1. مرحب بالجميع أبو لمى اً


2. مسابقة تثير غرائز السفرقصة : Sniper.ksa ضائع في لندن

مرحب بالجميع أبو لمى اً

مسابقة تثير غرائز السفرقصة : Sniper.ksa ضائع في لندن

خلال فترة رحلتي الثانية لندن خلال موسم الشتاء بعام 2006م ، ارتحلت للندن فقط لمدة 4 أيام لزيارة الإصدقاء هناك ( بما أن مجال عملي بهيئة الطيران المدني و مع منظمة الإكيو " منظمة الطيران الدولي " فقد تكونت لدى علاقات وصدقات مع مختلف الجنسيات الإمريكية والبريطانية والفرنسية والكندية والاسبانية واليابانية ، وتربطني علاقة قوية مع الإصدقاء من بريطانيا ) المهم .... كنت ساكن مع الإصدقاء بمنطقة " والتن " وفي اليوم الثاني في الصباح ذهب الإصدقاء إلى أعمالهم والمتفق العودة بالساعة 1 ( صباح أو ظهر أو عصر الله أعلم ) وبعد تناول الإفطار والاستعداد للخروج وقد تعميدة عدم حمل الجوال و جواز السفر ولكن من ذلك نسيت حمل بطاقة ارقام هاتف الاصدقاء وبطاقة عنوان السكن فقط حملة معي الكاميرا و صورة جواز السفر و 200 باوند وبطاقة الماستر كارد ، وفي الساعة 8صباحاً أقفلت باب الشقة ولم أكن اتوقع بأن يحدث لي ماحدث حيث كان لى الشوق لذهاب إلى " دون تاون " أو وسط المدنية والبخوص منطقة البق بين و لندن اي " اخذة سيارة اجرة وإلى هناك وتجولة في المنطقة وشوارعها تاره هنا وتاره هناك ( الوقت يمضي و النكهي تبقي ) فنظرة إلى الساعة أنها 12.45 " حان موعد العودة " وتحدياً عن ساعة " بيق بين " وتدور هذه الاحداث ....
أه أين هو مكان السكن و اين أرقام الهاتف ... ماذا أفعل كيف العودة ؟ ! ؟ اصبحت حائر فجلست بمقعد مقابل للساعى الشهيرة أحاول التفكير فلا اعرف من الارقام سوى المنزل بالسعودية " جدة " ، فتدور ببالي هذه الإفكار :

• هل أذهب للسفارة .. ولكن ماذا عسي يستطيعون عمله لي ؟
• هل أذهب للشرطة .. وولكن ماذا عسى يستطيعون عمله لى ؟

ماذا افعل ماذا افعل ؟ ودقائق تمضي وتمضي وأنا في حيره من أمري ، وأتخذة قراري هو أخذ سيارة أجرة والذهاب الى منطقة " والتن " وهنا يبداء البحث في الشوارع .
تحركة خطاي وتاره خطوتاً متوتر وتاره خطوتاً خائف وتاره خطوتاً حائر ، أخذت سيارة اجرة فكان السائق شاب في العقد الثالث من عمرة وأخبرة حكايتي وماذا سوف نفعل ؟ ولا يشيل هم الفولس معايا إلي يكفي وزيدة .
شغل العداد وإنطلقنا إلى منطقة " والتن " وخلال المشوار كان يتحدث معي ويهدي من روعتي وأخبرني بأنه لن يدعني إلى أن نصل للسكن حتي لو اصبحنا لليوم التالي ، وصنا المنطقة وبداءمشوار البحث من هذا الشارع إلى هذا الشارع ومن هنا وهناك وهو يحاول الاستيدلال مني من اشكال المباني أو المحلات القريبة من السكن ومن هنا ومن هناك إلى أن اصبح الوقت 5 ليلاً فقد غابت الشمس وأنا يزداد توتري شيئاً فشيئاَ والعداد شغال ولا فكرة فيه مدام في البطاقة ماستر كارد يوجد 17.000 ريال ..... وأنظر من خلال النافذة وأنظر للمباني لعلي أجد ضالتي ، أه شاهدة ذلك عدى بنا لذلك الشارع ( هذا ماقولة للسائق ) فكان هناك ركن للمقهي أعرفه ، وعدنا وأنعطف يميناً وهذا هو ثالث مبني سكني ( بلك رقم 10 ) وتوقف أمام البناية وأخيراً أزاح الله الهمي عن قلبي ومن سعادتي أصبحت أتحدث تاره باللغة الإنجليزية وتاره باللغة العربية وقد تعرفة على السائق جيداً ( شرواكم جميعاً ) المهم وصلنا للحساب المبلغ هو "274باوند أو أكثر بقليل " والحاضر معي هو 140 باوند أعطيته أيه فقلت له سوف أذهب للشقة وأحضر الباقي .
وما أن فتحت باب الشقة وأرى الإصدقاء مجتمعياً وكلاً يفكر بي ، فقلت مرحباً ولكن أنفجرة عليا صيحات تعلوها الغضب من جانيت ( البريطانية الإيرلندية ) وتقول : أين كنت ؟ وماذا حدث ؟
أحتبسة أنفاسي وأخبرتهم قصتي فكان هناك مايت( البريطاني ) و ماريا ( الإسبانية ) و فيكتور ( البريطاني )
و درو ( البرطانية )، فأخبروني بأنه قامو بالاتصالات لجميع من أعرفهم بلندن حيث كان باليوم السابق كانت هناك حفلة ترحيب لي و جميعهم لا يعرفو عني شيئا .
المهم أخذت مبلغ المتبقي من الإصدقاء وذهبت للسائق وأعطيته المبلغ فإعطاني بطاقة عملة وأخبرني ب عندم تريد الضياع بلندن أتصل بي لإعيدك لمنزلك ) فشكرة كثيراً لحسن تعامله معي فكان أسمه ( ريتشرد ) وإلى اللقاء .
عدة مره أخرى للشقة وأخبرني ماايت بأنهم قطعو الأمل لعودتي وينتظرون مرور 24 ساعة للإتصال بالشرطة لتبليغ عني ولكن الحمد الله على كل شئ ولكن أعتذرة لهم عن هذه الحادثة مراراً وتكراراً بالخصوص جانت بقد كانت متورة جداً بهذا الخصوص .
وطبعاً مخطط لذلك اليوم قد دمر وتلاش ، وأصبحت القصة من مصيبة لظريفة ولا يمكن نسيانها .
أرجو بأن لا أكون قد أطلة عليكم

بارك الله فيك أخي عبدالعزيز
وسأعود قريبا بإذن الله فأنا في عجلة من أمري الآن

السلام عليكم
بريطانيا - لندن - فبراير 2008
كنت عائدا من امريكا والرحله ترانزيت في لندن
كان خط سير الرحله ديتريوت - لندن - دبي
وقد تاخر هبوط الرحله في مطار ديتريوت بسبب الثلوج الغزيره
وبعد محاولات عده هبطت الطائره وعند قدوم موعد الاقلاع لم نستطع الاقلاع بسبب الثلوج الكثيفه
وكان موظفو الخدمات الارضيه يرشون المياه الساخنه على الاجنحة لتخفيف الثلج بلا جدوى
وكانو يحاولون ازالة الثلوج عن ممر الاقلاع ولكن ايضا بلا جدوى فكلما يزيلون القليل يأتي مكانه كمية من الثلج اكبر من الكمية المزاله
وكنا قلقين بشأن رحلة الترانزيت
وبعد عناء طويل اقلعت الطائره
وهبطنا في لندن ولكن بعد ان اقلعت الرحله المتوجهه إلى دبي
وهنا احسسنا بأن جميع الابواب اوصدت في وجهنا
ولكن اتانا احد موظفين الخطوط الجويه البريطانيه
ورحب بنا في بريطانيا
واعتذر لنا عن الموقف الخارج عن ارادتهم
وقال لنا يوجد خياران وهما
1- ننتظر في مطار هيثرو إلى الرحله القادمه والمتوجهه إلى دبي وهي بعد 8 ساعات
وسوف يقومون بإعطائنا غرفة خاصة بما أننا من ركاب درجة رجال الأعمال
2- او ان نحجز على الرحله المتوجهه إلى أبوظبي وهي في اليوم التالي
وسوف يقومون بإعطائنا حجز في احد فنادق لندن وبالمجان ويمكننا ايضا التجول في ارجاء لندن
وهنا احسست بأن الحياه ابتسمت لي من جديد
وبدأت اتنفس الصعداء
وفرحت كثيرا بأسلوب الموظف وبمعاملته وبمصداقية الخطوط البريطانيه واهتمامها براحة عملائها
وبما ان التعب قد اكل منا نصيبا كافيا فقد قررنا اختيار الخيار الاول
وهو الانتظار في مطار هيثرو إلى الرحله القادمه بعد 8 ساعات
والسبب في هذا الاختيار هو انني من سكان مدينة الشارقة والمشوار من ابوظبي يأخذ قرابة الساعتين
وبعدها قام الموظف بعمل الاجراءات اللازمه وارشدنا إلى الغرفة الخاصة
وقد شكرته على ما فعله لنا وتمنيت له التوفيق في حياته
وبصراحه انا في هالموقف اشكر الخطوط البريطانيه كل الشكر
وبعد انتظار دام 8 ساعات من نوم قليل ومشاهدة بعض برامج التلفاز والتمشي في السوق الحره والقيام بعمليات افتراس للمطاعم
انطلقت الرحله المتوجهه من لندن إلى دبي وكلي سعادة بذلك الموظف الذي اعاد اعاد إلي الامل والذي لازلت ادعو له بالهدايه والشكر
وقد وصلت الرحله إلى ارض مطار دبي على ما اعتقد الساعه 5 فجرا
وآسف على الإطاله

1. الموقف الذي حصل لي موقف بسيط جدا لكن قد يحمل بعض المعاني


2. فما الحل ؟؟


3. وأصبحت بطاقات العمل من المستلزمات الرئيسية قبل كل رحلة لبريطانيا !

الموقف الذي حصل لي موقف بسيط جدا لكن قد يحمل بعض المعاني

أذهب لبريطانيا كثيرا في رحلات عمل خاصة بعملي في هندسة الطيران وأتعرض في كثير من زياراتي للشركات لمقابلة بعض الموظفات وقد تمد يدها للمصافحة عند التعريف فأواجه مشكلة كبيرة وهي حرمة مس النساء الأجنبيات ...حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لئن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له " .وقول عائشة " والله ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يدَ امرأةٍ قط غير أنه يبايعهن بالكلام"
بإمكاني بالطبع الامتناع بأدب عن المصافحة والاعتذار بأنه لا يجوز في شرعنا .... ولكن قد يغضبها ذلك سيما وأن كثيرا من غيري من المسلمين للأسف لا يتحرجون من المصافحة !

فما الحل ؟؟

بحمد الله وجدت حلا جيدا .... فحين مدت إحداهن يدها للمصافحة لم أصافحها بل أخرجت من جيبي بسرعة بطاقة عمل(Business card) وناولتها لها فسار الموضوع بسلاسة وبشكل طبيعي جدا حيث أن المصافحة تكون عند التعريف وبطاقة العمل أفضل شيء للتعريف ...... وزال الحرج بفضل الله

وأصبحت بطاقات العمل من المستلزمات الرئيسية قبل كل رحلة لبريطانيا !

وقد ذكر الشيخ عبد المحسن الأحمد قصة لشاب سعودي إبتعث لأمريكا للدراسة في أحد المعاهد وحين أخذت المشرفة في البداية تصافح الطلاب امتنع هذا الشاب فسألته المشرفة لماذا فقال بأنه لا يجوز وأن له زوجة في السعودية وأنه يحفظ حقها ولا يمس امرأة غيرها لا تحل له .... فتأثرت المشرفة كثيرا وبعد فترة قصيرة أعلنت إسلامها وقالت أسأل الله أن يرزقني زوجا مثل هذا الشاب المسلم يحفظ حق زوجته ولا يمس إمرأة غيرها وهو على بعد آلاف الأميال عنها !!

بختصار , كنت انا وزوجتى مضيعين فى منطقة الهمرسمبث وكنا نبحث عن مكان معين وبعد مشى كثير وتعب وارهاق اشارت على زوجتى بالسؤال فستسلمت لرأيها خصوصا اننى قد اخبرتها اننى من المستحيل ان اضيع فى اى مكان فى لندن على العموم , نظرت فى وجوه المارة وكان معظمهم مستعجل وما يشجع انك تسأله وكان هناك امراة تبدوا فى الثمانين من عمرها اشارت على زوجتى بسؤالها فضحكت من زوجتى وقلت لها: هذى شكلها مضيعة مثلنا وتبغى من يدليها بيتهم.
وفجأة اقتربت منا تلك العجوز وكانت ترتدى صليب فى عنقها فسألتنى وبصوت واضح ان كنت احتاج مساعدة فاندهشت منها ترتدى الصليب وتساعد ناس مسلمين ؟؟ وزادت دهشتى حينما اخبرتنى بالاتجاه الصحيح والوقت اللازم للوصول
وزودتنى ببعض النصائح التى استطيع ان اذهب لها فى تلك المنطقة فشكرتها وانصرفنا ونحن سعداء بمقابلة هذه العجوز الطيبة .
وهذا الموقف لن انساه

1. بصراحه انا موقفي بسيط جدا ولكن لم انم ذلك اليوم من الضحك على نفسي

بصراحه انا موقفي بسيط جدا ولكن لم انم ذلك اليوم من الضحك على نفسي

انا قدمت الى بريطانيا من فتره بسيطه واول يوم لي في منزل العائله في المساء رايت العجوزه جالسه لوحدها فجلست معها وانا لا اجيد الا كلمات بسيطه جدا فرايتها لا تتكلم فسالتها ( وت هبينغ ) ماذا بكي، ردت على قالت ( ام انقري ) استغربت منها لماذا هي جائعه ولا تاكل قمت واحضرت لها تفاح من المطبخ راتني واستغربت تصرفي ولم ترد على ولم تاخذ التفاح قلت في نفسي ممكن لا تحب التفاح ذهبت الى المطبخ واحضرت موز وعندما راتني ماتت من الضحك وانا استغربت لماذا تضحك على وانا اخدمها لكي اتقرب منها واجلستني بجانيها وقالت لي ( ام انقري ) ( نوت هانقري ) واخذت تشرح لى بالحركات الا انا فهمت مقصدها انها غضبانه وغير جائعه لانه في ذلك اليوم وقع شجار بينها وبين ابنها ،،
ولم انم ذلك اليوم من الضحك على تصرفي وعقدت العزم ان لا ارجع الى بلدي الا وانا متقن اللغه بأذن الله تعالى ومن ذلك اليوم الى هذا اليوم له قرابه الثلاث اسابيع ولكن ولله الحمد تطور لغتي بطريقه سريعه جدا مما ادى الى استغراب العائله والمعهد في نفس الوقت وكل ذلك بسبب الموقف هذا والحمد الله على ذلك .

1. سنه: 2004


2. الوقت : الساعه 11 , .

الموقف الذي حدث لي كان من ارعب المواقف التي حدثت في حياتي وليس في لندن فقط..
اليوم : يوم السطو على البنك الوطني في لندن.

سنه: 2004

الوقت : الساعه 11 , .

قد نزلت الرواتب, ف عزمت الذهاب للبنك الوطني لسحب راتبي, كانو الاهل سيأتون معي.. ولكن سبحان الله خيره انهم لم ياتو, فحيث انني قلت سأذهب اولا لأرى هل الرواتب نزلت ام لا, نزلت من الفندق وانا اتمشى بيوم جميل في لندن, الهوا كان رائع جدا. عموما مشيت ووجهتي كانت للبنك الوطني. البنك كان مكتض بالناس.. فدخلت داخل علشان استلم الراتب, والوضع كان هادي ولا ما اسمع الا " Everyyyyy body get down " " الجميع ينبطح ارضا" بصوت عالي جدا ولم التفت الا وهؤلاء الرجال الضخماء, لابسين اسود ولا شيء فيهم يبين الا اعينهم, فأنا لم انبطح من اثر الصدمه.. فأطلق طلقه فوق لأرعابي, فانبطحت بسرعه, ومكاني كان جدا حساس حيث انني امام المكينه, بجانب الموضفه ايضا, ف رفسني لليمين ولا اسمع الا صراخ المواضفه" الله يخليكم خلوني" وصراخ قوي جداً, ف قال لنا جميعا اعطوني بطاقاتكم والا فجرت بكم, فبالدور اخذ البطاقات, والوضع المرعب اكثر واكثر ان الوضع بالخارج كان طبيعي بحيث انهم علما اضن قتلو الحارس واخذو زيه.. وكانوا الناس يتمشون بالخارج, الموقف المرعب اكثر واكثر ان والدتي واختي قادمين وانا اراهم , أأشر لهم بعدم الدخول ولكنهم لايروني, والا واسمع صرخه امي واختي فهربو, وواحد منهم كان يلحقهم, فراحوا وبلغوا وصرخوا حتى في الشارع, الا ان تم تحريرنا والحمدلله منهم, فعلا كان اخطر يوم في حياتي , وارعب يوم.. ولن انساه ماحييت..
وان شاء الله ماتطيحون بموقف مثل هالموقف مره ثانيه
والله سلم وستر الحمدلله.

فيه مواقف كثيره .. وهذا موقف طريف
اول ما رحت لبريطانيا .. كان ذلك فى عام 1982
كنا ندرس فى كليه لتعليم اللغه فى مدينة بانبرى .. وكانت الكليه عباره عن مبنيين متقابلين ويفصلهما شارع رئيسى فى البلده ..
طبعا الحصص موزعه على المبنيين
الموقف باختصار .. عندما ارغب فى قطع الشارع للذهاب للمبنى الثانى التفت الى جهة اليسار (متعودين) ولا اشوف سيارات .. وابدأ فى العبور بسرعه .. فما إن ابدأ بالعبور الا واسمع صريخ الفرامل من السيارات القادمه من جهة اليمين طبعا نظام السير عندهم عكس نظام السير عندنا ..
وهالموقف حصل معاى كثير
والحمد لله ستر الله على

انا كنت في شارع اكسفورد مع خالتي ام زوجي ولا اعرف مناطق لندن والموبايل ماكان عندي لكن عنوان الشقه مسجلته عندي وعنوان شركة تاكسي قريبه من شقتنا هم مسجله رقمهم عندي للطوارئ فخالتي ام زوجي قالت انا بروح اشتري من هالمكان الفلاني لحقيني هناك اذا خلصتي قلت اوكي لما خلصت شغلي رحت لها بالمكان اللي قالتلي عنه مالقيتها ماادري وين راحت وخالتي عندها خبره في مناطق لندن يعني اذا ماحصلت تكسي تدل الشقه مشي تقدر تروحلها اما انا اذا مو معاها ماادل الشقه مشي على رجولي المهم ضيعتها ومالقيتها قمت ادورهامن شارع في شارع ومن سكه لي سكه لحد ماتهت قلت مافي الا اخذ