- الطائرة لحظة وصولها مطار اتاتورك باسطانبول
- صالة الجوازات بمطار اتاتورك
- الميني بار بالغرفة في الفندق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الزملاء الأعزاء حين قررت السفر إلى تركيا وخاصة اسطنبول اواستنبول كما تسمى ... أصررت على أن تكون الزيارة عائلية أي بكامل أفراد الأسرة لأنهلن تهنا لي زيارة بدون كامل الأسرة .. ثم هم من حقهم أيضا التنزه ومشاهدة بلادالله الأخرى
: كان الاختيار بداية في محيط الأسرة بين ماليزياواندونيسيا وماليزيا وبدأت اقرأ واستمع لتجارب الآخرين وخاصة ان حولي العديدينالذين ذهبوا خاصة إلى اندونيسيا وماليزيا والحقيقة أن اندونيسيا كما فهمت مزعجة والإمكانياتبها ضعيفة .. وماليزيا جميلة وإمكانياتها عالية ولكني أريد مكان به جو بارد لااستوائي ... ثم رأين انه إذا أردت الخروج من بلدك فلتكن لشيء يستحق عناء السفروالخروج خاصة أن بلدي مصر جميلة وبها الكثير .. وهي بلد ظلمها أهلها ويمكنها أنتكون أفضل لو أحسن إليها أهلها
: لا أطيل عليكم : اخترت تركيا لأنها بداية رحلاتي إلى خارج الوطنالعربي فأردت مكان مسلم كي لا اشعر بالغربة في أول تجربة وعاداتهم قريبة منعاداتنا كثيرا ... ورفضت كمبدأ ان أسافر ضمن مجموعة سياحية أو كتابع لأحد تلكالشركات التي تمارس السمسرة وكان طريقي هو الاعتماد على الله ثم النفس والزملاءالأفاضل في المنتدى الذين لم يقصروا في شيء من الوصف واخص بالذكر العضوة حتشبسوت التي رأيت أنها لم تترك كبيرة ولا صغيرة إلا روتها مما جعلني أعيش التجربة كاملةقبل السفر لدرجة أن كثير من الأتراك وغيرهم ظنوا انه سبق لي زيارة بلادهم من قبل
: ثم إني خشيت أن اعتمد على شركة سياحية قد تعطينيبرنامج وأسماء فنادق ثم تغيرها هناك بعد أن أكون قد تورطت معهم .. ويذهبون بي إلى أماكنلا أريدها ثم إنهم أكيد كسبانين مني الكثير : فقررت السفر والاعتماد على القدرات الذاتية لغتي الانجليزية لا بأس بها ومعي بالموبايل قاموستركي عربي ومعي معلومات من النت : كانت البداية الاستقرار على ان تكون مدينة اسطنبولمدخل اوروبا هي المقام الاساسي ثم التوجه منها الى كل ما اريد ... اخترت الفندق عنطريق البحث على الانترنت في مواقع الحجز العديدة وكان قراري هو ان تكونالرحلة 10 ايام (وندمت اني لم اطيلها اكثر خاصة ان عندي اجازة) .. ولكني فضلت اناحجز في الفندق الذي ساختاره من هذا الموقع لمدة ثلاث ايام فقط لاني احجز مكان لماشاهده رأي العين واخشى ان يكون غير مريح او سعره مبالغ فيه وبناءا عليه يكفي اولثلاث ايام منعا للبهدلة في البداية ثم اقوم بتغيير الفندق بعد ذلك : وجدت البعض على النت ينصح بفندق بشارع الاستقلال او قريب منه لان هذا الشارع هو الوجهة الاساسية للسياح ووجدت اخرون يختارون منطقةالسلطان احمد الاثرية العتيقة لانها ارخص .. ولكني توكلت على الله وقررت اختيارفندق بشارع الاستقلال او قريب منه (وكان اختيارا صائبا جدا) طبعا حصرت اختياري في الموقع على هذا الشارع ثمتفقدت بيانات الفنادق من حيث درجة التقييم وقرأت ما كتبه الزبائن السابقون عنها منمزايا وعيوب واستقريت على فندق مرمرا بيرا
THE MARMARA PERA ودفعت مقابل ثلاث ليال به في احد شركات الحجز (لااحمل بطاقة فيزا ولا أتصور اني ساحملها لاني اعتبرها بمثابة دين او قرض وأنا لا أحبالديون -عافانا الله منها) ... ولان معي طفلين فكان لابد من حجز غرفتين وخشيتبشدة ان يكون الأطفال بعيدين عني فطلبت لهم ان يكونوا معنا في نفس الدور ثم طلبتغرفتين متجاورتين ذاتا باب موصل بينهما من الداخل .. فتم اخباري انه سيتم وضعالطلب محل البحث مع عدم وجود تأكيد بوجود مثل هاتين الغرفتين... (ولكن لاحقا اكدوا ليالحجز بغرفتين متجاورتين بباب داخل بينهما).. وحين تختار غرفة احرص ان تكون بطابق مرتفع كي تتيحلك منظر مشاهدة بانوراما رائع ، كما ان الغرف بالطوابق المنخفضة تكون اقرب للشارعواصواته المرتفعة خاصة الموسيقى الليلية الصاخبة وتكون اقرب لمنطقة وضع التكييفاتالمركزية بالفندق وأصواتها العالية ... وأيضا لا تختار طابق قريب للسطح لأنهميستغلون السطح للفرق الموسيقية ليلا ويقيمون مراقص وديسكو بها في الليل على حماماتالسباحة : اذا اختار طابق مرتفع يقع قرب المنتصف او بالثلثالعلوي لكن يفصلك مسافة عن السطح (عافانا الله - طبعا هذالا يناسب المرضى شفاهم الله) : الحجز عن طريق الشركة لاتوجد به سمسرة تقريبا وكاننفس المبلغ الذي سأدفعه بالفيزا لان النسبة التي تتحصل عليها تلك الشركات تأخذهاتقريبا من الفنادق : وكلفتني الليلة الواحدة في هذا الفندق 310 دولارللغرفة الواحدة يعني الاثنتين 620 دولار بالليلة .. والفندق جيد جدا وبه افطار رائع ولا توجد به وجباتاخرى وحمام السباحة به بالطابق العلوي بالسطح وساتحدث عن كل هذا بإسهاب في بدايةالرحلة ولكن الملاحظ لي ان سعره لا يتوافق مع ما يقدمه بل أعلى من امكانياته ولعلذلك لانها شركة تركية على مستوى كل البلاد كما انها مصنفة أربع نجوم مرتفع ويقعالفندق بمنطقة بيرا على طرف شارع الاستقلال (سيرا على الأقدام 3 دقائق فقط وتكونبشارع الاستقلال بجهته الاقرب الى جالطة تاور : ثم كانت خطوتي الأخرى هي حجز تذاكر الطيران ووجدتالعرض الأفضل على الطيران التركي وليس على مصر للطيران وأنا طبعا كشخص مع السعر الأفضلولا مجال هنا للعواطف الساذجة والرحلة كانت ثلاث تذاكر بالغ وطفل (لان الطفلالذي يتعدى 12سنة تذكرته كاملة كالكبار) وكلفتني التذاكر ذهاب وعودة من مطارالقاهرة الى مطار اتاتورك 1400 دولار للجميع وللعلم يوجد باسطانبول مطارين هما اتاتورك الموجودبالجانب الاوربي (الغربي من المدينة) وهو الاكبر الذي تنزل به الشركات الكبرىوالاخر يسمى مطار صبيحة يوجد خارج المديينة بجانبها الأسيوي(الشرقي) ويبعد عنهاللخارج مسافة كبيرة وطبعا تنزل بها الشركات ذات الأسعار المنخفضة (الاقتصادية) وهوبعيد جدا خاصة عن المناطق والفنادق الاهم بالمدينة ومشواره مزعج : المهم حجزت الفندق والطيران قبل التاشيره(ههه) : وذهبت للسفارة التركية (قرب ميدان التحرير)بالقاهرة مسلحا بجوازات سفر الأسرة وحجز الفندق وحجز الطيران ذهاب وإياب وكشف حساببنكي (مترجم انجليزي) من الفرع الرئيسي للبنك الذي به حسابك وخطاب تعريف من مكانعملك (الجواز لابد ان يكون من النوع الجديد المميكن) .. ولكن موظف الاستقبال هناكلم يلتفت إلى أي شيء ولم يطلع عليهم والسبب أننا أسرة مسافرة والمهنة وخطابالتعريف ليست لشخص مسافر للعمل هناك أو الهروب إلى الاتحاد الأوربي من الحدود بدلبهدلة البحر والمركب (ههه) واخذ الجوازات والرسوم (للجواز حوالي 350 جنيه -لا أتذكربالضبط- يعني 50 دولا تقريبا) والملاحظ الغريب ان معظم من كانوا هناك من جنسيات أخرىأفارقة وروس ودول أسيا الوسطى وشرق اسيا ... الخ (مواعيد استلام الجوازاتفي فترة عملهم الصباحية حتى الساعة 12 تقريبا (راجع مواعيد العمل في موقعالسفارة التركية بمصر قبل ذهابك) .. ثم تعود بعد يومين او ثلاث لاستلام الجواز بالتأشيرةويكون الاستلام في الفترة المسائية من العمل وهي بعد الساعة 2 ظهرا وتقريبا حتىالرابعة (راجع المواعيد بموقع السفارة التركية بمصر) : وذهبت بعد تسليم الجوازات بثلاث أيام واستلمت التأشيراتوالتي تكون عبارة لاصقة موضوعة على صفحة بالداخل من الجواز (رعايا دول مجلسالتعاون الخليجي يأخذون تأشيرة من المطار في استانبول ولكن هذا يؤخر اجرائاتهمبالمطار لفترة نظرا للزحام) : وكان استلام التأشيرات قبل السفر بثلاث ايام فقط(مغامرة طبعا) : وطبعا بعد تفكير ومشاورات على مستوى الأسرةالكريمة حددنا الأغراض التي سنصطحبها معنا وقللنا من كمية الملابس بقدر الإمكانلتقليل الحقائب لأننا لو اضطررنا لشيء يمكننا شراء الملابس من هناك (ولمنحتاج شيء) .. وأخذت معي بعض الأدوية المهمة كمضاد حيوي للكبار والصغاروبانادول وعلاج للرشح ونقط انف ومرهم كيناكومب للحساسية وقطرة عيون للحساسية ولماصطحب أي أطعمة لأني اعرف أني لست ذاهبا لمكان معزول بل لبلد حضاري .. وجاكيت شتويخفيف احتياطي للبرد ليلا مع اني مسافر بالصيف (واحتجناه للأطفال فقط فوق جبل اولدوغلاحقا) وعطر واحد لأنه أحيانا يتم منع اصطحاب العطور ومعقم للأيادي وموبايلاتللجميع حتى الأطفال احتياطيا في حالة التيه لا قدر الله وكان مخططا اصطحاب اللابتوب ولكننا نسيناه في أخر لحظة ولم نخسر كثيرا بنسياننا له لان الموبايلات سهلتالدخول للنت وكما أن الفندق الثاني الذي قضيت به معظم الفترة به كومبيوتر ونت سلكيسهل الأمر كثيرا ، واصطحبت أيضا الأوراق التي كنت كتبتها وسجلت فيها كل المعلوماتالمتحصل عليها عن تركيا (الأفضل أن تكون حقائبك بسيطة وقليلة) : ولأني حجزت في الموعد المتوفر في رحلات الطيرانالتركي فكان موعد الطائرة اقلاع من المطار القاهرة الساعة 3 ليلا وكان أمر يضايقنيلأني سأحرم من مشاهدة المناظر من أعلى بالطائرة خاصة البحر المتوسط وجزره ثم تركيا.. ولكن لحسن الحظ تأخر الموعد ساعة ونصف فكان بدا ضوء النهار بالظهور (طبعا أناذهبت لأصل صباح يوم بداية الحجز كي لا افقد وقت من إقامتي بالفندق ومن ثم افقد وقتمن رحلتي .. الأخوة الذين يصلون فنادقهم بمنتصف اليوم او متأخرين يفقدون يوموصولهم ويعتبر معدوما) وعلى فكرة معظم الفنادق تتيح لك الدخول للغرفة حتى لو وصلتمبكرا في حال شغورها وإذا كانت مشغولة يمكنهم توفير غرف بديلة مؤقتا أو راحةبالريسيبشن :
الطائرة لحظة وصولها مطار اتاتورك باسطانبول
وملاحظتي على طائرة الطيران التركي انها ضيقة(الكراسي متقاربة جدا والممر صغير) ويمكن ده تهيء مني ولكني واثق في طعامهم 100% لأنهممسلمين : وشاهدت من الأعلى البحر المتوسط ثم دخلنا أراضيتركيا في منتصف منطقة الأناضول يعني بياخد الطريق عمودي من ساحل مصر عند وسطالدلتا إلى تركيا عبر المتوسط واتجه الطيار بعد ذلك غربا إلى استانبول فوق أراضي الأناضول(الرحلةكلها ساعتين تماما) : وبالقرب من استانبول انخفض الارتفاع تدريجيا وعندهبوطه بمطار اتاتورك وجدت منظر رائع بحر ازرق جميل بسفنه ويخوته الرائعة مع حدائقخضراء يانعة وملاهي (عرفت لاحقا أن اسمها فلوريا وزرتها) ثم تهبط بمطار اخضر جميل(عهدت المطارات صحراء صفراء ههه) : وفي المطار تقف في أي صف موجود - لا تمييز- لتصلجوازات وموظفي الجوازات هناك مدنيين يرتدون زي موحد رجال ونساء والأمور سهلة جداوثم تذهب لإحضار حقائبك وحاولت اخذ عربة لوضع الحقائب عليها فوجدتها موضوع بسلسلةحديدية وعليها قفل وكي تحصل على العربة لابد ان تضع ليرة تركية معدنية كي تفتح معكالسلسلة وتأخذ العربة وطبعا لم يكن متوفرا معي ليرات تركية معدنية إذ لازالتالدولارات بهيئتها ولم تتحول ليرات بعد : وانصح الجميل بالتعامل بالليرة وعدم الانسياق وراءمن يحاولون استخدام اليورو والدولار لانهم بيحاولوا يستفيدوا من جهل المسافر بسعرالعملة والسعر الحقيقي للخدمة
صالة الجوازات بمطار اتاتورك
: وفي المطار غيرت 300 دولا بالمطار لليرات لزومالتاكسي وأول يوم ووجدت هناك شركات عدة للتغيير ووجدت بعضها يكتب أن هناك عمولةوالبعض لا يدون ذلك ولم افهم المعنى إلا بعد التغيير فوجدتهم تحصلوا على مبلغ كبيركعمولة تغيير لذا انصح بالتغيير من تلك الشركات التي لا تتقاضى عمولة أو الانتظارلحين الدخول للمدينة والتغيير هناك بأفضل الأسعار من محلات الصرافة العديدة والسعرمتغير يوميا ومن شركة لشركة فخدوا لفة على الشركات قبل التغيير وغير من المطار بعدالسؤال هل سيحصلون على عمولة من عدمه أو غير اقل كمية للتاكسي فقط : وفي المطار يمكنك التوجه للمترو وركوبه لأنه يصل إلىهناك وسعره بسيط جدا ولكن يناسب الشخص المفرد بدون عائلة ومن لا توجد معه حقائبوحين تركبه هتنزل وتغير في الطريق لمترو أخر لتصل إلى تقسيم : وأنا فضلت التاكسي لأني معي عائلة وحقائب مش هامشيبيها واقعد اجر الشنط (منظر غير لائق) : سألت التاكسي كم أجرتك إلى فندق مرمرا بيرا (نفس الأجرإلى تقسيم أو الاستقلال) فتناول السائق ورقة وقلم وكتب 35 (يعنيليرة) فوافقت لأنه سعر قريب مما سمعت عنه من الزملاء وكان مريح (وعرفت لاحقا أنالسعر مناسب جدا) : وكان وصولي للفندق بعد 35 دقيقة تقريبا وكان اليومببدايته ووصلنا الفندق الساعة 8 تقريبا صباح يوم وصولنا ولم يكن موعد دخولنا قدحان وأبرزت لهم أوراق الحجز فوجدت المكان المخصص لي بدور مرتفع ال 12 ولكنه مشغولنظرا لأنهم تمكنوا من توفير حجرتين بباب داخلي بينهم لزوم الأطفال وقالوا أنهمسيكونوا غير مشغولين بدءا من الساعة 11 ص وعرضوا عليا غرفتين بالدور الثاني فرفضتحتى لو مؤقتا خشية أن يأخذوا الغرفتين بالدور ال 11 لزبون اخر ... فاستكملت أوراقيواخذوا 100 دولار كاش تامين للميني بار بالغرفتين وعرضوا على الانتظار بالاستقبال أوart sweet hotel المطعم حتى خلوالغرفتين بالدور ال 12 فشكرتهم وأخذت خريطة وخرجت أفضل أنا والأسرة لتناول الفطوربشارع الاستقلال الذي يبعد 3 دقائق سيرا على الأقدام من الفندق وتناولناساندويتشات وبيتزا وكريب وأسعارها في متناول اليد ببساطة يعني الساندويتش 4-5 ليرةوأسعار المشروبات الغازية عادية يعني سعر العلبة ليرة وثلاث أرباع الليرة وفي المحلات الكبرى قرب الليرة ...
إطلالة من الغرفة بفندق مرمرا
نظرة من فوق سطح فندق مرمرا بيرا على القرن الذهبي لليمين بالصورة والبوسفور لليسار
حمام السباحة فوق سطح فندق مرمرا بيرا
الميني بار بالغرفة في الفندق
وبعد ذلك ذهبت في شارع الاستقلال والشوارعالمتفرعة منه ابحث عن فندق أخر لبقية الأيام (لان حجزي بفندق مرمرا بيرا كان لمدةثلاث أيام فقط وبسعر مرتفع) وبعد بحث لمدة ساعتين وجدنا فندق رائع على بعد 30ثانية سيرا على الأقدام من مرمرا ولكن بشارع جانبي ويعتبر كغرف مفروشة والشقة بهاغرفتين ومكيف سبليت وكومبيوتر ونت بالسلك وحمام بالبانيو ومجفف شعر ومستلزماتهوخدمات كاملة وشاشة ال سي دي ومحطات فضائية برسيفر وميكروويف وثلاجة وفرشمحترم يسمى الفندق art sweet hotelوخدمة غرف محترمة ولكن السعر للشقة 100 دولار فقط باليوم وصمم علىالأخذ بالدولار فقلت لا مانع وحجزت عنده ثم ذهبت للفندق مرمرا بيرا لبدء رحلتيوبدء أول يوم بتركيا واستانبول .... ونكمل الحلقات تباعا ان شاء الله ومستعد لأيسؤال لان هدفي هو تقديم معلومة وفائدة لمن سيلحقون بي في زيارة هذه المدينة
شارع الاستقلال
ميدان تقسيم
بداية مميزة
شكراً جزيلاً لجهودك أخي الكريم ،،