- مقدمة:
- البدايه:
- فاجابني انه يجب عليك أن تقراء عن نيوزلند لتعرف لماذا ادعوك!!
- وها هو كبتن الطائرة والمضيفات من حوله....
- ماذا سيحدث بي !!
مقدمة:
الحمد لله والصلاة والسلام علي اشرف خلق الله سيدنا محمد وعلي اله وصحبة وسلم تسليما كثيرا وبعد
حقيقة أنني لست من هواة الكتابة او التحدث في ما مضى ولكن اليوم وبعد مرور اكثر من ست سنوات ذهبت من عمري في الترحال في ألارض لم اجني منها شيئا احببت ان اسطر بعض الذكريات التى مررت بها لعلها تكون عبرة لي حين أسترجع الماضي وعبرة لمن يقراء فانا اقولها حقيقة فقدت الكثير والكثير ولكن ها أنا احط رحالي في أرض نيوزلندا لكي أبحث عن رزق ضاقت به ارض المملكة وعن راحة لم اجدها ولا اعلم هل الخطاء كان فيني ام في البلد ولكن هي ايام وهي مواقف تخلد لكي يتذكر الانسان الشيء الذي قد يكون جميلا فيها , فليس كل شيء مضلم ولكن جميع ما نراه ضلام !! اعود لكي اقول أنني سوف أبداء سردي لما سوف اكتبه بعد استثاء ست سنوات قضيتها بين الاردن والولايات المتحدة وكندا وابداء بنيوزلند التي اصبح لي فيها سنتين واتمنى ان تسير الاعوام القادمه بنفس هذه السنتين.
البدايه:
حقيقة بعد أن ضاقت بي الدنيا في ارض كندا وبعد ان اصبحت المعامله لكل ماهو سعودي سئيه بكل المقاييس قررت العودة الي ارض وطني المملكة العربيه السعوية بعد غياب كان لبضيع سننين فحملت حقيبتي واتجهت الي مسقط راسي جدة باحثا عن الامل الذي لم اجدة قبل ست سنوات ولكن وبعد مرور ست اشهر من البحث عن العمل او حتى مجال تجاري فشلت فيما اريد قد يكون الفشل رفيق دربي او انه الله عز وجل لم يكتب لي رزقا في الارض الحجازيه , وبينما انا اجلس في أحدى الفنادق المعروفه علي كورنيش جدة جلس بقربي شخص من دولة نيوزلند وبدئت معه في تجاذب الحديث الي ان سالني سؤلا استطاع ان يجعلني اقف ساكتا لا استطيع الكلام ....
وكان السؤال: لي هنا اكثر من اسبوع دائما ما اجدك هنا هل انت تعمل هنا ام ماذا؟
كان السؤال يمثل لي صدمه قوية فبعد ان تغربت واتيت بشهادة لم اجد لي مكان لماذا لانه بكل بساطه لم نعترف بما درسته !! كان من الصعب علي أن اقول هذه الحقيقه لهذا النيوزلندي ولكن حاولت ان ابرر غلطت غيري (بالكذب) الذي اجبرت عليه فأجبته أنه ما زلت اطمح الي الدراسة والعمل في آن واحدة وهذا الشيء من المستحيل ان يحدث في بلدي وهذه الحقيقه .
فاجابني أنت تستطيع أن تقوم بذالك في البلدان الغربيه !!!
فقلت لم تعد تروقني لان التعامل لنا كا مسلمين تعامل بطريقه مختلفه فلسنا بشر بل نحن مجموعه من الارهابين او المرتزقه ...
فاستغرب وطرح علي لماذا لا تذهب الي نيوزلند انا اضمن لك ما تريد !! فأجبته انني لا اعتقد أن دوله أروربيه سوف تقبل بي كطالب وايضاً ان اعمل بنفس الوقت ؟
فأخذ يضحك هذا النيوزلندي مما قلت حتى تغير لونه من الابيض الي الاحمر واخذ يقول أنك ايضاً لا تعلم أين تقع نيوزلندا وتريد أن تحكم علي ما سيحدث؟
فأجبته أنني حقيقة ما اعتقدة أنها دولة أروبيه بسبب التشابة اللفظي بين نيوزلند وايرلند!!
فاجابني انه يجب عليك أن تقراء عن نيوزلند لتعرف لماذا ادعوك!!
وعدته بان اتصفح واسال واقراء وفعلا هذا ما حدث قمت بالبحث في المواقع وكان منتدى المسافرون العرب هو صاحب الفضل الاكبر وكنت اقراء بعض التجارب لبعض الاحوان هنا للمثال لا للحصر المسترو والاخ محمد فبداءت احس ان هذه البلد هي الغايه وهي المطلوب .
أخذت اجمع المعلومات من هنا ومن هناك وايضا بداءت بمراسلة الجامعات واخذت اتخذ الاجراءت للذهاب لتك البلاد البعيد ....
وبعد القراءة وجمع المعلومات كنت في يوم جالس مع صديق العمر الوحيد ( لم يبقي احد من الماضي) علي كورنيش جدة وكان ذالك اليوم يوم أثنين فقررت بلا اي تفكير وبدون اي مراجعه ان أحجز علي اقرب رحلة حتى ولو أن أوراقي لم تكتمل , وفعلا ذهب الي مكتب الحطوط الماليزية الواقع في سوق الجمجوم وبادرت بسؤال عن اقرب رحلة وكانت يوم الاربعاء فقررت ان احجز عليها بدون اي تفكير وفعلا قمت بالحجز .
مرت اليومين بسرعة لم اتصورها رغم ان قبل هذه اليومين كانت ايامي بطئية لا تكاد الدقائق أن تبرح الا وتأتي دقيقة أخرى تجعل من عيشي في هذا المكان أمراً محال .
اعود لكي اقول ذهبت اليومين بسرعه وها انا في يوم الاربعاء اخر ايامي في بلدي صباحا اذ بصديقي العزيز في الساعه الحاديه عشر صباحا يوقضني لكي نذهب لشراء ملابس شتويه لم افهم مقصده فلم اكن اعرف فارق المناخ , اخذني صديقي العزيز الي احدى الاسواق وقمت بشراء القليل من الملابس لانني لم اهتم بالذي يقوله وكنت اعتقد في اكثر الاحيان انه يهذي ...
انتهينا من شراء الملابس وتوجهت للمنزل للاستعداد للسفر فلم يبقي الا بحدود الثلاث ساعات قمت بترتيب الاغراض وانهاء اموري وهاهي الساعه تشير الان الي الرابعة عصرا ,علينا الدوجة لمطار الملك عبدالعزيز وفعلا اخذت شنطتي الصغيرة والاب توب وتوجهت الي المطار .
كنت في طريقي أتمل لماذا لم يكن لي مستقر هنا هل هو خطئي ام خطاء أنظمة عقيمة اخذ عليها الزمن وشرب ولكن ما هي الا لحظات اذ بسيارة صديقي تقف في المواقف واذ به يقول لي هيا فلم يبقي الا القيل من الوقت...
أخذت الاب توب وتكرم صديق عمري بسحب الشنطة الصغيرة ذات 15 كيلو غراما (حقيقة كان هنالك الكثير من التفكير في الطريق حت انني وقبل الوصول الي التفتيش المبدئي في المطار كنت سوف اقرر الغاء الامر ولكن قلت في بالي ماذنب صديقي وهو منذ ثلاث ايام لم يهداء لكي ييسر لي اموري بعد توفيق الله طبعا )
اعود حين وصولي للتفتيش المبدئي حان وقت الوداع مرة اخرى لرفيق العمر الوداع الذي اتذكر غصته كل يوم حين يتصل بي واخذت شنطتي واعطيته ظهري وانا اسير وفي بالي الكثير من الافكار لماذا انا فقط ( افكار قد تكون شيطانيه ولكن ما هي الا برهه واعود الي عقلي واتعوذ من الشيطان واقول قدر الله وما شاء فعل)
اواصل سيري الي الي الكونتر الخاص بالخطوط الماليزيه فاعطيهم التذاكر وياسال الموظف هل هذا عفشك!!
اقول نعم فيقول هل انت مقتنع بهذا وارد اليه في حينها من الغضب( هل يجب علي ان احضر السعوديه باكملها) يهز راسه ويعطيني البوردنق واتجه الي الجوازات بعد تسلمي الجواز للموظف ( اين سوف تذهب الي الشام ) نظرت اليه وقلت ( اعتقد انه امر خاص فيني ) ختم الجواز وبدات اسير في اتجاة البوابه الخاصه بالسفر ... والافكار ما تزال تسير في مخيلتي لماذا وكيف !!
واذ بي اسمع صوتنا ينادي بأسمي والفت نحوه لم اكن اعرف من هذا الشخص ولكن في الحقيقه هو يعرفني تمام المعرفه !!!
بادلته بالتحيه وسالته من انت ومن اين تعرفني فذكرني باسم مدرسة كنت ادرس فيها المتوسطه رجعت الذاكرة الي ما يقارب 9 سنوات نعم انت فلان نعم انا فتبادلت معه الحديث حتى اعلن عن فتح البوابات لدخول الطائرة حقيقه كان لقائي بهذا الشخص ايضاً هما كبيرا فكيف تفرق الدنيا وكيف تجمع لم ادرك الموقف ايضاً واذ بقدمي تاخذني الي الطائرة الي المكان الذي اعتدت عليه كثيراً...
وها هو كبتن الطائرة والمضيفات من حوله....
تاخذ البورندق اذهب الي اخر الطايرة في اليسار ذهبت فعلا واخذت الكرسي المخصص لي وجلست !
كنت اتمنى ان يجلس بجانبي احد الاحوان من السعودية ولكن لسوء الحض والطالع كان بجانبي ماليزيه وكنت انظر في الطائرة ايضاً هل يوجد سعوديين ام انا الوحيد الذي سوف اذهب ولكن يللصدف فهنالك 3 سعوديين جالسين قريبا مني ولكن هيهاتلا مجال لك بقربهم....
اقلعت الطائرة وبدئت اودع أرض الحجاز وأرض الوطن كانت رحلة تمتد الي تسع ساعات ذهب منها اربع ساعات للنوم واما البقيه فذهبت في متابعت الافلام ...
اعلن كبتن الطائرة عن قرب الهبوط الي كلالمبور هذه المدنيه التي كثير ما سمعت عن مديحهها ولكن لم ازرها هبطت الطائرة وكانت الساعه في حينها تشير الي العاشرة صباحا ..
والمدة التي سوف امكثها هي 8 ساعات هل اذهب لازور المدينه ام اذهب الفندق ام اجلس في المطار !!!
اسئله لم اجد لها اجابه وانا اسير في هذا المطار الجميل ولكن بينما انا اسير تذكرت انني احتاج الي ان ادخن ( عافاكم الله منه) فانا منذ فتره لم ادخن ولكن في هذا المطار الكبير اين ادخن !!! لا اعلم
اتجهت الي احدى الكونترات فقمت بسؤال الموظفه اين استطيع ان ادخن ؟ اجابتني في الدور الثاني في البار!!!
حقيقه كنت افكر في حين قالت لي في البار ان الغي الفكره ولكن شاءت الاقدار وان اذهب للدور الثاني واتجه للبار واجلس واذ بالنادله لتاتي ماذاا تريد ان تشرب فأجبتها اريد ان اشرب الشاي او القهوه فكانت نظرتها غريبه جدا !! وذهبت واذا بشخص اخر يقول لي لا مكنك الجلوس هنا دون طلب فقلت له حقيقتا انا لا اشرب غير القهوه او الشاي او العصير.......
قال اذا عليك ان تخرج لتشتري من المكان المجاور وتعود , وفعلا قمت بالشراء من المحل المجاور وعدت وجلست !
بينما انا جالس اذ بذالك الشكل السعوودي يستعد للدخول وانا في نفسي اقول اما انه سوف يسيء الظن بي واما انني انا سوف اسيء الظن به ...
سلم الاخ وجلس بجنبي وحقيقه انني استغربت من التصرف وجلست لمدة وجيزه صامت وهو ايضا صامت فقررت ان اكسر الحاجز لكي اعرف ما امر هذا الشخص الذي جلس من دون سابق انذار فسالته ما اسمك والي اين ذاهب فاكنت اجابته انني سوف اذهب الي هملتون بنيوزلند قلت له شيء جيد وانا سوف اذهب الي أوكلاند وبدائنا في الحديث مع بعض الي ان اقترب موعد الطائرة وقمنا بالصلاة جمعا وقصرا وأتجهنا الي بوابة الخروج ..
في حين وصولي لبوابة الخروج للطائرة استوقفني احد الظباط قائلا اين الفيزاء!!!
اجبته اننا كسعوديين لانحتاج فيزاء لمدة 3 اشهر فرد علي اعتقد ان هذا الجواز مزور ! فمازحته قائلا هل تغتقد انه انت سوف تكون افضل من المطارات الامريكيه او الكنديه !!!؟ فاجاب ضاحكا لا طبعا !
فقلت اذا دعني اذهب وبنما انا امشيء قال لي اتمنى ان لا يعيدوك علي اول طائره !!
هذه الكلمات جعلتني اشك وبينما انا في اتجاهي للطائرة سالت الشخص الذي كان معي هل انت تحمل الفيزاء قال نعم لمدة 3 سنوات قلت وهل السعودي كما اعرف لا يحتاج الي فيزاء قال لا اعلم !!!
بداء الامر يدور في مخيلتي وانا افكر هل من المقول ان النظام تغير!! هل سوف اعود علي اول رحلة فعلا!!
ماذا سيحدث بي !!
كل هذه الامور تدور في بالي انا في طريقي الي الطائره ودخلت الطائرة وجلست في الكرسي المخصص لي حاولت في وقتي وانا في الطائرة ان انام او اتسلى باي شيء اخر ولكن للاسف الكلمة التي رماها لي ظابط المطار جعلتني لا اهنا في نوم ولا غيره بداءت افكر فيما سوف يحدث لي وبداءت تذهب الساعه تلو الاخري وانا انظر في حط سير الطائرة عبر الخريطة الموضوعه في الكراسي وايضا اشاهد بعض الافلام !
واذا بكبتن الطائرة يعلن قرب الهبوط وكان كل ما نزلت الطائرة 1000 قدم تزداد نبضات قلبي خوفا من المجهول القادم !!!!
هبطت الطائرة قرابة الساعه 6 والنصف صباحا من يوم الجمعه في مطار اوكلاند وتوجهت لتعبئت بطاقة الدخول في المطار الصغير حجما ولكن الاجمل تنظيما اخذت جوازي وورقت الدخول واتجهت الي موظف الجوزازات وكل ما زاد قربي منه زاد خوفي وارتباكي من المجهول الذي امامي !
اقتربت حتى وصلت الي موظف الجوازات سلمته الجواز والورقه .
الموظف: لماذا اتيت الي نيوزلندا؟
اتيت للدراسه .
الموظف : لماذا لم تستخرج الفيزاء من بلدك ؟
افضل ان ابداء الاجراءات من هنا لتكون اسهل
الموظف : يقلب في الجوزاز فلاحظ تاشيرة امريكا فسال كم عشت في امريكا؟
اربع سنوات
الموظف : شيء جيد سوف امنحك فيزاء لمدة 6 اشهر ولكن سوف نقوم بالتفتيش الدقيق وايضا بعض التحقيق.
شكرا عزيزي وانا مستعد
اخذت جوازي وانا احس اننه ذهب 60% من الخطر ولكن للاسف فانا اشاهد اكثر ما اكره في حياتي وانه يتجه الي ( الكلب) اقترب مني وبداء يشم الشنطه والاب توب وذهب .
اخذت ادارجي وبداءت السير الي ان وجت موظفتين علي كونتر اعطيتهم الجواز والورقه الخاصه بالدخول كتب عليها المسار رقم (4) ( اعتقد ان الجميع يعرفه جيداً)
ذهبت متجها الي المسار رقم اربعه وهو مسار طويل ينتهي بك في صاله كبيرة ذات طاولات بيضاء بداء يمشي السراء في هذا المسار فلم اكن وحيدا ولكن اكنت الاقل عفشا.
وصلت الي المفتش واخذ الاوراق وبداء بالسؤال:الموظف : لماذا اتيت الي هنا ؟
للدراسه
الموظف : لماذا اخترت نيوزلند مع انك ذهبت الي الافضل؟
اعتقد ان التغيير شيء لا بد منه
الموظف : هل تسمح لي بالتفتيش ؟
تفضل
بداء في التفتيش واخرج جميع مافي الشنطه لم يبق لا صغيرة ولا كبيرة حتى شريحة الجوال لم تسلم منه وبداء بطرح اساله اخري.
الموظف : كم تملك من المال؟
املك 8000 دولار امريكي
الموظف : ارني هي؟
اخرجتها بسرعه ووظعتها
الموظف : اعدها الي جيبك وانتظر توجه الكمرا؟
حاظر
الموظف : بداء في العد وسالني هل تملك بطاقة أتمانيه ؟
نعم املك
الموظف : لماذا لم تحضر ملابس اكثر من هذه؟
اعتدت علي ان اشتري من البلد الذي ازوره
الموظف: مازحا اعتقد انك مستهلك جيد ؟
نعم ولا ابخل علي نفسي
الموظف : انتظر لبعض الوقت؟
وذهب الموظف وغاب لنصف ساعه ثم عاد بسندودش وكوب من الشاي وهو يتاسف ويقول تستطيع ان تعيد اغراضك وتفطر ولكن سو تبقا معنا الي بعد التاسعه لاجراء امني .
نعم حاضر واقول في خاطري اذا كان علي ساعه فالامر عادي ( فاسم الغامدي ) اصبح مدعاه للمشاكل احيانا.
ذهب الموظف وعاد في حدود التاسعه والربع وهو يتاسف علي التاخير وانما ما حدث اجراء روتيني وبداء بسؤالي هل يوجد من ينظرك ؟
اجبته بلا فقال اتبعني .
ذهبت معه واذا به يقف بي بالقرب من محل صرافه فطلب مني تحويل المبلغ الذي اريد وقمت بتححوله كاملا ومن ثم رافقني الي الخارج وايقاف التكسي...
وللكلام بقيه واسف علي الاطاله
لكن شخص عاش فترة طويلة في "أمريكا" و "كندا"..ومن ثم "نيوزيلندا"..ماشاء الله..
بكل صراحة لنا الشرف بإنضمام قصتك أقصد روايتك لا أعلم ماذا يستوجب عليّ أن أسميها..
في السابق كنت مستعجب من قصة شخص هاجر إلى كندا لكن لم يستطع العيش هناك وبعد سنتين عاد إلى هنا بلدنا الغالي..
لكن شخص يسافر ويعيش ثمانية سنوات مابين "كندا" و "أمريكا" و "الأردن"..
ربما أنك أسطورة من الأساطير..
بداية في قمة الجمال والروعة..قصة جميلة وبنفس الوقت مؤلمة بعض الشئ..
أكمل عزيزي من حيث أنتهيت ففي الحقيقة أملئتنا بشوقٍ للقادم..
راجياً أن تذكر لنا تفاصيل أدق إن سمحت..ك تاريخ القصة..موقف الأهل والأصدقاء لما فعلت..موقفك أنت من نفسك..شعورك بعد هذا كله..الشعور الداخلي حيال أيّ موقف..وغيره..
وتشجيعاً مني الموضوع..
دمت كما أنت عزيزي متألقاً بالطبع..
مع خالص تحياتي..