تشكر عميد أكادير
فكره جميلة تشكر عليها
أحببت الشكر والتأييد
والدعاء بالتوفيق لكم
أخوكم

لأنهم شربوا من سيدي علي وحرازم
فعاشوا وانتعشوا واستمتعوا وعاودوا
معك ننتظر الكل
مردد اغنية حسن بركاني عندما خاطب حبيبته
وأنا اخاطب بها زينت البلدان
سابتني ومشت وخالتني علاش ولفتني وهي حبيية قلبي
يعطيك الصحة ابوتركي

صباح النور اخي عمدة اغادير ...فكرة رائعة..
اسأل الله لكم جميعا التوفيق..
تقديري..

انا راح ارجع واكتب لكم عن قصه جميله
على فكره زمازو رجع بخفة ضله اعجبني رده في موضوع عن ساحة الفناء حبيبي زمازو يحبنا كثير

الغالي ابو تركي
ابارك لك الدار الجديده وان شالله يكون لي مركاز فيها جنبك:3:
ونفتح سوالف اغادير بعدين تعال صكها قبل الصبح
بمناسبه افتتاح المركاز خذ وهذي السالفه هذي توها طازه مالها اسبوع
شايبنا عنده غرفه ارشيف خاصه مرتيه بطريقه عشوائيه ياويل احد يدخلها:36_1_28: لانه اذا دخل يصعب ترتيبها كما كانت:36_1_30:
المهم احتاج شي من مستندات الموجوده في الغرفه ارسل اخوك العبد الفقير ووصفله بدقه بحيث انه مايحرك شي ثاني:36_1_48:
خوينا وصل للشغله بسهوله بس عرق اللقافه لعب فيه حاس لقي علبه تمر فيها فلوس:36_1_36:
طبعا عملات مختلفه ومبالغ بسيطه شي مصري وشي سوري وشي لبناني واشياء كثيره مدري وشي
طبعا من العملات لقيت عمله عليها صوره الحسن الثاني ومن فئه 5 دراهم وفئه 10 دراهم ورقيه وركز على ورقيه:36_1_35: اخذت ورقه 5 وورقه 10 وحطيتها في بوكي ويادار مادخلك شر

شيش ملك
الحبيب ابو خليل
فين الغيبه سمعنا اخبار عنك زوينه الله يكمل ليك بخير
(((( شكل شايبكم يمشي للمغرب من ايام محمد الخامس )))) زي صاحبنا اللي مشى مع الحجاج المغاربه
تسلم حبيبي

كانوا ثلاثة .. اخوة
أشقاء
الكبير يحمل على كتفه رتبة عالية
نعم عسكرية
والاوسط يعمل لدى السلك الدبلوماسي
قنصل هو
الصغير .. وما ادراك ما الصغير
هو محور الحديث .. وهو الصغير في سنه والكبير في قلبه
في صيف 93
اخذهم القدر الى ماربيا
الكبير كان للعمل (ايفاداً)
والاوسط كان في طبيعة عمله
مع اختلاف المرجع والمقصد .. لكن جمعتهم الاقدار
فهم اشقاء
لذلك كان دور الصغير معهم مرافقا لاسيما قدوم الصيف
فقط فترة الصيف ويرجع .. كذلك اتفقوا
ولم يعلم احد ماذا ستحول بهم وبه خصوصا الاحوال
وماذا كان القدر يخبئ لصغيرهم
جرت العادة ,,
الكبير مشغول بالوفد
والاوسط بالسفارة والرعايا و و و وكثير
الصغير هام في وجهه وعلى وجهه وبدون دليل او مرشد
اطلق لنفسه العنان ان يرى تاريخ اسلافه في الاندلس
هنا قصر الحمرا وهناك الجامع وفيه خطب ووعظ وبينهما بقايا مدافع ورسائل للجند ورؤساء الجيوش قبل وبعد العودة من معاركها تحفظها متاحف يدفع رسوم دخولها..
وذات مرة اخذته العزة اذا كيف يدفع رسوم دخول وهو ابن احد سلالة املاك هذه القصور والدور
في البداية كتم عبراته ,, لكن طبعه وعزته بأجداده ثارت ثائرتها
وصرخ اين ابائي اين اجدادي
وامام مدخل احد المتاحف رفض دفع ظريبة الدخول ,,
ليس بخلا او فقرا .. لا .. بل عزة ومنعة
واحتجاجا على هذا التاريخ الدموي والماضي
وقف بكل قوة واندفع الى المدخل وهو يتكلم بعربيته رافعا صوته رافضا كل شئ
لم تنجح المحاولات الاولى لمنعه من الموظف
فتدخل الامن
وهنا بدأت قصة رحلته المشهور الى المغرب
حيث سمعت صوته فتاة مغربية تعمل مثل مثيلاتها في المهجر الاسباني
وكان حظ كلا الاثنين ان اجتمعا في وقت واحد وفي مكان واحد وكان للقدر سبب ان يجمع ليصنع ويصقل حياة انسانين احتاجا كلا واحد منهما للاخر من زمن طويل
تدخلت الفتاة المغربية والتي تعمل في المتحف بصحبة اخرى اسبانية لفك النزاع
فالاولى تدخلت للنعرة العربية مع سماع كلماته ومعرفة ماهية مضمونها
والاخرى الاسبانية تدخلت لتحتم عملها الامني ومرجعها اليه
خرج صاحبنا من المكان بصحبة الفتاتين بعد تعهد خطي مذيل ببصمة الابهامين
طبعا بعد وصاطة الفتاتين ..
كان الاجدر ان يذهب الى السجن.. هذا ما قاله الاسباني بعد فهم مغزى بعض الكلمات من صاحبنا
ليس هذا مهما المهم المصير الجديد الذي سلكه صاحبنا
بعد ذلك ..
عرض كل واحد منهما القهوة على الآخر
فقبل كل واحد منهما عرض الآخر
ولا يعرف حتى الآن من الذي عرض الأول ومن الذي قبل الاول
بجلسة واحد وبلقاء واحد وامام فنجان قهوة (نص نص)
احترق قلبه على بلد الاطلس بكبيره وصغيره ووسطه
بشماله وجنوبه .. خصوصا صحراءه ليهيم ب بجدور
تعلق قلبه على ذلك البلد
المغرب
رجع الى اخويه الكبير والاوسط بدون قلب
ثم رجع الى اهله بالسعودية بجسده فقط
انتظر الفرصة بعد الفرصة لينطلق الى بلد العشق ومنتهى الاحلام
بناء آمالا وهدم آلاما .. انتظر ثم انتظر
وبعدها .. وجد حيلة ليحتال بها
كانت الفرصة الوحيدة وربما الأخيرة (كما كان يظن)
اوهم الأهل زيارة اسبانيا .. والمغرب ستكون ترانزيت
ترانزيت يا أبي فقط ..
لظرورة الطيران وظرورة السفر و و و
سوف ارتاح في المغرب ليلة وبعدها نواصل السفر الى مدريد
كانت هذه افضل حجة واحسن عذر يقدم للوالد
والاسباب المانعة من السفر في ذلك الوقت كان عامل السن مهما
وكان هناك عوامل لا تخفى عليكم ..
المهم ..
اقلع صاحبكم الى المغرب .. (الجمل بما حمل)
ليلقى حتفه المحتوم .. وقدره المكتوب
هناك بدأت زعطته بالمغرب تكبر شيئا فشيئا
هناك حكى وبكى وندم ..
هناك .. فقط هناك
هناك تعلم الشعر والنظم وأجاد النثر
هناك كتب مدونته المشهورة: كل الرسايل ,,
هاتي الرسايل
كل الرسايل
بكتب قبل الوقت يبور
كلمة فيها عمق الشعور
كلمة تختصر السطور
باكتب ..
على كل الورق
لايمكن انا نفترق
ولو طالت الغيبة
وصار للظلام هيبة
باشعل فتيل قلبي
ماهمني لو يحترق
بس المهم(مانفترق)
والله مانفترق
البربي ش
تقبلوا اخلص الود

احسنت يالبربيش والله انك عسل وشكلها بداية زعطنك انت
تحياتي