللعب فيه لا يقاوم وكان لي فيه جولات وصولات مع أم العيال وسط تشجيع أبنائي
هذا المبنى يوجد تحته أحد أفضل المطاعم في زيلامسي وبالتحديد مقابل سوبرماركت بيلا وهذا المبنى لا أعرف لماذا أشعر بالراحة عندما أشاهده
هذه اللقطة لأبنتي وهي تبكي وترغب مغادرة المكان لأن البرد بلغ منتهاه أننا في مرتفعات كابرون الثلجية
عندما كنت أنزل إلى لوبي فندق جراند لأكتب التقرير اليومي للمنتدى كان ينزل معي أبني ويجلس يلعب في اللوبي وهذا وبصراحة كان شرط أم العيال فبعد عناء يوم كامل من الفسح لا تستطيع إحتمال اثنين ولأجل المنتدى والتقرير كنت أوافق على مضض >
نعم لقد جربت قيادة الطائرة الشراعية وهذه الصورة تثبت ذلك وأتمنى ألا تستغل من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي فيتم أتهامي بأنني الارهابي رقم 20 الذي يبحثون عنه منذ 11 سبتمبر 2000
وهذه اللقطة فوق جناح الطائرة ورحم الله طلال مداح حينما غنى (في سلم الطائرة بكيت غصباً بكيت)
نظرة وداعية لبحيرة زيلامسي أطلقها ابني الذي تغيرت أشياء كثيرة في نفسه بعد زيارته لزيلامسي على الأقل أثرت فيه الطبيعة واصبح يميل إلى الهدوء والرومانسية !!!!!
تحياتي وآسف إذا لم يعجبكم الموضوع
صور رائعة جداً وتنسيق جميل وإبداعك واضح ...
تحياتي لك ؛؛؛